بقلم/ شائح بن عبدالله محمد القرني
ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين وهذه الحكومة الرشيدة بأذن الله تعالى. وقد لفت إنتباهي أحد الشباب الذي يبحث عن وظيفة في إحدى الوزارات وعند مقابلته لمدير الموارد البشرية بتلك الوزارة، أخبره بأن الوظائف التي نزلت كلهاوظائف نسائية أي((للجنس الناعم))قال له ونحن الشباب من الرجال، فقال له لم ينزل لكم وظائف من قبل الوزارة. فتذكرت السياسة التي تسعى الىاستخدام القوة الناعمة بدلاً من القوة الصلبة. وأن كانت هذه تستخدم في إدارةالأزمات ومعناه (ان تحصل على ما تريدة بدون إكراه او إجبار) ونحن جميعاً نحب الجنس الناعم لأنهم، الأم، والأخت، والبنت، والزوجة، والرسول صل الله علية وسلم يقول(رفقا" بالقوارير). ولكن ما يحدث أمر خطير جدا" وإن كان الأمر فيه مصلحة للفتيات من دخل مادي وغيره، ولتلك الأسر التي تنتمي لها تلك الفتاة. وانا أقول بأن الوضع يحتاج إلى دراسة والى وضع ضوابط لتلك الأمور التي قد لا تحمد عواقبها والله المستعان. وإن لم يكن ذلك. فسوف تنقلب الموازين ويؤدي ذلك الى الاتي :• عدم حصول الشباب من الرجال على وظائف سيؤدي إلى عدم تكوين الشباب لأنفسهم وتحصينها بالزواج وتكوين أسرة محافظة لها دور في المجتمع.
• سيتم عزوف الفتيات عن الزواج من الشباب الذين ليس لديهم وظائف او دخلمادي وهي من الضروريات التي تحقق ذلك.
• ستكثر البطالة والسرقات والجرائم واستخدام الأساليب المختلفة، للحصول عن جمع المال بشتى الوسائل والطرق مما يكون له تأثير على أمن الاسرة والمجتمع بشكل كبير جدا".
• خروج الفتيات للعمل في مجالات لا تليق بهن كنساء ولساعات كثيرة خارج بيوتهن وهذا سيكون له تأثير على تكوين الأسرة وعدم متابعة شئونها بشكل
يضمن رعاية الأطفال لتلك الأسرة التي هي أساس المجتمع.
• خروج الفتاة أو المرأة من المنزل ومخالطتها للرجال يجعلها تكون ضحية للذئاب المفترسة وما اكثرهم في هذه الأيام مع سهولة الوصول إلى تلك الفتاة أو المرأةمع وجود وسائل التواصل الاجتماعي التي غزت البيوت ودمرت الشباب وحتى
كبار السن والله المستعان على ذلك.
• كل ذلك وما خفي أعظم وإذا لم يكن هناك دراسة ووعي من أرباب الأسر لمايحدث والتنبيه بخطورة ذلك سيكون هناك عواقب وخيمة ومتغيرات متسارعة لميسبق لها مثيل من قبل ونسأل الله العفو العافية. ونسأل الله ان يحفظ هذه البلاد وامنها، وقيادتها، ومقدساتها، وولاة أمرها، وعلمائها، ورجالها وشبابها،ونسائها، وأطفالها، وان يكفينا شر الأشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار. والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.
السلام عليكمورحمةالله وبركاته
بلا شك أن التطلعات والآمال والطموحات تواقة لتحقيق أحلام الشباب في هذه البلاد المباركة ومع رؤية ((2030)) التي هي بمثابة الإضاءة التي تنير الطريق لكل شاب وشابة يرغب في تحقيق حلمة الذي يسعى ويثابر ويناضل من أجل تحقيقه في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين وهذه الحكومة الرشيدة بأذن الله تعالى. وقد لفت إنتباهي أحد الشباب الذي يبحث عن وظيفة في إحدى الوزارات وعند مقابلته لمدير الموارد البشرية بتلك الوزارة، أخبره بأن الوظائف التي نزلت كلهاوظائف نسائية أي((للجنس الناعم))قال له ونحن الشباب من الرجال، فقال له لم ينزل لكم وظائف من قبل الوزارة. فتذكرت السياسة التي تسعى الىاستخدام القوة الناعمة بدلاً من القوة الصلبة. وأن كانت هذه تستخدم في إدارةالأزمات ومعناه (ان تحصل على ما تريدة بدون إكراه او إجبار) ونحن جميعاً نحب الجنس الناعم لأنهم، الأم، والأخت، والبنت، والزوجة، والرسول صل الله علية وسلم يقول(رفقا" بالقوارير). ولكن ما يحدث أمر خطير جدا" وإن كان الأمر فيه مصلحة للفتيات من دخل مادي وغيره، ولتلك الأسر التي تنتمي لها تلك الفتاة. وانا أقول بأن الوضع يحتاج إلى دراسة والى وضع ضوابط لتلك الأمور التي قد لا تحمد عواقبها والله المستعان. وإن لم يكن ذلك. فسوف تنقلب الموازين ويؤدي ذلك الى الاتي :• عدم حصول الشباب من الرجال على وظائف سيؤدي إلى عدم تكوين الشباب لأنفسهم وتحصينها بالزواج وتكوين أسرة محافظة لها دور في المجتمع.
• سيتم عزوف الفتيات عن الزواج من الشباب الذين ليس لديهم وظائف او دخلمادي وهي من الضروريات التي تحقق ذلك.
• ستكثر البطالة والسرقات والجرائم واستخدام الأساليب المختلفة، للحصول عن جمع المال بشتى الوسائل والطرق مما يكون له تأثير على أمن الاسرة والمجتمع بشكل كبير جدا".
• خروج الفتيات للعمل في مجالات لا تليق بهن كنساء ولساعات كثيرة خارج بيوتهن وهذا سيكون له تأثير على تكوين الأسرة وعدم متابعة شئونها بشكل
يضمن رعاية الأطفال لتلك الأسرة التي هي أساس المجتمع.
• خروج الفتاة أو المرأة من المنزل ومخالطتها للرجال يجعلها تكون ضحية للذئاب المفترسة وما اكثرهم في هذه الأيام مع سهولة الوصول إلى تلك الفتاة أو المرأةمع وجود وسائل التواصل الاجتماعي التي غزت البيوت ودمرت الشباب وحتى
كبار السن والله المستعان على ذلك.
• كل ذلك وما خفي أعظم وإذا لم يكن هناك دراسة ووعي من أرباب الأسر لمايحدث والتنبيه بخطورة ذلك سيكون هناك عواقب وخيمة ومتغيرات متسارعة لميسبق لها مثيل من قبل ونسأل الله العفو العافية. ونسأل الله ان يحفظ هذه البلاد وامنها، وقيادتها، ومقدساتها، وولاة أمرها، وعلمائها، ورجالها وشبابها،ونسائها، وأطفالها، وان يكفينا شر الأشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار. والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.
تعليق