أخيرًا:
كل من عاشوا هذه الأزمة في دولتنا الحبيبة بمختلف الجنسيّات، آمنوا بإنسانية سعوديّتنا، وأصبحوا يتناقلون الطمأنينة التي يعيشونها معنا عبر قنوات التواصل الاجتماعي لأهلهم وذويهم في بلدانهم الأصليّة بشكل مباشر، ولسان حالِهم يُردّد:
”والله ما مثلك بهالدنيا بلد”
فسلِمْتَ يا سلمانُنا، وسلِمَتْ سعوديّتُك ..
كل من عاشوا هذه الأزمة في دولتنا الحبيبة بمختلف الجنسيّات، آمنوا بإنسانية سعوديّتنا، وأصبحوا يتناقلون الطمأنينة التي يعيشونها معنا عبر قنوات التواصل الاجتماعي لأهلهم وذويهم في بلدانهم الأصليّة بشكل مباشر، ولسان حالِهم يُردّد:
”والله ما مثلك بهالدنيا بلد”
فسلِمْتَ يا سلمانُنا، وسلِمَتْ سعوديّتُك ..
والله أنه زادني فخراً وعزةً أني سعودي بما نفعتنا هذه الضارة
حفظ الله مليكنا ووطنا وشعبنا من كل شر
ثم أنه شكراً لفكرك وطرحك ونثرك كاتبنا المميز
وهذا الإبداع لايستغرب منكم أطال الله في عمرك
تعليق