التكليف الشرعي
أين أنا في حياة أبنتي التي تبلغ التاسعة من العمر ..؟
قد تستهين الكثير من الأمهات هذا العمر الزمني في حياة أبنتها،â?🏻
و دائماً تجدها تلك الفتاة الصغيرة .. لم تغير نظرتها عنها فهي قد كبرت ..
و أصبحت في أولى خطواتها نحو التشريعات العبادية .. التي كلفها الله سبحانه و تعالى بها ..🌸
فهي انتقلت من مرحلة الطفولة إلى البلوغ الشرعي ..👧🏻
و الآن أصبحت محاسبة من قبل الله عزوجل ..
و مسؤولية تثقيفها دينياً تقع على عاتقك أيتها الأم ..👉🏻
لا تقولي أبنتي صغيرة ..✋🏻
فهي الآن أمام الله تعالى كبيرة و محاسبة على كل تصرفاتها ..â?🏻
و تحتاج منك الوعي و الدعم في تخطي أولى خطواتها بالمعلومات الصحيحة و الطريقة النيرة ..✨
قبل أن تختلس دهاليز الحياة .. و تخوض تجارب فضولية .. تسمعها من بعض الزميلات المدرسة .. 🏫
أو صديقاتها المقربات ..👧🏻 👧🏼 👧🏾
👈🏻لمعلومات قد تكون خاطئة ..â—
فتعيقها طول فترة مراهقتها ..
و كونك أمها أنتي محاسبة أمام الله تعالى في تعليمها و تثقيفها و إرشادها ..🗣
بكل ما يخصها من أمور الدين و العبادات و الثقافات التعليمية للمحافظة على نفسها و دينها و عفتها ..💜
بالطرق المثلى التي عرفها لنا الإسلام و شرف بها المرأة المسلمة ..🎗
فالتمهيد لها بهذا السن مهم جداً بالتركيز على :
👈🏻الحجاب الشرعي.
👈🏻العبادات الصحيحة.
👈🏻قوة الإيمان.
👈🏻العقيدة.
👈🏻التعرف على الدورة الشهرية.
و ما تترتب عليها من أحكام عبادية و طهارات مهم جداً أن تتعلمها و تأخذها بعين الإعتبار ..✋🏻
فمن المفترض ان تتهيأ الفتاة حتى لا تنصدم أو تكون في حالة خوف و هلع نفسي،
عندما تأتيها الدورة بدون أي مقدمات تعريفية لها ..â—
فإحذروا يا عزيزاتي الأمهات ..🖐🏻
لأنكم محاسبات و أنتن المكلفات لتعليم بناتكم من وجهة صحيحة ..🗣
حتى لا ينجرفن مع فتيات أو مجتمع يتعلمون منه معلومات خاطئة أو سيئة
تؤثر عليهم و على حياتهم سلبا ً..🔻
💬| عزيزتي الأم :
تهيئي لتثقيف ذاتك لهذه المرحلة الحساسة و مايصاحبها من تغيرات ،
حتى تكوني على دراية تامة في كيفية تثقيف إبنتك بالأسلوب الصحيح ،👍🏻
و الفكرة التي تتناسب مع سنها و تفكيرها،👌🏻
🔽| إليك خياران :
â?‘| إما تعليمها بنفسك ..
فإذا كنتي لا تملكين الأسلوب المناسب لها في الشرح أرشديها للمكان المناسب للتعلم عند من تثقين في علمها فتعلمها ..
â?‘| أدخليها دورات التكليف الشرعي.
âœچ| المدربة لحياة إيجابية سعيدة
ك. آسيا البطيان.
أين أنا في حياة أبنتي التي تبلغ التاسعة من العمر ..؟
قد تستهين الكثير من الأمهات هذا العمر الزمني في حياة أبنتها،â?🏻
و دائماً تجدها تلك الفتاة الصغيرة .. لم تغير نظرتها عنها فهي قد كبرت ..
و أصبحت في أولى خطواتها نحو التشريعات العبادية .. التي كلفها الله سبحانه و تعالى بها ..🌸
فهي انتقلت من مرحلة الطفولة إلى البلوغ الشرعي ..👧🏻
و الآن أصبحت محاسبة من قبل الله عزوجل ..
و مسؤولية تثقيفها دينياً تقع على عاتقك أيتها الأم ..👉🏻
لا تقولي أبنتي صغيرة ..✋🏻
فهي الآن أمام الله تعالى كبيرة و محاسبة على كل تصرفاتها ..â?🏻
و تحتاج منك الوعي و الدعم في تخطي أولى خطواتها بالمعلومات الصحيحة و الطريقة النيرة ..✨
قبل أن تختلس دهاليز الحياة .. و تخوض تجارب فضولية .. تسمعها من بعض الزميلات المدرسة .. 🏫
أو صديقاتها المقربات ..👧🏻 👧🏼 👧🏾
👈🏻لمعلومات قد تكون خاطئة ..â—
فتعيقها طول فترة مراهقتها ..
و كونك أمها أنتي محاسبة أمام الله تعالى في تعليمها و تثقيفها و إرشادها ..🗣
بكل ما يخصها من أمور الدين و العبادات و الثقافات التعليمية للمحافظة على نفسها و دينها و عفتها ..💜
بالطرق المثلى التي عرفها لنا الإسلام و شرف بها المرأة المسلمة ..🎗
فالتمهيد لها بهذا السن مهم جداً بالتركيز على :
👈🏻الحجاب الشرعي.
👈🏻العبادات الصحيحة.
👈🏻قوة الإيمان.
👈🏻العقيدة.
👈🏻التعرف على الدورة الشهرية.
و ما تترتب عليها من أحكام عبادية و طهارات مهم جداً أن تتعلمها و تأخذها بعين الإعتبار ..✋🏻
فمن المفترض ان تتهيأ الفتاة حتى لا تنصدم أو تكون في حالة خوف و هلع نفسي،
عندما تأتيها الدورة بدون أي مقدمات تعريفية لها ..â—
فإحذروا يا عزيزاتي الأمهات ..🖐🏻
لأنكم محاسبات و أنتن المكلفات لتعليم بناتكم من وجهة صحيحة ..🗣
حتى لا ينجرفن مع فتيات أو مجتمع يتعلمون منه معلومات خاطئة أو سيئة
تؤثر عليهم و على حياتهم سلبا ً..🔻
💬| عزيزتي الأم :
تهيئي لتثقيف ذاتك لهذه المرحلة الحساسة و مايصاحبها من تغيرات ،
حتى تكوني على دراية تامة في كيفية تثقيف إبنتك بالأسلوب الصحيح ،👍🏻
و الفكرة التي تتناسب مع سنها و تفكيرها،👌🏻
🔽| إليك خياران :
â?‘| إما تعليمها بنفسك ..
فإذا كنتي لا تملكين الأسلوب المناسب لها في الشرح أرشديها للمكان المناسب للتعلم عند من تثقين في علمها فتعلمها ..
â?‘| أدخليها دورات التكليف الشرعي.
âœچ| المدربة لحياة إيجابية سعيدة
ك. آسيا البطيان.
تعليق