عمل يُحرم بسببه..كثير من المسلمين الشفاعة.!
السبُّ والشتم واللعن..من كبائر الذنوب وليس من صغائر الذنوب.. وسببٌ لحرمان الشهادة والشفاعة!
للأسف الشديد السب والشتم واللعن بلاء
ابتلي به كثير من المسلمين وقد يجهل البعض
منهم ان السب واللعن يوصف فاعله بالفاسق
وهو ان لم يتب الى الله فهو مرتكب كبيرة من
كبائر الذنوب!
قال رسول الله ﷺ:
لَعْنُ المؤمن كقتله.
مسلم
قال النووي:أي: في الإثم.
فالمعنى من لعن مسلما فقد كسب إثما يساوي
قتل النفس المسلمة بغير حق
وقال رسول الله ﷺ:
لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة.
مسلم
والمعنى:
أن كثيري اللعن ليس لهم عند الله قبول شفاعة يوم القيامة أي لا يشفعون حين يشفع المؤمنون في إخوانهم.
ومعنى :"ولا شهداء»
قيل: لا يكونون يوم القيامة شهداء على تبليغ الأمم رسلهم إليهم الرسالات،
وقيل: لا يكونون شهداء في الدنيا ولا تقبل شهادتهم لفسقهم، لأن إكثار اللعن من أدلة التساهل في الدين،
وقيل: لا يرزقون الشهادة وهي القتل في سبيل الله.
وقال رسول الله ﷺ:
ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء.
صححه الحاكم
السبُّ والشتم واللعن..من كبائر الذنوب وليس من صغائر الذنوب.. وسببٌ لحرمان الشهادة والشفاعة!
للأسف الشديد السب والشتم واللعن بلاء
ابتلي به كثير من المسلمين وقد يجهل البعض
منهم ان السب واللعن يوصف فاعله بالفاسق
وهو ان لم يتب الى الله فهو مرتكب كبيرة من
كبائر الذنوب!
قال رسول الله ﷺ:
لَعْنُ المؤمن كقتله.
مسلم
قال النووي:أي: في الإثم.
فالمعنى من لعن مسلما فقد كسب إثما يساوي
قتل النفس المسلمة بغير حق
وقال رسول الله ﷺ:
لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة.
مسلم
والمعنى:
أن كثيري اللعن ليس لهم عند الله قبول شفاعة يوم القيامة أي لا يشفعون حين يشفع المؤمنون في إخوانهم.
ومعنى :"ولا شهداء»
قيل: لا يكونون يوم القيامة شهداء على تبليغ الأمم رسلهم إليهم الرسالات،
وقيل: لا يكونون شهداء في الدنيا ولا تقبل شهادتهم لفسقهم، لأن إكثار اللعن من أدلة التساهل في الدين،
وقيل: لا يرزقون الشهادة وهي القتل في سبيل الله.
وقال رسول الله ﷺ:
ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء.
صححه الحاكم
تعليق