تفسير: (قالوا لئن لم تنته يا نوح لتكونن من المرجومين)
♦ الآية: ﴿ قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (116).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾؛ أي: من المشتومين، وقيل: من المقتولين.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ ﴾ عما تقول، ﴿ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾ قال مقاتل والكلبي: من المقتولين بالحجارة. وقال الضحاك: من المشتومين.
الألوكة
♦ الآية: ﴿ قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (116).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾؛ أي: من المشتومين، وقيل: من المقتولين.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ ﴾ عما تقول، ﴿ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾ قال مقاتل والكلبي: من المقتولين بالحجارة. وقال الضحاك: من المشتومين.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة
تعليق