• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تفسير: (قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تفسير: (قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى)


    تفسير: (قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى)



    الآية: ﴿ قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى ﴾.
    السورة ورقم الآية: طه (21).
    الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى ﴾؛ أي: نردُّها عصًا كما كانت.
    تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ خُذْهَا ﴾ بيمينك، ﴿ وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى ﴾ هيئتها الأولى؛ أي: نردُّها عصًا كما كانت، وكان على موسى مدرعة من صوف، قد خلَّها بعِيْدانٍ، فلما قال الله تعالى: ﴿ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ ﴾ لفَّ طرف المدرعة على يده، فأمره الله تعالى أن يكشف يده فكشفها.
    وذكر بعضهم: أنه لما لفَّ كم المدرعة على يده قال له ملك: أرأيت لو أذن الله بما تحاذره، أكانت المدرعة تغني عنك شيئًا؟ قال: لا؛ ولكن ضعيف ومن ضعف خُلِقْتُ، فكشف عن يده ثم وضعها في فم الحية، فإذا هي عصًا كما كانت، ويده في شعبتها في الموضع الذي كان يضعها إذا توكأ.
    قال المفسرون: أراد الله عز وجل أن يُري موسى ما أعطاه من الآية التي لا يقدر عليها مخلوق؛ لئلا يفزع منها إذا ألقاها عند فرعون، وقوله: ﴿ سِيرَتَهَا ﴾ نصب بحذف إلى، يريد: إلى سيرتها الأولى.
    تفسير القرآن الكريم



    الألوكة

  • #2
    بارك الله فيكم ونفع بكم

    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4

        تعليق


        • #5

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خيراً وبارك فيكم وأثابكم الله الجنة

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك
              وبورك في جهودك الطيب
              ووفقك الرحمن لكل خير
              ولا حرمك الله الاجر والثواب




              تعليق


              • #8
                بارك الله فيك
                وجعل
                ما تقدمه من موضوعات

                في
                ميزان حسناتك

                ولا عدمنا
                جديدك المميز والمفيد

                تعليق

                يعمل...
                X