وتلك الأيام ..
ليلة مافي سلم التقويم المنسدل من العمر تسابقت الحروف الزائدة عن المعاني لتكتب لكل الساكنين في ذكرى القلم والقرطاس شيئا منهم حتى لو كان في ذلك انتهاكا صائبا لخصوصيتهم المفقودة مع انتشار التقنية في أيديهم.
نادت أسماءهم فكانت مجردة أسماء تعبوا عليها آباؤهم
نادت أفكارهم فكانت سفينة قد اخترقت لأربعين عام بجلباب الشيخ والمنبر.
نادت أناشيدهم فتاهت بين دف مباح و وناي أشد حرمة من نعومة انسيابه في آذانهم.
حاولت دون جدوى .. فقد كانت موجة التنوير قد نقلتهم الى العالمية كما حدث مع الزعيم الأزرق في مسابقة بقيت حبيسة السنين والمال.
حسنا ماذا بعد؟
لعل في تقلب الأيام فوائد أكثر من أن تصاحب السفر الى الصين حتى لا تصاب بتهمة كورونا المستجد،حتى لو أغضبت الأعرابي الذي اكتفى بقوت يومه مع دفع الاتاوة حبا وولاءا .
فالعبروالعبرات لا تأتي فرادى بل تتوالى كي لا تدعهم دون سلوى، وبالتأكيد لا علاقة لمن وراء الشبك بهذه السلوى.
فتلك لها رأي آخر فقط دون الرأي حتى لو تحالفت مع الروم والفرس في صورة تشبه احتيال دواس في زواجه مرتين دون علم مانع.
ولعل في تنزيه بقية المواطنين غير المتسنمين لمعالي المناصب انتصار لوطنيتهم وشهادة لشرف مواطنتهم بعد أن انداح الفساد من رؤوس كانت تملأ العيون وتملأ السجون.
لكن السيد ممدوح يشعر هذه الأيام بحزمة اكتتاب في بورصة الوحدة تمثيلا للتباعد المفروض رغما عنه ولاسيما أنه قد استقطع مبالغ مالية لتنشيط السياحة الداخلية ودعم الترفيه والهيئة في هيئتها الجديدة.
وعلى كل حال فدوام الحال من المحال و الحمد لله رب العالمين.
ليلة مافي سلم التقويم المنسدل من العمر تسابقت الحروف الزائدة عن المعاني لتكتب لكل الساكنين في ذكرى القلم والقرطاس شيئا منهم حتى لو كان في ذلك انتهاكا صائبا لخصوصيتهم المفقودة مع انتشار التقنية في أيديهم.
نادت أسماءهم فكانت مجردة أسماء تعبوا عليها آباؤهم
نادت أفكارهم فكانت سفينة قد اخترقت لأربعين عام بجلباب الشيخ والمنبر.
نادت أناشيدهم فتاهت بين دف مباح و وناي أشد حرمة من نعومة انسيابه في آذانهم.
حاولت دون جدوى .. فقد كانت موجة التنوير قد نقلتهم الى العالمية كما حدث مع الزعيم الأزرق في مسابقة بقيت حبيسة السنين والمال.
حسنا ماذا بعد؟
لعل في تقلب الأيام فوائد أكثر من أن تصاحب السفر الى الصين حتى لا تصاب بتهمة كورونا المستجد،حتى لو أغضبت الأعرابي الذي اكتفى بقوت يومه مع دفع الاتاوة حبا وولاءا .
فالعبروالعبرات لا تأتي فرادى بل تتوالى كي لا تدعهم دون سلوى، وبالتأكيد لا علاقة لمن وراء الشبك بهذه السلوى.
فتلك لها رأي آخر فقط دون الرأي حتى لو تحالفت مع الروم والفرس في صورة تشبه احتيال دواس في زواجه مرتين دون علم مانع.
ولعل في تنزيه بقية المواطنين غير المتسنمين لمعالي المناصب انتصار لوطنيتهم وشهادة لشرف مواطنتهم بعد أن انداح الفساد من رؤوس كانت تملأ العيون وتملأ السجون.
لكن السيد ممدوح يشعر هذه الأيام بحزمة اكتتاب في بورصة الوحدة تمثيلا للتباعد المفروض رغما عنه ولاسيما أنه قد استقطع مبالغ مالية لتنشيط السياحة الداخلية ودعم الترفيه والهيئة في هيئتها الجديدة.
وعلى كل حال فدوام الحال من المحال و الحمد لله رب العالمين.
تعليق