• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرياضة وأهميتها للجسم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرياضة وأهميتها للجسم

    الحركة بركة :

    لا توجد صحّة حقيقية من دون حركة ..


    إن التغيير في السلوك المعيشي اليوم نظرا للتطور السريع والتقدم والتقنية في جميع مجالات الحياة اليومية واعتمادنا الكلي على العديد من أجهزة التحكم والمصاعد والسلالم الكهربائية واستعمال وسائل المواصلات الحديثة كالسيارات وغيرها, هذا بالإضافة الي أن معظم الأعمال التي يشغلها العديد من الناس تتطلب الجلوس الطويل نظراً لاستخدام اجهزة الكمبيوتر بشكل كبير .. أدى كل ذلك إلى اتباع سلوكيات خاطئة في أمور الحياة اليومية من قلة الحركة والنشاط ( وليس فقط على الشخص نفسه بل امتد الأمر إلى أولاده و أسرته وهي اللبنة الأساسية في تكوين المجتمع ) وهذا بدوره سبّب مشاكل صحية ونفسية كثيرة للفرد والأسرة والمجتمع.

    إذن .. هل هناك حاجة للآداء الرياضي لتحقيق الصحّة ؟؟

    إن الرياضة جزء هام للغاية في حياة الفرد السليم والمريض على السواء لإبقاء الأول على حالته الطبيعية والثاني لمساعدته على التماثل للشفاء.
    إن إتّباع برنامج رياضي منتظم سيكون له الأثر الكبير في تأخير الأضطرابات والأمراض البدنيّة وأمراض القلب وشرايينه و الأوعية الدموية .. وكذلك انحرافات الجسم وتشوّه المفاصل لذا تعتبر البرامج الرياضية أسلوب مطلوب للغاية للوقاية الطبّية .. بل هي من أكثر البرامج فعالية .

    ومما لا شك فيه فإن الخلو من الأمراض وكذلك العناية بالأسنان و التغذية الكافية كلها تعتبر من المتطلّبات الضرورية السابقة للياقة البدنيّة والصّحية.

    فوائد النشاط الرياضي ومخاطر الكسل :

    نعود لنتحدّث بشكل عملي عن فوائد النشاط الرياضي ومخاطر الكسل و ما يترتّب عليه من نتائج مضرّة للإنسان.
    * من أهم فوائد النشاط الرياضي :

    - حياة صحّية أفضل.
    - تحسين اللياقة.
    – قوام متزن.
    – احترام الذات.
    - التحكم بالوزن.
    - عضلات وعظام أقوى.
    - الشعور بالنشاط والحيوية.
    – قلة التوتر.

    *أما المخاطر الصحّية للكسل فهي :
    - الخمول والكسل والاتكال على الآخرين.
    - التعب لأقل مجهود وعدم الصبر والاحتمال والإرهاق السريع.
    - قلة الوعي الذهني وضعف الذاكرة والبلادة.- القلق والتوتر والأرق والطفش.
    - الانخراط في عادات سيئة كالتدخين .
    - ظهور أمراض الرفاهية وفي سن مبكرة كالسكري وارتفاع الضغط وأمراض القلب والشرايين والسمنة ومضاعفاتها العديدة.
    - هشاشة العظام وتيبّس المفاصل وآلامها المزمنة.
    - التقليل من حركة الأمعاء و الإمساك المزمن .
    - ظهور الشيخوخة المبكرة. . وغيرها..

    كيف تقيك الرياضة واللياقة البدنية من الأمراض


    إليكم بعضاً من أهم السبل التي من خلالها تعمل ممارسة الرياضة المنتظمة على الوقاية من المرض:



    أولاً: قلب قوي
    يصير قلبك قوي لأن الألياف العضلية لقلبك تصبح أكثر قوة مع التمرين الرياضي وتصبح قادرة على ضخ المزيد من الدم إلى جميع أنحاء جسدك بمزيد من الكفاءة.


    ثانياً: مستويات أفضل للكولستيرول
    مستوى الكوليستيرول منخفض الكثافة الضار يقل ويرتفع مستوى الكوليستيرول النافع عالي الكثافة.


    ثالثاً: رئتان أقوى
    تتكيف الرئتان مع استنشاق الأوكسجين واستخدامه بكفاءة أكبر بحيث إنه مع الوقت تزيد طاقة التنفس.


    رابعاً: عظام وعضلات أقوى
    تصبح مفاصلك أكثر مرونة وعضلاتك وعظامك أكثر قوة.


    خامساً: ضغط دم أقل
    ينخفض ضغط الدم لديك وهو ما يخفض من خطر إصابتك باعتلال القلب والسكتات الدماغية.


    سادساً: الوقاية من السرطان
    التمرين المنتظم قد يساعد في الوقاية من سرطان القولون عن طريق تحريك الفضلات عبر القولون بصورة أسرع مما يقلل الوقت الذي تقضيه المواد المسببة للسرطان داخل الأمعاء، وتقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم وسرطان الثدي.


    سابعاً: الوقاية من مرض السكري
    تساعد التمرينات الرياضية المنتظمة الخلايا العضلية على التقاط السكر من تيار الدم واستخدامه لتوليد الطاقة بصورة أكثر كفاءة.


    ثامناً: يقلل الشهية للطعام
    رغم الاعتقاد بأن الرياضة تزيد من الشهية للطعام، إلا أنه في بعض الأحيان يقلل منها، وبالتالي يضيف فائدة أخرى في المعاونة على الحفاظ على الوزن.

    .
    فوائد النشاط الرياضي ومخاطر الكسل :

    نعود لنتحدّث بشكل عملي عن فوائد النشاط الرياضي ومخاطر الكسل و ما يترتّب عليه من نتائج مضرّة للإنسان.
    * من أهم فوائد النشاط الرياضي :

    - حياة صحّية أفضل.
    - تحسين اللياقة.
    – قوام متزن.
    – احترام الذات.
    - التحكم بالوزن.
    - عضلات وعظام أقوى.
    - الشعور بالنشاط والحيوية.
    – قلة التوتر.

    *أما المخاطر الصحّية للكسل فهي :
    - الخمول والكسل والاتكال على الآخرين.
    - التعب لأقل مجهود وعدم الصبر والاحتمال والإرهاق السريع.
    - قلة الوعي الذهني وضعف الذاكرة والبلادة.- القلق والتوتر والأرق والطفش.
    - الانخراط في عادات سيئة كالتدخين .
    - ظهور أمراض الرفاهية وفي سن مبكرة كالسكري وارتفاع الضغط وأمراض القلب والشرايين والسمنة ومضاعفاتها العديدة.
    - هشاشة العظام وتيبّس المفاصل وآلامها المزمنة.
    - التقليل من حركة الأمعاء و الإمساك المزمن .
    - ظهور الشيخوخة المبكرة. . وغيرها..


    كيف تقيك الرياضة واللياقة البدنية من الأمراض


    إليكم بعضاً من أهم السبل التي من خلالها تعمل ممارسة الرياضة المنتظمة على الوقاية من المرض:



    أولاً: قلب قوي
    يصير قلبك قوي لأن الألياف العضلية لقلبك تصبح أكثر قوة مع التمرين الرياضي وتصبح قادرة على ضخ المزيد من الدم إلى جميع أنحاء جسدك بمزيد من الكفاءة.


    ثانياً: مستويات أفضل للكولستيرول
    مستوى الكوليستيرول منخفض الكثافة الضار يقل ويرتفع مستوى الكوليستيرول النافع عالي الكثافة.


    ثالثاً: رئتان أقوى
    تتكيف الرئتان مع استنشاق الأوكسجين واستخدامه بكفاءة أكبر بحيث إنه مع الوقت تزيد طاقة التنفس.


    رابعاً: عظام وعضلات أقوى
    تصبح مفاصلك أكثر مرونة وعضلاتك وعظامك أكثر قوة.


    خامساً: ضغط دم أقل
    ينخفض ضغط الدم لديك وهو ما يخفض من خطر إصابتك باعتلال القلب والسكتات الدماغية.


    سادساً: الوقاية من السرطان
    التمرين المنتظم قد يساعد في الوقاية من سرطان القولون عن طريق تحريك الفضلات عبر القولون بصورة أسرع مما يقلل الوقت الذي تقضيه المواد المسببة للسرطان داخل الأمعاء، وتقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم وسرطان الثدي.


    سابعاً: الوقاية من مرض السكري
    تساعد التمرينات الرياضية المنتظمة الخلايا العضلية على التقاط السكر من تيار الدم واستخدامه لتوليد الطاقة بصورة أكثر كفاءة.


    ثامناً: يقلل الشهية للطعام
    رغم الاعتقاد بأن الرياضة تزيد من الشهية للطعام، إلا أنه في بعض الأحيان يقلل منها، وبالتالي يضيف فائدة أخرى في المعاونة على الحفاظ على الوزن.

    التمارين الرياضية المنتظمة

    يعتمد متوسط العمر المتوقع للإنسان على معدل تلف الأجزاء العاملة في الجسم ، وتستطيع التمارين الرياضية المنتظمة أن تبطئ هذا التلف وأن تحمي الجسم كله خاصة القلب والرئتين والشرايين والعظام ، ويتم تقييم اللياقة البدنية استنادا إلى الكفاية الإجمالية للقلب والرئتين والعضلات مقيسة بكمية (أو حجم) الأوكسجين التي يستعملها جسم الإنسان في دقيقة واحدة من الإجهاد الأقصى للجسم ، وتصل هذه الكمية إلى ذروتها وتسمى (الحجم الأقصى للأوكسجين) في حوالي سن العشرين ، ولكنها تتضاءل مع تقدمنا في السن .
    بإمكان التمارين البدنية المنتظمة تحسين درجة اللياقة البدنية ، وبالتالي إبطاء هذا التضاؤل التدريجي وإبطاء الشيخوخة إلى حد ما .

    العضلات

    كلما ازداد عمل العضلات تزداد حاجتها إلى الأوكسجين ( وقود) ، ولكن يؤمن الجسم هذه الزيادة في الأوكسجين ويلجأ إلى عدة وسائل هي : زيادة سرعة عمل القلب ، زيادة سرعة عمل الرئتين ، زيادة عدد الأوعية الدموية التي تغذي العضلات لتزويدها بكمية أكبر من الأوكسجين ، أما التمارين الرياضية المنتظمة ، فعوضا عن زيادة سرعة عمل القلب وبالتالي زيادة تعبه ، نرى أن قوته تزداد فيتمكن القلب من تأدية عمله دون الحاجة لزيادة عدد الضربات ؛ لأنه قادر على ضخ كمية أكبر من الدم في كل ضربة ، وهذا ما يؤدي إلى تأمين العمل نفسه دون إرهاق هذا القلب . ومن جهة ثانية تستعمل العضلات خلال أي جهد ، الجلوكوز ( السكر) ؛ لتزويدها بالوحدات الحرارية ، ومتى استمر الجهد العضلي ، تبدأ هذه العضلات باستعمال الشحوم إثر نفاد مخزونها من السكر ، وحرق الشحوم هذا يفسر أهمية التمارين البدنية في الحماية من أمراض القلب .


    فوائد التمارين الرياضية

    لا تؤدي التمارين البدنية فقط إلى إطالة الحياة ، بل هي تطيل أيضا متوسط العمر المتوقع النشط ، حيث تظل كافة أنظمة الجسم وأجهزته تعمل بصورة جيدة تكفي لجعل الحياة متعة بدلا من كونها مصدر ألم وعذاب ، وهناك دلائل على أن الأشخاص الذين يتمتعون بلياقة بدنية يقومون من مرضهم بسرعة أكبر ، ويتعرضون بدرجة أقل للسقطات ، ولا تنكسر عظامهم بسهولة ، وقليلا ما يشكون من التعب أو يعانون من نوبات الاكتئاب ، وهنالك كثيرا من الناس ينامون بصورة أفضل بعد ممارسة التمارين البدنية ، ويستيقظون في الصباح أكثر انتعاشا وحيوية .
    بإمكان العضلات الضعيفة التي لم تخضع للتمارين البدنية أن تسلط جهدا إضافيا على المفاصل والرباطات من خلال الإفراط في استعمالها ، ومن الصحيح إلى حد ما أنك وكلما استخدمت عددا أكبر من العضلات والمفاصل ، كان كسبك البدني أعظم ، ومع ذلك من المحتمل أن تلحق التمارين البدنية الضرر بالعضلات والرباطات أو المفاصل

    القلب و الرئتان و الشرايين

    تجعل التمارين البدنية القاسية التي تمارس بانتظام قلبك ورئتيك أقوى وأكبر مرونة ، ومع أن التمارين البدنية قد لا تخفض كمية التعصد الذي يترسب في الشرايين ، فإنها توسع الشرايين وتقلل من حصول الانسداد التام لهذه الشرايين ، وبواسطة جلطة دموية مثلا ، أمرا بعيد الاحتمال

    المفاصل
    تظل المفاصل التي تخضع لتمارين بدنية ، منتظمة مرنة وصحية ، وتؤدي قلة استخدامها إلى ضعفها وتصلبها ، وإلى التطور المبكر لاعتلالاتها ، كالالتهاب العظمي المفصلي ، ومن المحتمل أيضا أن تصبح العضلات التي تحرك المفاصل والرباطات المساندة ضعيفة ورخوة نتيجة لذلك .

    العضلات

    بما أن العضلات التي تحرك الساقين هي من بين أكبر العضلات الموجودة في الجسم ، فالنشاطات التي تمرن الساقين ، كالهرولة أو ركوب الدراجات الهوائية ، تعد أساليب ممتازة لتقوية القلب والرئتين ، فتحسن بالتالي مستوى لياقتك البدنية العامة




    ]


    ]

  • #2
    شكراً ... الله يعطيك العافية


    تعليق

    يعمل...
    X