ساجي الرنا
اهو الذل ام الهوان ، ام انه قتل بواح
لقد لدني ساجٍ بنظراته رنا بها من خلف ذاك الظلام ، رماني بسهام عينه فلا هو قتلني ولا هو احياني.
هذا عذاب قلب ام انه موت فؤاد؟؟
لي قلب قد ذاب اساً من مطل هذا المليء
اليس حرام هو فعله وما يرنوا اليه
لقد اشقاني فلا يوم ترقق ولا رفقا اراني
اهو الشديد ام الرشيد ام المشيد
قل للحبيب هل من مجيب
قل للحبيب هل من مصيب
قل له ياصاحب القلب الحديد
الا ترى حالتي متيما وسط الوريد
قل لي هل انت تنظر نظرة الحب المديد
قل فصمتك اليوم اشد من فتك شديد
هنا ...
قال لي هل ستموت؟؟
قلت جوا فلا تحقرن قلبي والاسى
ان الفؤاد جنى العذاب وجف دمعي
فقال لي هل ستموت؟؟
قلت نعم ان لم ارى منك الحياة
فقال لي ثالثة :
هل ستموت؟؟
قلت بل فعلك مع السؤال اشد من ذوق الموت
قال لي:
مت اذاً.
ولا ترجوا اللقاء
ولا تنعم يوما بالنقاء
بل واقرب لك مني مس السماء
مت الف مرة فلا بقاء
ولا هناء
ولا رضا
قلت ياليتي كنت الى التراب جثيا
والى الركام محويا
والى الى الفناء مطويا
قال لي:
هل شربت العذاب
قلت : نعم
قال فزد من شربك غاويا مطويا
فثنيت على الارض قدمي
وقد فارقت الحياة
وقلت لن اكبرا الى السماجة والغناة
فنار المكان وجلى الظلام واسفر الصبح
واشرقت الارض بنور ربها
حينما ظهر من وسط الظلام نور ثناياها
فقالت مع قهقة عارمة:
اموت قبلك الف ميتة ايها الحبيب
ثم لا يضرك ضار
انت قلبي والفؤاد
بل والملهم الجواد
انت العيون والظنون
والمنون يا حنون
اليك قلبي من اسا
الا تعلم اني اسجو اليك الرنا
وفي كل يوم الى لقاك متيما
سحقا لنا ان لم نلتقي معا
شهقت وتوقفت نبضات قلبي
وشدني عذاب اللحظة وربي
مابعد هذا القول يليق بي الا السكوت
قد ضاع قلبي في الهوى واخشى ان يموت
فقال لي :
لا لا .. لا تموت،،،.
بقلمي،،،.
اهو الذل ام الهوان ، ام انه قتل بواح
لقد لدني ساجٍ بنظراته رنا بها من خلف ذاك الظلام ، رماني بسهام عينه فلا هو قتلني ولا هو احياني.
هذا عذاب قلب ام انه موت فؤاد؟؟
لي قلب قد ذاب اساً من مطل هذا المليء
اليس حرام هو فعله وما يرنوا اليه
لقد اشقاني فلا يوم ترقق ولا رفقا اراني
اهو الشديد ام الرشيد ام المشيد
قل للحبيب هل من مجيب
قل للحبيب هل من مصيب
قل له ياصاحب القلب الحديد
الا ترى حالتي متيما وسط الوريد
قل لي هل انت تنظر نظرة الحب المديد
قل فصمتك اليوم اشد من فتك شديد
هنا ...
قال لي هل ستموت؟؟
قلت جوا فلا تحقرن قلبي والاسى
ان الفؤاد جنى العذاب وجف دمعي
فقال لي هل ستموت؟؟
قلت نعم ان لم ارى منك الحياة
فقال لي ثالثة :
هل ستموت؟؟
قلت بل فعلك مع السؤال اشد من ذوق الموت
قال لي:
مت اذاً.
ولا ترجوا اللقاء
ولا تنعم يوما بالنقاء
بل واقرب لك مني مس السماء
مت الف مرة فلا بقاء
ولا هناء
ولا رضا
قلت ياليتي كنت الى التراب جثيا
والى الركام محويا
والى الى الفناء مطويا
قال لي:
هل شربت العذاب
قلت : نعم
قال فزد من شربك غاويا مطويا
فثنيت على الارض قدمي
وقد فارقت الحياة
وقلت لن اكبرا الى السماجة والغناة
فنار المكان وجلى الظلام واسفر الصبح
واشرقت الارض بنور ربها
حينما ظهر من وسط الظلام نور ثناياها
فقالت مع قهقة عارمة:
اموت قبلك الف ميتة ايها الحبيب
ثم لا يضرك ضار
انت قلبي والفؤاد
بل والملهم الجواد
انت العيون والظنون
والمنون يا حنون
اليك قلبي من اسا
الا تعلم اني اسجو اليك الرنا
وفي كل يوم الى لقاك متيما
سحقا لنا ان لم نلتقي معا
شهقت وتوقفت نبضات قلبي
وشدني عذاب اللحظة وربي
مابعد هذا القول يليق بي الا السكوت
قد ضاع قلبي في الهوى واخشى ان يموت
فقال لي :
لا لا .. لا تموت،،،.
بقلمي،،،.
تعليق