تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه طيبه اخوتي واخواتي
اعضاء ورواد المنتدى الكرام
نص جديد اضعه بين ايديكم
عله يجد بين حناياكم بعض من اعجاب
تَجَاهَلُوا
وَكَأَنَهُم قَصْدًا لِي تَجَاهَلُوا
فلتنبئكم أَقْدَارُ الغَدِ مِنْ يَجْهَلُ
إِنَّي أَتَيْتُكُمْ لِلعِلْمِ طَالِبٌ
فَمَا تَعَلَّمْتُ غَيْر كَيْفَ أَتَجَاهَلُ
يَا سَادَةُ الضَّادِ الواو عَطْفٌ تَرْتَجِي
فَمَنْ بالنون مُشْفِقٌ وَنُورٌ يَأْمُلُ
إِنْ تُبَاعُ صُحْبَتُكُمْ فِي الأَسْوَاقِ
سَأَشْتَرِي ثَمِينَ هَجْرٍ يَتَجَامَلُ
وَإِنْ تَأْتُوا العِلمَ لِي بِبَيْعَةٍ
أُبَايِعُ أَنْ أَكُونَ الفَصِيحَ الكَامِلُ
وَإِنَّي مَا أَتَيْتُ مِنْ النَّحْوِ بَلَاغَةً
تَاللهِ فِي لُغَتِي أَنَا أَجْهَلُ جَاهِلُ
لَا عِلمَ لِي وَلَا لِي بَحْرٌ لِأَكْتُبَ
غَيْرَ أَنَّ إِحْسَاسِي دَوْمًا يَسْتَرْسِلُ
فَكُونُوا آهِل رِفْقٌ بِبَرَاعَتِي
فَوَاللهِ كَتَبْتُهَا وَالدَّقَائِقَ قَلَائِلُ
فَلَا تَسْتَبِيحُوا لِي نَقْدٌ هَادِمٌ
وَلَا أَنَا مِنْ المُلُوكِ لَأُبَجِّلُ
صُعْلُوكٌ أَنَا فِي لُغَتِي مُتَسَكِّعٌ
أُشَاطِرُ نُجُومَ بَوْحٍ يَتَزَمَّلُ
فَمَنْ خَوَّلَ لَكُمْ أَنْ تَرْجُمُوا
حُرُوفِي كَانِي الشَيْطَانُ القَاتِلُ
رِفَقًا يَا حُجَاجُ قَصِيدَتَي
فَلِتَسْعَوْا أَشْوَاطُهَا وَتُهَرْوِلُوا
يَا حَجِيجُ الإِحْسَاسَ كَعْبَتُي
وَكُلِّ إبرهه لِهَدْمِي يَأْمُلُ
وَرَب الإِحْسَاسَ الشُّعُورَ قِبْلَةٌ
لَهُ تَحُجُّ حُرُوفِي مَهْمَا تَفْعَلُوا
ياسر إبراهيم خليفه
بكاء بلادموع
ودي وتقديري
مع باقات الورد
تحيه طيبه اخوتي واخواتي
اعضاء ورواد المنتدى الكرام
نص جديد اضعه بين ايديكم
عله يجد بين حناياكم بعض من اعجاب
تَجَاهَلُوا
وَكَأَنَهُم قَصْدًا لِي تَجَاهَلُوا
فلتنبئكم أَقْدَارُ الغَدِ مِنْ يَجْهَلُ
إِنَّي أَتَيْتُكُمْ لِلعِلْمِ طَالِبٌ
فَمَا تَعَلَّمْتُ غَيْر كَيْفَ أَتَجَاهَلُ
يَا سَادَةُ الضَّادِ الواو عَطْفٌ تَرْتَجِي
فَمَنْ بالنون مُشْفِقٌ وَنُورٌ يَأْمُلُ
إِنْ تُبَاعُ صُحْبَتُكُمْ فِي الأَسْوَاقِ
سَأَشْتَرِي ثَمِينَ هَجْرٍ يَتَجَامَلُ
وَإِنْ تَأْتُوا العِلمَ لِي بِبَيْعَةٍ
أُبَايِعُ أَنْ أَكُونَ الفَصِيحَ الكَامِلُ
وَإِنَّي مَا أَتَيْتُ مِنْ النَّحْوِ بَلَاغَةً
تَاللهِ فِي لُغَتِي أَنَا أَجْهَلُ جَاهِلُ
لَا عِلمَ لِي وَلَا لِي بَحْرٌ لِأَكْتُبَ
غَيْرَ أَنَّ إِحْسَاسِي دَوْمًا يَسْتَرْسِلُ
فَكُونُوا آهِل رِفْقٌ بِبَرَاعَتِي
فَوَاللهِ كَتَبْتُهَا وَالدَّقَائِقَ قَلَائِلُ
فَلَا تَسْتَبِيحُوا لِي نَقْدٌ هَادِمٌ
وَلَا أَنَا مِنْ المُلُوكِ لَأُبَجِّلُ
صُعْلُوكٌ أَنَا فِي لُغَتِي مُتَسَكِّعٌ
أُشَاطِرُ نُجُومَ بَوْحٍ يَتَزَمَّلُ
فَمَنْ خَوَّلَ لَكُمْ أَنْ تَرْجُمُوا
حُرُوفِي كَانِي الشَيْطَانُ القَاتِلُ
رِفَقًا يَا حُجَاجُ قَصِيدَتَي
فَلِتَسْعَوْا أَشْوَاطُهَا وَتُهَرْوِلُوا
يَا حَجِيجُ الإِحْسَاسَ كَعْبَتُي
وَكُلِّ إبرهه لِهَدْمِي يَأْمُلُ
وَرَب الإِحْسَاسَ الشُّعُورَ قِبْلَةٌ
لَهُ تَحُجُّ حُرُوفِي مَهْمَا تَفْعَلُوا
ياسر إبراهيم خليفه
بكاء بلادموع
ودي وتقديري
مع باقات الورد
تعليق