تويت
أشياء لا يجب عليك فعلها في الصباح
يلعب الصباح دورًا مهمًا في يومك ، ويجب أن تجعلك تلك الساعة الأولى بعد الاستيقاظ تشعر بالاستعداد والإنتاجية. يجب أن تقضي هذا الوقت في الحفاظ على صحتك البدنية من خلال ممارسة الرياضة ووجبة إفطار مغذية ، وإلهام نفسك بالكتب والمدونات الصوتية وغيرها من الوسائط التحفيزية.
1 - العمل فور الاستيقاظ
إن تخصيص وقت لهذه العادات الصحية سيعمل على تحقيق العجائب من أجل احترامك لذاتك وانضباطك الذاتي ، ناهيك عن أنك ستشعر بمزيد من النشاط أكثر من أي وقت مضى ، لكن المشكلة هي أن معظم الناس لا يخصصون وقتًا لروتين صباحي صحي ، فهم يستيقظون حتى وقت متأخر؛ يصبحون كسالى أو لا يدركون مدى جودة الروتين الصباحي ، لذلك يتخطون روتينهم بالكامل ، مباشرة بعد أن يستيقظوا ، يرتدون بسرعة بعض الملابس ويتوجهون مباشرة إلى المكتب ، إنهم بالكاد مدركين لحملهم على العمل وما زالوا مترنحين في الوقت الذي يجلسون فيه على مكاتبهم.
عندما تذهب مباشرة إلى العمل ، فإنك تقضي ساعتك الأولى من اليوم فقط في محاولة الاستيقاظ مما يجعلك بطيئًا وغير فعال وغير منظم ، ولكن إنتاجيتك ليست الشيء الوحيد الذي يعاني من الذهاب مباشرة إلى المكتب يجعلك أكثر اعتمادًا على الكافيين مما يضر بمزاجك وجدول نومك مما يجعلك أكثر خمولًا ، ويزيد الأمور سوءًا أنه يقلل أيضًا من الرضا الوظيفي.
عندما تسرع إلى العمل في الصباح ، فأنت لست متحمسًا لأن تكون منتجًا ، ولا تشعر بالإلهام بدلاً من أن تحب وظيفتك ، فهذا يبدو وكأنه شيء يجب عليك القيام به ، وهذا الافتقار إلى الحماس سيؤثر سلباً على أدائك العام ، لذا خصص المزيد من الوقت لروتينك الصباحي حتى لو كنت تشعر بالرغبة في النوم في الثانية الأخيرة بحيث لا تكون 30 دقيقة إضافية من النوم تفعل لك أي خدمات. في الواقع ، إنه يستنزف طاقتك وتحفيزك ، ولكن إذا خصصت وقتًا لروتين الصباح ، يمكنك أن تعد نفسك ليوم أكثر إنتاجية.
2 - دوش ساخن
عندما تقف تحت هذا التيار من الماء الدافئ ، يبدو أنه يزيل قلقك، ولكن عندما تخرج من الحمام ، كيف تشعر؟ مفعم بالحيوية والانتعاش أم دافئ وناعم؟ حسنًا ، لا حرج في الاستحمام بالماء الساخن. في الواقع ، يمكن أن تكون طريقة رائعة للاسترخاء قبل النوم، ولكن في الصباح يمكن أن يشعرك الاستحمام الساخن بالاسترخاء الشديد ، وستشعر بالرغبة في الزحف إلى السرير ، ستشعر بالإغراء للتخلي عن روتينك الصباحي والاستمتاع بالراحة.
على الرغم من أن هذا الدش الساخن قد يجعلك في حالة مزاجية جيدة ، إلا أنها تمثل مشكلة كبيرة في إنتاجيتك ، لذلك إذا كنت ترغب في تحقيق أقصى استفادة من صباحك ، فعليك بناء الزخم الذي يبدأ فور استيقاظك حتى تكون أكثر تحفيزًا وحيوية.
أشياء مثل التمدد في الجري وتناول وجبة فطور جيدة كلها تدفعك في الاتجاه الصحيح ، ولكن الاستحمام الفاخر لفترة طويلة يوقفك تمامًا في مساراتك ، ويكشف كل الزخم الإيجابي الذي كنت تقوم ببنائه منذ الخروج من السرير ، حتى لو واصلت روتينك الصباحي ، فإن الاستحمام الساخن سيعيدك إلى حيث بدأت ، لذا جرب بديلًا أكثر نشاطًا. ليس من الضروري أن يكون الماء شديد البرودة ، ولكن ليس من الضروري أن يكون لديك جاكوزي أيضًا. إن الاستحمام السريع الفاتر سيجعلك تشعر بالانتعاش دون إبطاء زخمك الصباحي.
3 ارتجال روتين يومي
يجب أن يكون روتين الصباح ثابتًا ، فهو شيء تفعله يومًا بعد يوم ، وأسبوعًا بعد أسبوع، وهو جدول زمني للعادات الجيدة التي اعتدت عليها لدرجة أنك لا تحتاج حتى إلى التفكير في الأمر ، بمجرد يصبح الروتين الصباحي متأصلاً في عقلك ، يمكنك البدء في جني الثمار ، لكن ماذا يحدث إذا حاولت الارتجال؟
بدلاً من التخطيط في الصباح ، يقرر الكثير من الناس أنهم سوف يقومون بذلك ، فهم يفعلون كل ما هو طبيعي ، ولكن عندما ترتجل خزانات الكفاءة ، فإن الحقيقة البسيطة هي أنك مثل معظم الناس يتخذون قرارات سيئة في الصباح ، فأنت تقنع نفسك أنه لا بأس من التراخي في عدم وجود مشكلة في مشاهدة التلفزيون أو مجرد الاستلقاء في السرير لفترة أطول قليلاً ، لكن القليل من الكسل يقطع شوطًا طويلاً.
لحسن الحظ ، فإن التخطيط لروتينك سيزيل الضغط ، فلا تخاطر باتخاذ قرارات سيئة إذا كان صباحك بأكمله قد تقرر بالفعل ، نعم أعلم أنه أمر مغر ولكنه لا يشكل روتينك الصباحي كما تعودت.
4 أنين و تذمر في العمل
ما هو أسوأ وقت للجلوس والشكوى على مدار اليوم؟ لقد خمنت أنه أول شيء في الصباح. عندما تنتقد وظيفتك أو تتذمر من كل العمل ، افعل ذلك ، فإن دافعك يخرج من النافذة ، و للأسف، تلك السلبية المعدية تستمر لساعات بعد ذلك.
فبدلاً من بدء يومك بنبرة عالية كما يفعل معظم الأشخاص الناجحين ، فإنك تأخذ خطوتين إلى الوراء. من خلال الشكوى من عملك ، فإنك تقبر نفسك في حفرة أعمق وأعمق.
ومن الواضح أن السلوك السيئ سيكون له تأثير كبير على أدائك ، وستبحث عن طرق مختصرة في كل زاوية ، وستكون أعذارًا وستفقد الثقة في نفسك ، وبمجرد حدوث ذلك ، يمكنك تقبيل إنتاجيتك ، لأنه في اللحظة التي تصبح فيها الأمور قاسية ، لن تقاوم ، فلن تثابر ، وستكون أول من يلوح بأعلامك البيضاء.
في كل مرة تشكو فيها من أنك تغير طريقة تفكيرك ، فإنك تركز كل طاقتك على العقبات وتتجاهل الفرص التي تنسى الدروس التي يجب أن يعلمك إياها كل فشل وأنت تقوض الانضباط الذاتي الذي تقوم به. لقد كنت أعمل منذ شهور أو حتى سنوات. الشكوى هي طريقة مؤكدة لبدء يومك على خطى خاطئة ، لذلك بغض النظر عن مدى رغبتك في التذمر ، والآن ابذل قصارى جهدك لتكون متفائلًا في الصباح.
5 ـ الفوضى الذهنية
صباحك مليء بقرارات صغيرة لا طائل من ورائها ، هل تقرر ما سترتديه؟ ما نوع التمرين الذي ستفعله؟ ما الموسيقى التي ستستمع إليها أثناء قيادتك للعمل؟ وبحلول نهاية روتينك الصباحي ، تكون قد اتخذت بالفعل عشرات القرارات ، لا يرقى أي منها حقًا إلى أي شيء ، كل ما يفعلونه هو إجهاد عقلك ، لذا استبعد هذه الخيارات من صباحك.
لقد نجح العديد من الأشخاص الناجحين في تقليل الفوضى الذهنية من خلال دمجهم في روتين حياتهم ، وهم يرتدون نفس الملابس ؛ يقومون بنفس التدريبات ويستمعون إلى نفس الموسيقى وبهذه الطريقة يمكن لدماغهم أن يقضي الصباح في اتخاذ القرارات المهمة ، في حين أن هذا سيعزز إنتاجيتك وهذا ليس السبب الحقيقي لتقليل الفوضى الذهنية في الصباح ، السبب الحقيقي هو أنك تحتاج لتسخين عقلك.
تخيل أنك فنان تعمل على بعض العمولات المعقدة ، فأنت بحاجة إلى أن تكون في قمة لعبتك لتنجح في هذا الأمر ، ولكن إذا قمت بتوصيل أول شيء في الصباح ، فسيكون عملك مهملاً ؛ تحتاج إلى القيام ببعض رسومات الإحماء ؛ أنت بحاجة إلى هذا الوقت لارتكاب بعض الأخطاء والعودة إلى تأرجح الأمور ، وإلا فلن تكون قادرًا على الأداء بأفضل ما لديك. عندما تمنح عقلك مساحة أكبر للتنفس في الصباح ، فسيكون لذلك نفس التأثير على عملك ، حيث ستتخذ قرارات أفضل وأكثر إبداعًا لأن عقلك كان لديه فرصة للاحماء أولاً.
يلعب الصباح دورًا مهمًا في يومك ، ويجب أن تجعلك تلك الساعة الأولى بعد الاستيقاظ تشعر بالاستعداد والإنتاجية. يجب أن تقضي هذا الوقت في الحفاظ على صحتك البدنية من خلال ممارسة الرياضة ووجبة إفطار مغذية ، وإلهام نفسك بالكتب والمدونات الصوتية وغيرها من الوسائط التحفيزية.
 |
| العمل فور الاستيقاظ |
إن تخصيص وقت لهذه العادات الصحية سيعمل على تحقيق العجائب من أجل احترامك لذاتك وانضباطك الذاتي ، ناهيك عن أنك ستشعر بمزيد من النشاط أكثر من أي وقت مضى ، لكن المشكلة هي أن معظم الناس لا يخصصون وقتًا لروتين صباحي صحي ، فهم يستيقظون حتى وقت متأخر؛ يصبحون كسالى أو لا يدركون مدى جودة الروتين الصباحي ، لذلك يتخطون روتينهم بالكامل ، مباشرة بعد أن يستيقظوا ، يرتدون بسرعة بعض الملابس ويتوجهون مباشرة إلى المكتب ، إنهم بالكاد مدركين لحملهم على العمل وما زالوا مترنحين في الوقت الذي يجلسون فيه على مكاتبهم.
عندما تذهب مباشرة إلى العمل ، فإنك تقضي ساعتك الأولى من اليوم فقط في محاولة الاستيقاظ مما يجعلك بطيئًا وغير فعال وغير منظم ، ولكن إنتاجيتك ليست الشيء الوحيد الذي يعاني من الذهاب مباشرة إلى المكتب يجعلك أكثر اعتمادًا على الكافيين مما يضر بمزاجك وجدول نومك مما يجعلك أكثر خمولًا ، ويزيد الأمور سوءًا أنه يقلل أيضًا من الرضا الوظيفي.
عندما تسرع إلى العمل في الصباح ، فأنت لست متحمسًا لأن تكون منتجًا ، ولا تشعر بالإلهام بدلاً من أن تحب وظيفتك ، فهذا يبدو وكأنه شيء يجب عليك القيام به ، وهذا الافتقار إلى الحماس سيؤثر سلباً على أدائك العام ، لذا خصص المزيد من الوقت لروتينك الصباحي حتى لو كنت تشعر بالرغبة في النوم في الثانية الأخيرة بحيث لا تكون 30 دقيقة إضافية من النوم تفعل لك أي خدمات. في الواقع ، إنه يستنزف طاقتك وتحفيزك ، ولكن إذا خصصت وقتًا لروتين الصباح ، يمكنك أن تعد نفسك ليوم أكثر إنتاجية.
عندما تقف تحت هذا التيار من الماء الدافئ ، يبدو أنه يزيل قلقك، ولكن عندما تخرج من الحمام ، كيف تشعر؟ مفعم بالحيوية والانتعاش أم دافئ وناعم؟ حسنًا ، لا حرج في الاستحمام بالماء الساخن. في الواقع ، يمكن أن تكون طريقة رائعة للاسترخاء قبل النوم، ولكن في الصباح يمكن أن يشعرك الاستحمام الساخن بالاسترخاء الشديد ، وستشعر بالرغبة في الزحف إلى السرير ، ستشعر بالإغراء للتخلي عن روتينك الصباحي والاستمتاع بالراحة.
على الرغم من أن هذا الدش الساخن قد يجعلك في حالة مزاجية جيدة ، إلا أنها تمثل مشكلة كبيرة في إنتاجيتك ، لذلك إذا كنت ترغب في تحقيق أقصى استفادة من صباحك ، فعليك بناء الزخم الذي يبدأ فور استيقاظك حتى تكون أكثر تحفيزًا وحيوية.
أشياء مثل التمدد في الجري وتناول وجبة فطور جيدة كلها تدفعك في الاتجاه الصحيح ، ولكن الاستحمام الفاخر لفترة طويلة يوقفك تمامًا في مساراتك ، ويكشف كل الزخم الإيجابي الذي كنت تقوم ببنائه منذ الخروج من السرير ، حتى لو واصلت روتينك الصباحي ، فإن الاستحمام الساخن سيعيدك إلى حيث بدأت ، لذا جرب بديلًا أكثر نشاطًا. ليس من الضروري أن يكون الماء شديد البرودة ، ولكن ليس من الضروري أن يكون لديك جاكوزي أيضًا. إن الاستحمام السريع الفاتر سيجعلك تشعر بالانتعاش دون إبطاء زخمك الصباحي.
يجب أن يكون روتين الصباح ثابتًا ، فهو شيء تفعله يومًا بعد يوم ، وأسبوعًا بعد أسبوع، وهو جدول زمني للعادات الجيدة التي اعتدت عليها لدرجة أنك لا تحتاج حتى إلى التفكير في الأمر ، بمجرد يصبح الروتين الصباحي متأصلاً في عقلك ، يمكنك البدء في جني الثمار ، لكن ماذا يحدث إذا حاولت الارتجال؟
بدلاً من التخطيط في الصباح ، يقرر الكثير من الناس أنهم سوف يقومون بذلك ، فهم يفعلون كل ما هو طبيعي ، ولكن عندما ترتجل خزانات الكفاءة ، فإن الحقيقة البسيطة هي أنك مثل معظم الناس يتخذون قرارات سيئة في الصباح ، فأنت تقنع نفسك أنه لا بأس من التراخي في عدم وجود مشكلة في مشاهدة التلفزيون أو مجرد الاستلقاء في السرير لفترة أطول قليلاً ، لكن القليل من الكسل يقطع شوطًا طويلاً.
لحسن الحظ ، فإن التخطيط لروتينك سيزيل الضغط ، فلا تخاطر باتخاذ قرارات سيئة إذا كان صباحك بأكمله قد تقرر بالفعل ، نعم أعلم أنه أمر مغر ولكنه لا يشكل روتينك الصباحي كما تعودت.
ما هو أسوأ وقت للجلوس والشكوى على مدار اليوم؟ لقد خمنت أنه أول شيء في الصباح. عندما تنتقد وظيفتك أو تتذمر من كل العمل ، افعل ذلك ، فإن دافعك يخرج من النافذة ، و للأسف، تلك السلبية المعدية تستمر لساعات بعد ذلك.
فبدلاً من بدء يومك بنبرة عالية كما يفعل معظم الأشخاص الناجحين ، فإنك تأخذ خطوتين إلى الوراء. من خلال الشكوى من عملك ، فإنك تقبر نفسك في حفرة أعمق وأعمق.
ومن الواضح أن السلوك السيئ سيكون له تأثير كبير على أدائك ، وستبحث عن طرق مختصرة في كل زاوية ، وستكون أعذارًا وستفقد الثقة في نفسك ، وبمجرد حدوث ذلك ، يمكنك تقبيل إنتاجيتك ، لأنه في اللحظة التي تصبح فيها الأمور قاسية ، لن تقاوم ، فلن تثابر ، وستكون أول من يلوح بأعلامك البيضاء.
في كل مرة تشكو فيها من أنك تغير طريقة تفكيرك ، فإنك تركز كل طاقتك على العقبات وتتجاهل الفرص التي تنسى الدروس التي يجب أن يعلمك إياها كل فشل وأنت تقوض الانضباط الذاتي الذي تقوم به. لقد كنت أعمل منذ شهور أو حتى سنوات. الشكوى هي طريقة مؤكدة لبدء يومك على خطى خاطئة ، لذلك بغض النظر عن مدى رغبتك في التذمر ، والآن ابذل قصارى جهدك لتكون متفائلًا في الصباح.
صباحك مليء بقرارات صغيرة لا طائل من ورائها ، هل تقرر ما سترتديه؟ ما نوع التمرين الذي ستفعله؟ ما الموسيقى التي ستستمع إليها أثناء قيادتك للعمل؟ وبحلول نهاية روتينك الصباحي ، تكون قد اتخذت بالفعل عشرات القرارات ، لا يرقى أي منها حقًا إلى أي شيء ، كل ما يفعلونه هو إجهاد عقلك ، لذا استبعد هذه الخيارات من صباحك.
لقد نجح العديد من الأشخاص الناجحين في تقليل الفوضى الذهنية من خلال دمجهم في روتين حياتهم ، وهم يرتدون نفس الملابس ؛ يقومون بنفس التدريبات ويستمعون إلى نفس الموسيقى وبهذه الطريقة يمكن لدماغهم أن يقضي الصباح في اتخاذ القرارات المهمة ، في حين أن هذا سيعزز إنتاجيتك وهذا ليس السبب الحقيقي لتقليل الفوضى الذهنية في الصباح ، السبب الحقيقي هو أنك تحتاج لتسخين عقلك.
تخيل أنك فنان تعمل على بعض العمولات المعقدة ، فأنت بحاجة إلى أن تكون في قمة لعبتك لتنجح في هذا الأمر ، ولكن إذا قمت بتوصيل أول شيء في الصباح ، فسيكون عملك مهملاً ؛ تحتاج إلى القيام ببعض رسومات الإحماء ؛ أنت بحاجة إلى هذا الوقت لارتكاب بعض الأخطاء والعودة إلى تأرجح الأمور ، وإلا فلن تكون قادرًا على الأداء بأفضل ما لديك. عندما تمنح عقلك مساحة أكبر للتنفس في الصباح ، فسيكون لذلك نفس التأثير على عملك ، حيث ستتخذ قرارات أفضل وأكثر إبداعًا لأن عقلك كان لديه فرصة للاحماء أولاً.
تعليق