تفسير: (وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا)
♦ الآية: ﴿ وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (92).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴾؛ لأنه لا يليق به الولد، ولا مجانسة بينه وبين أحد.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": نفى الله عن نفسه الولد، فقال: ﴿ وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴾؛ أي: ما يليق به اتخاذ الولد، ولا يُوصَف به.
الألوكة
♦ الآية: ﴿ وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (92).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴾؛ لأنه لا يليق به الولد، ولا مجانسة بينه وبين أحد.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": نفى الله عن نفسه الولد، فقال: ﴿ وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا ﴾؛ أي: ما يليق به اتخاذ الولد، ولا يُوصَف به.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة
تعليق