لعل من نعمات الله على هذه البلاد ان بعث نبيه محمداصلى الله عليه وسلم من هذه البلاد
والحمدلله الذي جعلنا من أهل هذه الأرض المباركة وجعل أسرة آل سعود حكاماً لنا..
أرض مباركة وكل من عليها مباركون
نحن شعب لنا أخطاؤنا ولكن لنا خصوصيتنا التي تميزنا عن غيرنا ديينا ووطننا وقيادتنا
كثر الحديث عن الدراسة في رمضان بين مؤيد ومعارض للنظام.. وَمِمَّا لا شك فيه أن العمل في شهر رمضان عبادة
والحقيقة اللتي يجب أن نعرفها هي إذا لم نتعلم نحن وأبناؤنا النظام والصبر والإيثار في المدارس والعمل متى وكيف وأين نتعلم ؟
كانت طائرات هتلر تقصف لندن , والنَّاس تذهب إلى أعمالها كل يوم والشعب الإنجليزي يقف في طوابير منظمة امام المخابز فنظر اليهم تشرشل قائلا : "لن يهزم هذا الشعب وهو يتمسك بالنظام"
هكذا وبالنظام تقيس الأمم المتقدمة انضباطها وأنتصاراتها.. والمتأمل للتاريخ يلاحظ أن أغلب إنتصارات المسلمين في الحروب كانت في شهر رمضان
ولاشك أن إنتظام الشخص في عمله تعتبر قيمة يُشكر عليها000ويأتي دور المسؤول المباشرعنه في مساعدته للتخلص من بعض السلبيات
ولكي يبقى التعليم يجب ان تبقى هيبة التعليم ويستمر النظام وتنظيم الوقت وعلى ذلك يجب ان يتربى الأبناء على ماقد ينتظرهم في الأعوام القادمة.. من صبر وتضحية وإحترام للنظام
وقد لاحظنا ذلك في ابنائنا المبتعثين في الخارج وفِي رمضان وهم يحققون أفضل النتائج وطلاب المدارس في الدول الإسلامية حولنا يذهبون الى المدارس في رمضان
ولا ننسى دور البيت في ذلك يجب أن يكون دور الأسرة دائماً مساعدا لتطبيق النظام لا تأجيج الشارع ضد كل قرار يصدر من الوزارة
والمواطن الصالح اليوم مع أي إجراء يجعل النظام يستمر ويطبق
من البيت يبدأ غرس القيم ومنه يتعلم الشخص النطام..
أختتم بمقولة مشهورة لمحاضير محمد "نجحت ماليزيا في التعليم لأنها جعلت كل بيت مدرسة"
والحمدلله الذي جعلنا من أهل هذه الأرض المباركة وجعل أسرة آل سعود حكاماً لنا..
أرض مباركة وكل من عليها مباركون
نحن شعب لنا أخطاؤنا ولكن لنا خصوصيتنا التي تميزنا عن غيرنا ديينا ووطننا وقيادتنا
كثر الحديث عن الدراسة في رمضان بين مؤيد ومعارض للنظام.. وَمِمَّا لا شك فيه أن العمل في شهر رمضان عبادة
والحقيقة اللتي يجب أن نعرفها هي إذا لم نتعلم نحن وأبناؤنا النظام والصبر والإيثار في المدارس والعمل متى وكيف وأين نتعلم ؟
كانت طائرات هتلر تقصف لندن , والنَّاس تذهب إلى أعمالها كل يوم والشعب الإنجليزي يقف في طوابير منظمة امام المخابز فنظر اليهم تشرشل قائلا : "لن يهزم هذا الشعب وهو يتمسك بالنظام"
هكذا وبالنظام تقيس الأمم المتقدمة انضباطها وأنتصاراتها.. والمتأمل للتاريخ يلاحظ أن أغلب إنتصارات المسلمين في الحروب كانت في شهر رمضان
ولاشك أن إنتظام الشخص في عمله تعتبر قيمة يُشكر عليها000ويأتي دور المسؤول المباشرعنه في مساعدته للتخلص من بعض السلبيات
ولكي يبقى التعليم يجب ان تبقى هيبة التعليم ويستمر النظام وتنظيم الوقت وعلى ذلك يجب ان يتربى الأبناء على ماقد ينتظرهم في الأعوام القادمة.. من صبر وتضحية وإحترام للنظام
وقد لاحظنا ذلك في ابنائنا المبتعثين في الخارج وفِي رمضان وهم يحققون أفضل النتائج وطلاب المدارس في الدول الإسلامية حولنا يذهبون الى المدارس في رمضان
ولا ننسى دور البيت في ذلك يجب أن يكون دور الأسرة دائماً مساعدا لتطبيق النظام لا تأجيج الشارع ضد كل قرار يصدر من الوزارة
والمواطن الصالح اليوم مع أي إجراء يجعل النظام يستمر ويطبق
من البيت يبدأ غرس القيم ومنه يتعلم الشخص النطام..
أختتم بمقولة مشهورة لمحاضير محمد "نجحت ماليزيا في التعليم لأنها جعلت كل بيت مدرسة"
تعليق