القرية المقنعة .
بعض من نفاق في جلباب الفضيلة ومن وحي القرية الظالم أهلها يتسابقون إلى الصلاة وهم حفاة . عراة من التقوى يحرصون على النوافل والسنن و التسبيح والتباكي
يخرجون بعد الإنتهاء من التعبد وهم يتسابقون
زرُافات ووحدانا إلى الغيبة والنميمة والزور والبهتان وصناعة النفاق والشقاق والقدح في الأعراض وقذف المحصنات الغافلات .
ثم يستاكون من لحوم البشر بمساويك البشام والراك وهم
يسبحون الله 33
يحمدون الله 33
يستغفرون الله 33
يُغرِقون موقع التواصل الاجتماعي بالأحاديث المكذوبة والنصائح الدينية وقصص الترغيب في مكارم الأخلاق والترهيب منها
يعودون وقد خفضو أصواتهم بالتسبيح وتصنع الزهد
ورفعوها يقذفون الأعراض يقطعون السبل ويعتدون على حقوق الغير يقتحمون الخصوصيات لايشهدون بالحق خشية أن يحق الحق يحسدون الناس على ما أتاهم الله
يتوضؤون في مكان واحد ومن إناء واحد
يتطهرون من التقوى ومكارم الأخلاق حتى لايبقى فيهم من خيراً و فضيلة إلى وخرج مع أخر قطرة من حميم
تغلي قلوبهم من الغيظ كلما رأو نعمةً على أحد وكا العاده يتجهون للصلاة تحفهم لعنات المظلومين .يسيرون متهافتين إلى الصفوف الأولى يضعون القبلة والمحراب خلف ظهورهم تحاصر عيون نواياهم عتبات المسجد يحُصون المتأخرين من بقية المنافقين وحديثو العهد والغرباء ورهط من المؤمنين العابرين .. يمكثون فيه للرياء والسمعه تسمع لهم مكاء وهم يتضرعون لعل الناس أن تقبل منهم صلاتهم وصيامهم وتسبيحهم وفاسد أعمالهم .
مشهد دراماتيكي من بطاح القرية الظالم أهلها . في خطبة قال فيها كبيرهم . استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا... فأنّى يُستجاب لهم وهذا صنعهم وما يأفكون .
ثم إنه لاشي يذكر
ديوجين
بعض من نفاق في جلباب الفضيلة ومن وحي القرية الظالم أهلها يتسابقون إلى الصلاة وهم حفاة . عراة من التقوى يحرصون على النوافل والسنن و التسبيح والتباكي
يخرجون بعد الإنتهاء من التعبد وهم يتسابقون
زرُافات ووحدانا إلى الغيبة والنميمة والزور والبهتان وصناعة النفاق والشقاق والقدح في الأعراض وقذف المحصنات الغافلات .
ثم يستاكون من لحوم البشر بمساويك البشام والراك وهم
يسبحون الله 33
يحمدون الله 33
يستغفرون الله 33
يُغرِقون موقع التواصل الاجتماعي بالأحاديث المكذوبة والنصائح الدينية وقصص الترغيب في مكارم الأخلاق والترهيب منها
يعودون وقد خفضو أصواتهم بالتسبيح وتصنع الزهد
ورفعوها يقذفون الأعراض يقطعون السبل ويعتدون على حقوق الغير يقتحمون الخصوصيات لايشهدون بالحق خشية أن يحق الحق يحسدون الناس على ما أتاهم الله
يتوضؤون في مكان واحد ومن إناء واحد
يتطهرون من التقوى ومكارم الأخلاق حتى لايبقى فيهم من خيراً و فضيلة إلى وخرج مع أخر قطرة من حميم
تغلي قلوبهم من الغيظ كلما رأو نعمةً على أحد وكا العاده يتجهون للصلاة تحفهم لعنات المظلومين .يسيرون متهافتين إلى الصفوف الأولى يضعون القبلة والمحراب خلف ظهورهم تحاصر عيون نواياهم عتبات المسجد يحُصون المتأخرين من بقية المنافقين وحديثو العهد والغرباء ورهط من المؤمنين العابرين .. يمكثون فيه للرياء والسمعه تسمع لهم مكاء وهم يتضرعون لعل الناس أن تقبل منهم صلاتهم وصيامهم وتسبيحهم وفاسد أعمالهم .
مشهد دراماتيكي من بطاح القرية الظالم أهلها . في خطبة قال فيها كبيرهم . استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا... فأنّى يُستجاب لهم وهذا صنعهم وما يأفكون .
ثم إنه لاشي يذكر
ديوجين
تعليق