تويت
في ليلة الجمعة الموافق 22 ـ 5 ـ 1444هـ إحدى ليالي الشتاء البارد بمحافظة بلقرن إبتدأت بهطول الأمطار على المحافظة عصراً ، ثم كان قبل مغربها هطول أنواع الكرم من أفراد قبيلة آل يزيد إبتداءً من منزل رجل الأعمال الأستاذ جهمان بن حزمي القرني حيث كان إستقباله لمشائخ وأعيان وشعراء بلقرن من السراة وتهامة والذي أتوا تلبية لدعوته الكريمة لمرافقته لحضور ليلة رد الوفاء التي أقامها أبناء قبيلة آل يزيد له ولأبنائه وهي غير مستغربة عليهم .
بعد صلاة المغرب توجه المحتفى به وضيوفه الكرام لمقر الإحتفال بقاعة الشلال حيث كان أبناء جماعته في إستقبالهم بكل حفاوة وتكريم .
ثم بعد كريم الترحاب إنطلقت فقرات الحفل بتقديم الشاعر ضيف الله بن سلمان الذي رحب بالمحتفى به ومرافقيه الكرام بقصيدة ترحيبية قال في مطلعها :ـ
مرحبا حياكم الله يالضيفان
تراحيب سيل تطرب القلب منشاته
لتكريم جهمان ابن حزمي رفيع الشان
حزام الظفر جزل العطا نادر صفاته
معلم ورجل أعمال وإن ذكروا الشيخان
تقدم في أولهم بفعله ووقفاته
ثم توالت فقرات الحفل حيث كانت على النحو الآتي :ـ
- آيات من الذكر الحكيم تلاها الشبل خالد بن أحمد حسن .
- كلمة أبناء القبيلة قدمها نيابةً عنهم الشيخ أحمد بن جبار .
-كلمة المحتفى به رجل الأعمال جهمان بن حزمي القرني .
- ثم قصيدة عرضه للشاعر ظافر بن نجمه أبو سلمان قال فيها :ـ
يالله يا من لا إلهٍ سواك
تسمع وتقبل دعا من دعاك
يالله في عزٍ وسترٍ يدوم
ع الملك والشعب كله عموم
وبإسمي وبإسم الشيوخ الكرام
اللي جوكم رغبةٍ وإحترام
وأبو إبراهيم سعد الرفيق
يعتبر لي مثل أخوي الشقيق
الله يبيض وجيه الرجال
الذي قاموا بطيب الفعال
قاموا بالواجب وهم من هله
لأجودين كفو يستاهله
وأكرموا من يستحق الكرااامه
راعي البيضا وشيالها
- ثم كلمة للشيخ محمد جاري شكر فيها قبيلة آل يزيد لوفائهم مع إبنهم البار أبا إبراهيم وشكر فيها المحتفى به لوقفاته مع بلقرن عامة حتى في تهامه .
- ثم قدم الشبل خالد بن أحمد حسن قصيدة عرضة مدح فيها أبا إبراهيم وقد أهداه أبا إبراهيم ساعة يده وقدم له الشيخ حسن بن محشي قلمه وأهداه الشيخ محمد بن جاري مبلغ من المال ثم بشت من الشاعر ضيف الله بن سليمان والذي قام الشاعر الصغير بإهداء البشت لوالده .
ثم أُختتم الحفل بتكريم رجل الأعمال جهمان بن حزمي القرني وأبناءه بدروع وهدايا تذكاريه ..
بعد صلاة المغرب توجه المحتفى به وضيوفه الكرام لمقر الإحتفال بقاعة الشلال حيث كان أبناء جماعته في إستقبالهم بكل حفاوة وتكريم .
ثم بعد كريم الترحاب إنطلقت فقرات الحفل بتقديم الشاعر ضيف الله بن سلمان الذي رحب بالمحتفى به ومرافقيه الكرام بقصيدة ترحيبية قال في مطلعها :ـ
مرحبا حياكم الله يالضيفان
تراحيب سيل تطرب القلب منشاته
لتكريم جهمان ابن حزمي رفيع الشان
حزام الظفر جزل العطا نادر صفاته
معلم ورجل أعمال وإن ذكروا الشيخان
تقدم في أولهم بفعله ووقفاته
ثم توالت فقرات الحفل حيث كانت على النحو الآتي :ـ
- آيات من الذكر الحكيم تلاها الشبل خالد بن أحمد حسن .
- كلمة أبناء القبيلة قدمها نيابةً عنهم الشيخ أحمد بن جبار .
-كلمة المحتفى به رجل الأعمال جهمان بن حزمي القرني .
- ثم قصيدة عرضه للشاعر ظافر بن نجمه أبو سلمان قال فيها :ـ
يالله يا من لا إلهٍ سواك
تسمع وتقبل دعا من دعاك
يالله في عزٍ وسترٍ يدوم
ع الملك والشعب كله عموم
وبإسمي وبإسم الشيوخ الكرام
اللي جوكم رغبةٍ وإحترام
وأبو إبراهيم سعد الرفيق
يعتبر لي مثل أخوي الشقيق
الله يبيض وجيه الرجال
الذي قاموا بطيب الفعال
قاموا بالواجب وهم من هله
لأجودين كفو يستاهله
وأكرموا من يستحق الكرااامه
راعي البيضا وشيالها
- ثم كلمة للشيخ محمد جاري شكر فيها قبيلة آل يزيد لوفائهم مع إبنهم البار أبا إبراهيم وشكر فيها المحتفى به لوقفاته مع بلقرن عامة حتى في تهامه .
- ثم قدم الشبل خالد بن أحمد حسن قصيدة عرضة مدح فيها أبا إبراهيم وقد أهداه أبا إبراهيم ساعة يده وقدم له الشيخ حسن بن محشي قلمه وأهداه الشيخ محمد بن جاري مبلغ من المال ثم بشت من الشاعر ضيف الله بن سليمان والذي قام الشاعر الصغير بإهداء البشت لوالده .
ثم أُختتم الحفل بتكريم رجل الأعمال جهمان بن حزمي القرني وأبناءه بدروع وهدايا تذكاريه ..
تعليق