• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الطلاق في المملكة.. أسباب وغرائب!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الطلاق في المملكة.. أسباب وغرائب!

    الطلاق في المملكة.. أسباب وغرائب!

    المواطن – عبد الرحمن دياب
    35.268 ألف حالة طلاق في السعودية في العام الماضي 2015، وفي المقابل، 133.687 عقد زواج في العام نفسه، حيث وصلت نسبة الطلاق إلى 26.3%.
    وهناك أسباب عدة لانتشار حالات الطلاق، أولها الفجوة العميقة بين الزوجين، منها تنافر الطباع، وعدم الالتقاء الفكري، واختلاف الاهتمامات مع تسفيه اهتمامات الطرف الآخر، والنقطة الأخيرة تعد كارثةً حقيقية وسببًا لانتشار هذه الظاهرة.
    ويعتبر عدم التكافؤ العاطفي أيضًا، مع عدم النضج الكافي سببًا يؤدي إلى تحول الزواج من مصدرٍ لإشباع الحاجات إلى شكلٍ من أشكال الضغوط النفسية التي تؤدي أخيرًا إلى الانفجار، فالطلاق.
    وتعتبر الخيانة أيضًا ضمن أسباب الطلاق، بالإضافة إلى اختلاف التوقعات التي يرسمها الطرفان عن الواقع للحياة الزوجية، وعدم القدرة على تقبُّل التغيير، وانخفاض مستوى التفاهم.
    كما أن هناك مشكلة كبيرة، وهي إهانة الزوج لزوجته، وتسلُّط الزوج وهيمنته داخل الأسرة، وعدم مراعاة جانب الزوجة، بل وضربها أحيانًا.
    كما أن الغيرة الزائدة عن حدها، وصولًا إلى مرحلة الشك تعتبر سببًا من ضمن الأسباب، وبالطبع سوء الاختيار من قبل الأهل بعيدًا عن أخذ رأي الرجل أو الفتاة، ناهيك عن الإدمان، وفارق العمر الكبير بين الزوجين.
    وعلى الرغم من ارتفاع نسبة حالات الطلاق، إلّا أن هناك قضايا غريبة ظهرت مؤخرًا، منها رفع فتاة في العشرينيات من عمرها إلى دائرة الأوقاف والمواريث، بمحافظة القطيف، في السعودية، طالبةً الطلاق من زوجها بعد مرور سبعة أشهر فقط من عقد القران، وكان المبرر هو قصر قامة زوجها التي تسبب لها حرجًا، مع نظرات السخرية من المارة أثناء وجودهما سويًا في الأماكن العامة.
    وفي قضيةٍ أخرى، تحوَّل المزاح إلى غمّ، حيث سخرت زوجة من زوجها بسبب بعير يملكه والدها، يبلغ سعره ملايين الريالات، وقالت له إن البعير قيمته أغلى منه، ليطلّقها.



    كل العطور سينتهي مفعولها
    ويدوم عطر مكارم
    الأخلاق

  • #2
    شكراً لنقلك الموفق والمفيد ...


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة جمال بن صالح مشاهدة المشاركة
      شكراً لنقلك الموفق والمفيد ...
      العفوبارك الله فيك شكرالك
      كل العطور سينتهي مفعولها
      ويدوم عطر مكارم
      الأخلاق

      تعليق


      • #4




        فيه اسباب تستاهل الطلاق بالرغم من أنه ( أبغض الحلال عند الله )
        وفيه اسباب ثانيه الشخص يقدر يغيرها او يتجاهلها بس الاشخاص يلجئون
        للطلاق لانه اسهل من انهم يتعايشون مع هالاسباب


        عالعموم الطلاق صار موضة هذي الايام
        بمعنى من هب ودب في اصغر الاسباب او
        اكبرها او يمكن بدون سبب
        يطلق





        شاكرة لك استاذي سعد طرحك لهذا الموضوع المهم
        والذي لن ينتهي النقاش فيه


        تحياتي






        تعليق


        • #5
          ياسيدي الفاضل نحن مجتمع ناقد أصغرنا الذي لم يتقن بعد اللغة العربيه
          والذي لازال سينه بين الثاء والسين غثاء تجده ناقد فذ ومراوغ بارع
          لأننا نهتم بمن يبدع في التعدي على القوانين فالقوانين تخضع للنقد
          وإن كانت هي التي ترعى المجتمع المجتمع يمجد الثائر ويمجد المتمرد ويزيدإنصافه عطايا وخلع
          إذا كان ماسبق توضيح لمبدأ يدخل في قوام المجتمع الخليجي والذي يهتم بشجرة (آل)
          فعلى المجتمع محاكمة المرأه لو وصل الأمر لإقامة محاكم تفتيش ومشانق القرون الوسطى
          فالمرأه تعتبر مود الأسره كامله ومزاج المنزل العام ولايحق لها التفكير بمنطق الأنانيه الذاتيه
          بعدما تجتز غصناً طرياً وحمامة من سرب الآفاق المغادره
          لتزف عروساً في عرس آثاره الماديه والصحيه تقصر العمر والجسد حتى
          وكأن في ليلة العرس المجتمع يلبس العريس بشتاً ويصنفره ويعفره بالمسك والزيزفون ويكفنه أكفان بالحياة دون دفن
          ليقول له
          بلسان حال واقعه نزف اليك ملكه لا أبقاك الله ولا عافاك ايها الصعلوك الهالك قبحك الله فــ هنيئاً مريئاً. . . . وسماً رعافاً بعد الطلاق

          لنترك مقولة حياة الحياة الزوجيه شرا كه جملة وتفصيلا
          رغم علمنا علم اليقين بأن في تلك الشراكه إلتزامات الحياة أهونها أن الرجل ملتزم بأمان الحياة لمنزله
          والمرأه تعمل داخل المنزل كمود لكم سمعنا عن تمرد المرأه
          وسكتنا فهي تشترط لهذا المود عاملة منزل وسواق ومربيه ولا تتنازل لتعيش حياة الرجل
          بين التعب والنصب والتحمل عندما يكون بعد نهاية عمله سواقاً بينما لم نسمع عن رجل أخذ من غير صلبه لمنزله رجلاً بديلاً
          أعجب من تلك الغندورة الفرفورة كيف أستطاعت ان توظف مثنى وثلاث ورباع في منزلها بأنانيه بين خادمه ونادمه ومربيه ....

          وفوق انها تتمرد وتتعدى ولا تعمل غير ذلك شيئاً لاتزال نسب الطلاق بهذه المستويات
          ولا أحد يرضى ان تضرب بل تقوم القيامات المزلزله والمحاسبات الثائره فوق إشتراطات التدليل التي لا تتسنى لغيرها
          فمن يرضى بأن تكون بتلك الصوره دون محاكمه . . ؟
          هو المجتمع ذاته الذي ينتقد كثرة الطلاق واسباب الطلاق الهايفه
          قد لا أجد الآن أحداً يرضى ولكننا في حقيقيتنا نرضى بذلك
          فتلك المهور وتبعيات الزواج هي رضى بذلك وإن لم يعلن
          هي ميل مع المتمرد الحقيقي على قوانين حياة المجتمع المرأه والمطالب
          لها بمحاكمة عادله لمن يرعى شجرة (آل) رعاية المزارع الذي ينتظر الثمر
          فكلنا نعلم علم اليقين اننا كلما حدنا عن رعاية الشجر كلما قلت نسب الطلاق

          ثم
          شكراً تليق
          التعديل الأخير تم بواسطة الصيــــاد; الساعة Dec-18-2016, 08:27 AM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مس بكلة مشاهدة المشاركة




            فيه اسباب تستاهل الطلاق بالرغم من أنه ( أبغض الحلال عند الله )
            وفيه اسباب ثانيه الشخص يقدر يغيرها او يتجاهلها بس الاشخاص يلجئون
            للطلاق لانه اسهل من انهم يتعايشون مع هالاسباب


            عالعموم الطلاق صار موضة هذي الايام
            بمعنى من هب ودب في اصغر الاسباب او
            اكبرها او يمكن بدون سبب
            يطلق





            شاكرة لك استاذي سعد طرحك لهذا الموضوع المهم
            والذي لن ينتهي النقاش فيه


            تحياتي








            نسأل الله العلي العظيم أن يصلح أمور الجميع وأن يهديهم الى مايصلح الدين والدنيا شكرا لك والله يعطيك العافية.
            كل العطور سينتهي مفعولها
            ويدوم عطر مكارم
            الأخلاق

            تعليق


            • #7
              [QUOTE=الصيــــاد;2073939]ياسيدي الفاضل نحن مجتمع ناقد أصغرنا الذي لم يتقن بعد اللغة العربيه
              والذي لازال سينه بين الثاء والسين غثاء تجده ناقد فذ ومراوغ بارع
              لأننا نهتم بمن يبدع في التعدي على القوانين فالقوانين تخضع للنقد
              وإن كانت هي التي ترعى المجتمع المجتمع يمجد الثائر ويمجد المتمرد ويزيدإنصافه عطايا وخلع
              إذا كان ماسبق توضيح لمبدأ يدخل في قوام المجتمع الخليجي والذي يهتم بشجرة (آل)
              فعلى المجتمع محاكمة المرأه لو وصل الأمر لإقامة محاكم تفتيش ومشانق القرون الوسطى
              فالمرأه تعتبر مود الأسره كامله ومزاج المنزل العام ولايحق لها التفكير بمنطق الأنانيه الذاتيه
              بعدما تجتز غصناً طرياً وحمامة من سرب الآفاق المغادره
              لتزف عروساً في عرس آثاره الماديه والصحيه تقصر العمر والجسد حتى
              وكأن في ليلة العرس المجتمع يلبس العريس بشتاً ويصنفره ويعفره بالمسك والزيزفون ويكفنه أكفان بالحياة دون دفن
              ليقول له
              بلسان حال واقعه نزف اليك ملكه لا أبقاك الله ولا عافاك ايها الصعلوك الهالك قبحك الله فــ هنيئاً مريئاً. . . . وسماً رعافاً بعد الطلاق

              لنترك مقولة حياة الحياة الزوجيه شرا كه جملة وتفصيلا
              رغم علمنا علم اليقين بأن في تلك الشراكه إلتزامات الحياة أهونها أن الرجل ملتزم بأمان الحياة لمنزله
              والمرأه تعمل داخل المنزل كمود لكم سمعنا عن تمرد المرأه
              وسكتنا فهي تشترط لهذا المود عاملة منزل وسواق ومربيه ولا تتنازل لتعيش حياة الرجل
              بين التعب والنصب والتحمل عندما يكون بعد نهاية عمله سواقاً بينما لم نسمع عن رجل أخذ من غير صلبه لمنزله رجلاً بديلاً
              أعجب من تلك الغندورة الفرفورة كيف أستطاعت ان توظف مثنى وثلاث ورباع في منزلها بأنانيه بين خادمه ونادمه ومربيه ....

              وفوق انها تتمرد وتتعدى ولا تعمل غير ذلك شيئاً لاتزال نسب الطلاق بهذه المستويات
              ولا أحد يرضى ان تضرب بل تقوم القيامات المزلزله والمحاسبات الثائره فوق إشتراطات التدليل التي لا تتسنى لغيرها
              فمن يرضى بأن تكون بتلك الصوره دون محاكمه . . ؟
              هو المجتمع ذاته الذي ينتقد كثرة الطلاق واسباب الطلاق الهايفه
              قد لا أجد الآن أحداً يرضى ولكننا في حقيقيتنا نرضى بذلك
              فتلك المهور وتبعيات الزواج هي رضى بذلك وإن لم يعلن
              هي ميل مع المتمرد الحقيقي على قوانين حياة المجتمع المرأه والمطالب
              لها بمحاكمة عادله لمن يرعى شجرة (آل) رعاية المزارع الذي ينتظر الثمر
              ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

              اختيار الزوجة

              يحتار الرجل وهو مقبلٌ على الانتقال من مرحلة العزوبيّة إلى مرحلة الحياة الزّوجيّة في مسألة اختيار الزّوجة المناسبة التي تتلاءم مع شخصيّته وسماته ورغباته وتتوافق معها، والحقيقة أنّ هذه المسألة ليست بالأمر الهيّن السهل، بل تتطلّب من الرّجل عناية واهتماماً، كما تتطلّب أن يكون الرّجل عارفًا مدركًا لما يريده في زوجة المستقبل، فالمرأة تُرغب لصفاتٍ وأمور عدّة تتوافر فيها فما هي معايير اختيار الزّوجة؟


              معايير اختيار الزّوجة

              معيار الجمال

              من أكثر ما يرغب به الرّجال في زوجة المستقبل أن تكون على قدرٍ جيد من الجمال، بحيث يرتاح حينما ينظر إليها ويسرّ عندما يتطلّع إلى محاسنها وهذا أمرٌ فطري، فالإنسان بطبعه يحبّ الجمال والنّظر إليه، وهذا المعيار وإن كان مهمّاً بلا شكّ إلاّ أنّه لا يكفي، فرُبّ جميلةٍ تحوّلت في نظر زوجها بسوء طباعها وأخلاقها إلى امرأة عادية لا تتميّز عن غيرها، فالعين تنظر إلى المظهر الخارجي والسّمت الظّاهر، بينما تنظر النّفس إلى الجمال الدّاخلي وحسن الطّباع ولينها، فالجمال عرضة للتّغير في نظر الرّائي بحسب المواقف والأحوال والظّروف.


              معيار المال

              يرغب صنفٌ من الرّجال في ما تمتلكه زوجة المستقبل من مال، ولا شكّ في أنّ المال هو أحد متع الحياة وزينتها المحبّبة للنّفوس، وهو وسيلة تلبية متطلّبات الحياة، ولكن لا ينبغي أن يكون معيار المال أساسيّاً بحيث يطغى على اهتمامات الإنسان، فالمال في أيدي الناس يزيد وينقص، وربّما كانت المرأة تملك مالًا في وقتٍ معين فتتحوّل بفعل الظّروف والأحوال وتقلّباتها إلى إنسانة معوزة فقيرة.


              معيار الجاه والنّسب

              ممّا يرغب فيه الرّجال في شخصيّة زوجة المستقبل أن يكون لها نسبٌ طيّب، بانتسابها إلى أسرة يشتهر صيتها بالسّمعة الحسنة والقبول عند النّاس، وهذا المعيار مهمّ ولا ينبغي الغفلة عنه لأنّ المرأة غالبًا تعكس شخصيّتها من البيئة التي نشأت وتربّت فيها، وأخذت عنها قيمها وأخلاقها التي ستعكسها في حياتها مع زوجها في المستقبل.


              معيار الأخلاق والدّين

              وهذا المعيار هو أهمّ المعايير في اختيار الزّوجة، ذلك في أنّ هذا المعيار يتعلّق بمعدن المرأة وجوهرها الذي لا يتغيّر بتغيّر الأحوال والظّروف، فالمرأة الصّالحة كما في الحديث عن النّبي عليه الصّلاة والسّلام هي خير ما يستفيد منه المرء بعد تقوى الله تعالى، فإلى جانب وقوفها مع زوجها في المحن والشّدائد وتقلّبات الزّمان، فإنّ الزّوجة الصّالحة تسرّ زوجها إذا نظر إليها، وتبرّه في قسمه وتطيعه في أمره، وإذا غاب عنها حفظته في ماله ونفسها وأولاده.






              التعديل الأخير تم بواسطة سعد بن معيض القرني; الساعة Feb-26-2017, 07:22 AM.
              كل العطور سينتهي مفعولها
              ويدوم عطر مكارم
              الأخلاق

              تعليق


              • #8
                كثرة الاسباب في الطلاق وتشعبت واصبح الجيل الحالي لايقدر

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الهدف الذهبي مشاهدة المشاركة
                  كثرة الاسباب في الطلاق وتشعبت واصبح الجيل الحالي لايقدر
                  البعض وليس الكل شكرالك أخي الفاضل
                  كل العطور سينتهي مفعولها
                  ويدوم عطر مكارم
                  الأخلاق

                  تعليق

                  يعمل...
                  X