• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تفسير: (وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تفسير: (وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا)

    تفسير: (وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا)


    الآية: ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا ﴾.
    السورة ورقم الآية: الفرقان (60).
    الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ﴾ لهؤلاء المشركين: ﴿ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ ﴾، وهو اسم الله سبحانه، كانوا لا يَعرِفونه؛ لذلك قالوا: ﴿ وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا ﴾ أنت يا محمدُ، ﴿ وَزَادَهُمْ ﴾ قولُ القائل لهم: اسجُدوا للرحمن، ﴿ نُفُورًا ﴾ عن الإيمان.
    تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ ﴾؛ أي ما نَعرِف الرحمن إلا رحمنَ اليمامة، يعنون مُسيلمةَ الكذَّاب، كانوا يسمُّونه رحمن اليمامة، ﴿ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا ﴾ قرأ حمزة والكسائي: «يأمرنا» بالياء؛ أي لما يأمرنا محمدٌ بالسجود له، وقرأ الآخرون بالتاء؛ أي: لما تأمرنا أنت يا محمدُ، ﴿ وَزَادَهُمْ ﴾ يعني زادهم قولُ القائل لهم: اسجُدوا للرحمن، ﴿ نُفُورًا ﴾ عن الدِّين والإيمان.
    تفسير القرآن الكريم

    الألوكة

  • #2
    بارك الله فيكم ونفع بكم

    تعليق


    • #3
      مشكوووووور والله يعطيك العافية

      تعليق


      • #4

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك

          تعليق


          • #6

            تعليق


            • #7
              الله يعطيك العافية وشكرا لك

              تعليق


              • #8
                جزآآك الله خيرآ
                وجعله في موازين آعمالك
                لاعدمنآك
                لك كل الود والتقدير






                تعليق


                • #9
                  يسعدني ويشرفني مروركم العطر

                  تعليق

                  يعمل...
                  X