في ليلة كما وصفها الأديب الأريب مسفر بن علي الشمراني حيث قال : ( ليلةٌ فاتنة ، ليلةٌ حالمه ، ليلةٌ بالشذا عابقه ، ليلةٌ تتجلى المحاسن فيها وأقمارها ساطعه ، ليلةٌ طاب فيها اللقاء ، وأورق بالبشر والسحر غصن الكلام ، وتداعى المحبون مبتهجين بهذا المساء المجلل بالنبل والحب والكرم الحارثي وطيب المقام ) ، إستضاف الإعلامي والناشط الإجتماعي بمحافظة بلقرن الأستاذ سعد بن مبارك الحارثي ووالده الشيخ مبارك بن شافي الحارثي وأبناءه المستشار بالديوان الملكي معالي الشيخ عبدالله بن مجدوع القرني وعدد من وجهاء وأعيان ومثقفين وأدباء وإعلاميين القبائل من داخل محافظة بلقرن وخارجها في المركز الحضاري ببلقرن .
تخلل هذه الأمسية الكريمة مداخلات ترحيبية وثقافية لبعض الحاضرين كان من أبرزها مداخلة معالي الشيخ أبو سلطان الذي ذكر فيها أهمية الفائدة من مجالس الرجال والتي تفوق في بعض الأحيان مايتلقاه الرجل من علوم حتى خارج الوطن . ، ختاماً شكراً للمميز أبا عبدالملك وكثر الله خيره وخير ربعه القنافذة خاصة وبلحارث عامة ودامت الأُلفة والمحبة بين الجميع ...
تخلل هذه الأمسية الكريمة مداخلات ترحيبية وثقافية لبعض الحاضرين كان من أبرزها مداخلة معالي الشيخ أبو سلطان الذي ذكر فيها أهمية الفائدة من مجالس الرجال والتي تفوق في بعض الأحيان مايتلقاه الرجل من علوم حتى خارج الوطن . ، ختاماً شكراً للمميز أبا عبدالملك وكثر الله خيره وخير ربعه القنافذة خاصة وبلحارث عامة ودامت الأُلفة والمحبة بين الجميع ...
تعليق