اللاءات عند الطفل العربي ؟!
-بسم الله الرحمن الرحيم
حين تنمو الحواس الخمس وينمو معها اللإدراك عند الطفل العربي وهو لا يسمع
إلا كلمة _لا_
لا تعمل !!
لا تصنع !!
لا تذهب !!
لا - لا - لا
يسمعها في اليوم مرات متكررة ، صادرة
من مؤسسات الخوف المتمثلة في الاسرة
أولاً ثم المدرسة ثانياً-
فالمجتمع الكبير ثالثاً -
إنها نتيجة وتحصيل حاصل من مؤسسات الخوف العربية ، حتى ينشأ هذا الطفل
على الرعب من كل شئ يواجهة -ويصبح آلة عقيمة تسيّرة المؤسسات كيفما تشاء -
لماذا لا ننشئ الطفل العربي على الحريات المفيدة والانتماء العربي فنخلق منه المواطن
الذي يتغنى بواطنيتة -
ويحس بإنتمائة ليكون عضواً فعّالاً يبني مجتمعة ويؤثر فيه
ونغرس فيه الإيمان بالله وبدينة ثم بوطنه ومجتمعة -
وننتشلة من هاجس الخوف ونمحي كلمة __لا_ إلا في الضرورة القصوى
عندما نرى أنه سيجهض المبادئ الاساسية في الحياة- !!!
أليس كذلك ؟!
؛بقلم؛
@جاهله@
-بسم الله الرحمن الرحيم
حين تنمو الحواس الخمس وينمو معها اللإدراك عند الطفل العربي وهو لا يسمع
إلا كلمة _لا_
لا تعمل !!
لا تصنع !!
لا تذهب !!
لا - لا - لا
يسمعها في اليوم مرات متكررة ، صادرة
من مؤسسات الخوف المتمثلة في الاسرة
أولاً ثم المدرسة ثانياً-
فالمجتمع الكبير ثالثاً -
إنها نتيجة وتحصيل حاصل من مؤسسات الخوف العربية ، حتى ينشأ هذا الطفل
على الرعب من كل شئ يواجهة -ويصبح آلة عقيمة تسيّرة المؤسسات كيفما تشاء -
لماذا لا ننشئ الطفل العربي على الحريات المفيدة والانتماء العربي فنخلق منه المواطن
الذي يتغنى بواطنيتة -
ويحس بإنتمائة ليكون عضواً فعّالاً يبني مجتمعة ويؤثر فيه
ونغرس فيه الإيمان بالله وبدينة ثم بوطنه ومجتمعة -
وننتشلة من هاجس الخوف ونمحي كلمة __لا_ إلا في الضرورة القصوى
عندما نرى أنه سيجهض المبادئ الاساسية في الحياة- !!!
أليس كذلك ؟!
؛بقلم؛
@جاهله@
تعليق