تويت
تمهيد :
لأكون علامة مميزة يجب أن أمتلك شيئا أختلف به عن الآخرين، شريطة أن يكون هذا الاختلاف عنصر تميز، ينطلق باتجاه تحقيق رؤيتي وأهدافي الذاتية.
أن أكون علامة مميزة :
أي : أن يكون لدي ما يميزني عن الآخرين من مهارات وقدرات، بهدف حماية نفسي من منافسة الآخرين، وتحقيق ذاتي وأهدافي وطموحاتي.
إذا كنت شخصا مميزا، فأنا أملك :
أهداف ورؤية واضحة.
قدرات ومهارات أنافس بها
في جلب المستفيدين.
سمعة جيدة عند المستفيدين.
تطوير مستمر لما لدي من مهارات
حتى ألبي احتياجات المستفيدين.
أدوات تسويقية توصلني لمستفيدي
(صياغة جيدة وحسن عرض فكاري).
لماذا أكون علامة مميزة؟
لتحقيق ذاتي.
لتحقيق أهدافي وطموحاتي.
حصل على عوائد مرضية.
صنع لي اسما يليق بقدراتي ومهاراتي.
ليبحث عني الآخرون، لا أن أبحث عنهم.
ومضة :
لكل إنسان عنصر نجاح يميزه عن غيره، إلا أنه يبقى أن هناك من يستطيع اكتشاف تلك العناصر ويبدأ في العمل عليها، وهناك من يجهلها أو يتجاهلها، فيموت وهو بعد لم يكتشفها ولم يسخرها في خدمة أهدافه.
للبدء في صناعة علامتي المميزة :
الإجابة على :
من أنا؟ وأين أنا الآن؟ وأين أود أن أكون؟ وماذا أملك من قدرات ومهارات للوصول؟ وما الذي أحتاجه لتطوير قدراتي ومهاراتي؟
👌🏻
مهم أن تكون هذه الأسئلة وإجاباتها مكتوبة في قصاصة أمامي أراجعها كل حين.
ومضة :
من أخطر الأخطار أن أبقى في هذه الحياة عمري كله وأنا أحقق أحلام وأهداف غيري، دون أن أسعى أن تكون لي بصمة في تحقيق ذاتي وأهدافي وأحلامي.
ومضة :
تأكد أن اعتمادي على شخص أو وظيفة لا يدوم طويلا، وإنما الذي سيدوم هي ذاتي المميزة، وإمكاناتي التي أسعى باستمرار لتطويرها حسب متطلبات الواقع وتغيراته.
ومضة :
جميل أن تكون لي قدوة ناجحة أجعلها أمامي، لكن الأجمل والأهم أن لا أكون نسخة كربونية من تلك القدوة، وإنما أسعى في أن تكون لي علامتي التي أتميز بها عن غيري.
خطوات عملية للانطلاقة
في جعل ذاتي علامة مميزة :
أتعرف على قدراتي، نقاط قوتي، نقاط ضعفي، الفرص والتحديات التي أمامي.
أكتب حلمي، أهدافي الاستراتيجية، أهدافي الجزئية، طموحاتي المستقبلية (لا أكتفي أن تكون في ذهني فقط).
أحلل احتياجات السوق الذي سأعمل فيه، والمنافسين الذين يعملون في ذات مجالي.
أركز على تخصصي وما يميزني، ولا أشتت ذهني في البحث عن الصوارف التي تبعدني عن مجال إبداعي.
أختر لنفسي اسما أو علامة تميزني عن غيري (دون مبالغة أو شعور بالغرور).
أستثمر كل مجلس أو مناسبة للتحدث عن أفكاري ومشروعاتي التي حققتها وأسعى لتحقيقها.
أتدرب على مهارة الاتصال الفعال، مهارة الإقناع، مهارة التفاوض (الذكاء الاجتماعي).
أوسع علاقاتي مع كل ما يمت - بصورة مباشرة أو غير مباشرة - في تحقيق أهدافي وطموحاتي.
أدون إنجازاتي، وأشهرها للآخرين
(مع مراعاة الحكمة في ذلك).
أجعل لي تغذية راجعة مستمرة، من خلال المحاسبة والتقييم الذاتي، ومن خلال سماع آراء الآخرين المستفيدين مما أقدم.
ومضة :
الناجحون ليسوا دائما هم الأقوى أو الأذكى أو الأدهى، ولكنهم هم دائما يملكون خططا وأهدافا واضحة ومكتوبة، ومستعدون للتضحية ï»·جلها مهما بلغ الثمن
لأكون علامة مميزة يجب أن أمتلك شيئا أختلف به عن الآخرين، شريطة أن يكون هذا الاختلاف عنصر تميز، ينطلق باتجاه تحقيق رؤيتي وأهدافي الذاتية.
أن أكون علامة مميزة :
أي : أن يكون لدي ما يميزني عن الآخرين من مهارات وقدرات، بهدف حماية نفسي من منافسة الآخرين، وتحقيق ذاتي وأهدافي وطموحاتي.
إذا كنت شخصا مميزا، فأنا أملك :
أهداف ورؤية واضحة.
قدرات ومهارات أنافس بها
في جلب المستفيدين.
سمعة جيدة عند المستفيدين.
تطوير مستمر لما لدي من مهارات
حتى ألبي احتياجات المستفيدين.
أدوات تسويقية توصلني لمستفيدي
(صياغة جيدة وحسن عرض فكاري).
لماذا أكون علامة مميزة؟
لتحقيق ذاتي.
لتحقيق أهدافي وطموحاتي.
حصل على عوائد مرضية.
صنع لي اسما يليق بقدراتي ومهاراتي.
ليبحث عني الآخرون، لا أن أبحث عنهم.
ومضة :
لكل إنسان عنصر نجاح يميزه عن غيره، إلا أنه يبقى أن هناك من يستطيع اكتشاف تلك العناصر ويبدأ في العمل عليها، وهناك من يجهلها أو يتجاهلها، فيموت وهو بعد لم يكتشفها ولم يسخرها في خدمة أهدافه.
للبدء في صناعة علامتي المميزة :
الإجابة على :
من أنا؟ وأين أنا الآن؟ وأين أود أن أكون؟ وماذا أملك من قدرات ومهارات للوصول؟ وما الذي أحتاجه لتطوير قدراتي ومهاراتي؟
👌🏻
مهم أن تكون هذه الأسئلة وإجاباتها مكتوبة في قصاصة أمامي أراجعها كل حين.
ومضة :
من أخطر الأخطار أن أبقى في هذه الحياة عمري كله وأنا أحقق أحلام وأهداف غيري، دون أن أسعى أن تكون لي بصمة في تحقيق ذاتي وأهدافي وأحلامي.
ومضة :
تأكد أن اعتمادي على شخص أو وظيفة لا يدوم طويلا، وإنما الذي سيدوم هي ذاتي المميزة، وإمكاناتي التي أسعى باستمرار لتطويرها حسب متطلبات الواقع وتغيراته.
ومضة :
جميل أن تكون لي قدوة ناجحة أجعلها أمامي، لكن الأجمل والأهم أن لا أكون نسخة كربونية من تلك القدوة، وإنما أسعى في أن تكون لي علامتي التي أتميز بها عن غيري.
خطوات عملية للانطلاقة
في جعل ذاتي علامة مميزة :
أتعرف على قدراتي، نقاط قوتي، نقاط ضعفي، الفرص والتحديات التي أمامي.
أكتب حلمي، أهدافي الاستراتيجية، أهدافي الجزئية، طموحاتي المستقبلية (لا أكتفي أن تكون في ذهني فقط).
أحلل احتياجات السوق الذي سأعمل فيه، والمنافسين الذين يعملون في ذات مجالي.
أركز على تخصصي وما يميزني، ولا أشتت ذهني في البحث عن الصوارف التي تبعدني عن مجال إبداعي.
أختر لنفسي اسما أو علامة تميزني عن غيري (دون مبالغة أو شعور بالغرور).
أستثمر كل مجلس أو مناسبة للتحدث عن أفكاري ومشروعاتي التي حققتها وأسعى لتحقيقها.
أتدرب على مهارة الاتصال الفعال، مهارة الإقناع، مهارة التفاوض (الذكاء الاجتماعي).
أوسع علاقاتي مع كل ما يمت - بصورة مباشرة أو غير مباشرة - في تحقيق أهدافي وطموحاتي.
أدون إنجازاتي، وأشهرها للآخرين
(مع مراعاة الحكمة في ذلك).
أجعل لي تغذية راجعة مستمرة، من خلال المحاسبة والتقييم الذاتي، ومن خلال سماع آراء الآخرين المستفيدين مما أقدم.
ومضة :
الناجحون ليسوا دائما هم الأقوى أو الأذكى أو الأدهى، ولكنهم هم دائما يملكون خططا وأهدافا واضحة ومكتوبة، ومستعدون للتضحية ï»·جلها مهما بلغ الثمن
تعليق