جريمة إرتوازية
بعد جريمة الطفلة لمى المتوفيه غيلة في بئر ارتواز .
نُشر على خجل وتصنع حياء عام 2014 وجود 130 ألف بئر مخالفة وتشكل خطورة بالغة على الأرواح وخاصةً الأطفال ومازال البحث مستمراً عن أصحابها حتى قيام الساعة
سقوط الأطفال الأبرياء في آبار الارتواز جريمة قتل يتحملها من حفر ألبير ومن رخص ومن غض الطرف . والمسؤؤل أمام القانون غير معروف .
ودم الضحية تفرق بين الوزارات والهيئات .
أبناء وأطفال الطبقة البرجوازية والطبقة المخملية ورهط من طبقة اللصوص النبلاء واللصوص الشرفاء. ومرتادي منتجعات سويسرا وملاهي دزني لاند العالمية . لايسقطون في الآبار الارتوازية في البراري كما أن آبائهم لايموتون في ساحات المعارك وميادين الشرف . من منطلق الجبناء لايموتون في في المعارك
حدثنا إبليس عن لجنة الحماية المدنية بسند صحيح أن المؤتمرات والندوات والملتقيات التي عُقدت ونوقش فيها
تشكيل لجنة في كل هجرة وقرية ومدينة وضاحية وسهل وجبل أثمرت مجموعة من الصور التذكارية للمشاركين في تلك المنتديات والملتقيات والاجتماعات عقبها توجه الجميع إلى مائدة طويلة عريضة عليها مئات الأصناف من الوجبات والمشروبات والأطباق المحلية والشرقية والغربية . ومجهولة الهوية .
ثم انصرفو غير مغفوراً لهم وهم يتباكون في الصحف عقب سقوط طفل بريء هناك و طفلةٌ هنا في بئر الارتواز آلتي يُنسب حفرها الى مجهول قيل إنه مارد من الجن لسُقيا الصالحين من الشياطين في بعثتهم الاستشراقية بين مغرب الشمس ومطلعها . ومع تكرار سقوط طفال بريء في حادثةً جديدة في بئر ارتواز حديثة أعيد عرض المسرحية فتم عقد إجتماع اللجنة الوزارية ثم أنطلق مرثون الملتقيات والمؤتمرات والندوات والمحاضرات الصوتية والمرئية في أفخم القاعات الفندقية ثم التُقطت الصور التذكارية للمشاركين في تلك المنتديات عقبها توجه الجميع إلى مائدة طويلة عريضة عليها مئات الأصناف من الوجبات والمشروبات والأطباق الشرقية والغربية تحفهم العنات إلى حين سُقوط ضحية جديدة . ثم إنه لا شي يذكر وبئس المصير
ديوجين
نُشر على خجل وتصنع حياء عام 2014 وجود 130 ألف بئر مخالفة وتشكل خطورة بالغة على الأرواح وخاصةً الأطفال ومازال البحث مستمراً عن أصحابها حتى قيام الساعة
سقوط الأطفال الأبرياء في آبار الارتواز جريمة قتل يتحملها من حفر ألبير ومن رخص ومن غض الطرف . والمسؤؤل أمام القانون غير معروف .
ودم الضحية تفرق بين الوزارات والهيئات .
أبناء وأطفال الطبقة البرجوازية والطبقة المخملية ورهط من طبقة اللصوص النبلاء واللصوص الشرفاء. ومرتادي منتجعات سويسرا وملاهي دزني لاند العالمية . لايسقطون في الآبار الارتوازية في البراري كما أن آبائهم لايموتون في ساحات المعارك وميادين الشرف . من منطلق الجبناء لايموتون في في المعارك
حدثنا إبليس عن لجنة الحماية المدنية بسند صحيح أن المؤتمرات والندوات والملتقيات التي عُقدت ونوقش فيها
تشكيل لجنة في كل هجرة وقرية ومدينة وضاحية وسهل وجبل أثمرت مجموعة من الصور التذكارية للمشاركين في تلك المنتديات والملتقيات والاجتماعات عقبها توجه الجميع إلى مائدة طويلة عريضة عليها مئات الأصناف من الوجبات والمشروبات والأطباق المحلية والشرقية والغربية . ومجهولة الهوية .
ثم انصرفو غير مغفوراً لهم وهم يتباكون في الصحف عقب سقوط طفل بريء هناك و طفلةٌ هنا في بئر الارتواز آلتي يُنسب حفرها الى مجهول قيل إنه مارد من الجن لسُقيا الصالحين من الشياطين في بعثتهم الاستشراقية بين مغرب الشمس ومطلعها . ومع تكرار سقوط طفال بريء في حادثةً جديدة في بئر ارتواز حديثة أعيد عرض المسرحية فتم عقد إجتماع اللجنة الوزارية ثم أنطلق مرثون الملتقيات والمؤتمرات والندوات والمحاضرات الصوتية والمرئية في أفخم القاعات الفندقية ثم التُقطت الصور التذكارية للمشاركين في تلك المنتديات عقبها توجه الجميع إلى مائدة طويلة عريضة عليها مئات الأصناف من الوجبات والمشروبات والأطباق الشرقية والغربية تحفهم العنات إلى حين سُقوط ضحية جديدة . ثم إنه لا شي يذكر وبئس المصير
ديوجين
تعليق