تويت
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;backgroun d-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]تفسير: (وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا)
♦ الآية: ﴿ وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (2).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ذكر سبحانه أنَّه أكرم موسى عليه السَّلام أيضاً قبله محمد عليه السلام بالكتاب فقال: ﴿ وآتينا موسى الكتاب ﴾ التَّوراة ﴿ وجعلناه هدىً لبني إسرائيل ﴾ دللناهم به على الهدى ﴿ أن لا تتخذوا ﴾ فقلنا: لا تتخذوا وأن زائدة والمعنى: لا تتوكَّلوا على غيري ولا تتَّخذوا من دوني ربَّاً.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَآتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلَّا ﴾، بِأَنْ لَا، ﴿ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا ﴾، رَبًّا وَكَفِيلًا، قَرَأَ أَبُو عَمْرٍو «لَا يَتَّخِذُوا» بِالْيَاءِ لِأَنَّهُ خَبَرٌ عَنْهُمْ وَالْآخَرُونَ بِالتَّاءِ، يَعْنِي قُلْنَا لَهُمْ لَا تَتَّخِذُوا.
الالوكة[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
♦ الآية: ﴿ وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (2).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ذكر سبحانه أنَّه أكرم موسى عليه السَّلام أيضاً قبله محمد عليه السلام بالكتاب فقال: ﴿ وآتينا موسى الكتاب ﴾ التَّوراة ﴿ وجعلناه هدىً لبني إسرائيل ﴾ دللناهم به على الهدى ﴿ أن لا تتخذوا ﴾ فقلنا: لا تتخذوا وأن زائدة والمعنى: لا تتوكَّلوا على غيري ولا تتَّخذوا من دوني ربَّاً.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَآتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلَّا ﴾، بِأَنْ لَا، ﴿ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا ﴾، رَبًّا وَكَفِيلًا، قَرَأَ أَبُو عَمْرٍو «لَا يَتَّخِذُوا» بِالْيَاءِ لِأَنَّهُ خَبَرٌ عَنْهُمْ وَالْآخَرُونَ بِالتَّاءِ، يَعْنِي قُلْنَا لَهُمْ لَا تَتَّخِذُوا.
تفسير القرآن الكريم
الالوكة[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
تعليق