سؤال وجواب في العقيدة:
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ التَّاسِعُ وَالسِّتُّونَ :
#ماهي_مراتب_الإحسان**** ؟
مَرتَبَتَانِ :
* الْأُولَى : أَن تَعبُدَ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، وَهُوَ أَن يَعمَلَ الْعَبدُ عَلَى مُقتَضَى
مُشَاهَدَتِهِ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بِقَلْبِهِ .
* الثَّانِيَةُ : فَإن لَمْ تَكُن تَرَاهُ فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى يَرَاكَ ، وَهُوَ أَن يَعمَلَ الْعَبدُ عَلَى
استِحضَارِ مُشَاهَدَةِ اللَّهِ إِيَّاهُ وَاطلَاعِهِ عَلَيهِ
وَقُربِهِ مِنهُ ، فَإِذَا استَحضَرَ الْعَبدُ هَذَا فِي عَمَلِهِ
وَعَمِلَ عَلَيهِ فَهُوَ مُخلِصٌ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ :
« الْإِحسَانُ أَن تَعبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، فَإن لَمْ
تَكُن تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ »**** صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (٥٠) .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ السَّبعُونَ :
#ماهو_أول_ما_خلقه_الله ؟
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ :
« أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمَ »
صَحِيحُ التِّرمِذيُّ ( ٢١٥٥) .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْوَاحِدُ وَالسَّبعُونَ :
#من_أول_البشر ؟
أَوَّلُ الْبَشَرِ هُوَ آدَمُ عَلَيهِ السَّلَامُ**** .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّانِي وَالسَّبعُونَ :
#مم_خلق_الله_آدم_عليه_السلام ؟
مِن غَيرِ أَبٍ وَأُمٍّ ، خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ، ثُمَّ نَفَخَ
فِيهِ من رَوحِهِ ، وَأَمَرَ الْمَلَائِكَةَ بِالسُّجُودِ لَهُ ،
فَسَجَدُوا إِلَّا إِبلِيسَ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّالِثُ وَالسَّبعُونَ :
#كيف_تكاثر_البشر ؟
خَلَقَ اللَّهُ حَوَّاءَ عَلَيهَا السَّلَامُ مِن ضِلْعِ
آدَمَ عَلَيهِ السَّلَامُ ، وَجَعَلَهَا زَوْجَةً ، فَأَنجَبَ
مِنهَا أبنَاءً وَبَنَاتٍ كَثِيرِينَ ، وَكَثُرَ الْخَلْقُ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الرَّابِعُ وَالسَّبعُونَ :
#من_هو_الشيطان ؟
هُوَ إِبلِيسُ لَعَنَهُ اللَّهُ وَذُرِّيَّتُهُ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْخَامِسُ وَالسَّبعُونَ :
#لماذا_لعن_إبليس ؟
* لِأَنَّهُ كَفَرَ وَاستَكْبَرَ .
* وَعَصَى رَبَّهُ .
* وَأّبَى أَن يَسجُدَ لِآدَمَ عَلَيهِ السَّلَامُ .
قَالَ تَعَالَى : { وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي
خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ *
فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا
لَهُ سَاجِدِينَ * فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجمَعُونَ *
إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ أَن يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ *
قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ *
قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ
مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ * قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ *
وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ }
[سُورَةُ الْحِجرِ : ٢٨-٣٥ ]
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ السَّادِسُ وَالسَّبعُونَ :
#ماهي_مراتب_عداوة_الشيطان ؟
* أَنَّهُ يُشغِلُهُمْ**** بِالْعَمَلِ الْمَفضُولِ عَنِ الْفَاضِلِ ؛
لِيَفُوتَهُ الْعَمَلُ الْفَاضِلُ**** .
* أَوْ يُشغِلُهُمْ بِالتَّوَسُّعِ فِي الْمَبَاحَاتِ الَّتِي
لَا ثَوَابَ فِيهَا وَلَا عِقَابٍ .
* ثُمَّ يَحمِلُهُمْ عَلَى فِعلِ الصَّغَائِرِ الَّتِي إِذَا
اجتَمَعَت رُبَّمَا أَهْلَكَت صَاحِبَهَا .
* ثُمَّ يَدعُوهُمْ إِلَى ارتِكَابِ الْكَبَائِرِ عَلَى
اختِلَافِ أَنوَاعِهَا .
* ثُمَّ يَدعُوهُمْ إِلَى الْبِدعَةِ .
* ثُمَّ فِي النِّهَايَةِ يَدعُو النَّاسَ إِلَى الْكُفرِ
وَالشِّركِ ، وَمَعَادَاةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ التَّاسِعُ وَالسِّتُّونَ :
#ماهي_مراتب_الإحسان**** ؟
مَرتَبَتَانِ :
* الْأُولَى : أَن تَعبُدَ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، وَهُوَ أَن يَعمَلَ الْعَبدُ عَلَى مُقتَضَى
مُشَاهَدَتِهِ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بِقَلْبِهِ .
* الثَّانِيَةُ : فَإن لَمْ تَكُن تَرَاهُ فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى يَرَاكَ ، وَهُوَ أَن يَعمَلَ الْعَبدُ عَلَى
استِحضَارِ مُشَاهَدَةِ اللَّهِ إِيَّاهُ وَاطلَاعِهِ عَلَيهِ
وَقُربِهِ مِنهُ ، فَإِذَا استَحضَرَ الْعَبدُ هَذَا فِي عَمَلِهِ
وَعَمِلَ عَلَيهِ فَهُوَ مُخلِصٌ لِلَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ :
« الْإِحسَانُ أَن تَعبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، فَإن لَمْ
تَكُن تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ »**** صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (٥٠) .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ السَّبعُونَ :
#ماهو_أول_ما_خلقه_الله ؟
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ :
« أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمَ »
صَحِيحُ التِّرمِذيُّ ( ٢١٥٥) .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْوَاحِدُ وَالسَّبعُونَ :
#من_أول_البشر ؟
أَوَّلُ الْبَشَرِ هُوَ آدَمُ عَلَيهِ السَّلَامُ**** .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّانِي وَالسَّبعُونَ :
#مم_خلق_الله_آدم_عليه_السلام ؟
مِن غَيرِ أَبٍ وَأُمٍّ ، خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ، ثُمَّ نَفَخَ
فِيهِ من رَوحِهِ ، وَأَمَرَ الْمَلَائِكَةَ بِالسُّجُودِ لَهُ ،
فَسَجَدُوا إِلَّا إِبلِيسَ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّالِثُ وَالسَّبعُونَ :
#كيف_تكاثر_البشر ؟
خَلَقَ اللَّهُ حَوَّاءَ عَلَيهَا السَّلَامُ مِن ضِلْعِ
آدَمَ عَلَيهِ السَّلَامُ ، وَجَعَلَهَا زَوْجَةً ، فَأَنجَبَ
مِنهَا أبنَاءً وَبَنَاتٍ كَثِيرِينَ ، وَكَثُرَ الْخَلْقُ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الرَّابِعُ وَالسَّبعُونَ :
#من_هو_الشيطان ؟
هُوَ إِبلِيسُ لَعَنَهُ اللَّهُ وَذُرِّيَّتُهُ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْخَامِسُ وَالسَّبعُونَ :
#لماذا_لعن_إبليس ؟
* لِأَنَّهُ كَفَرَ وَاستَكْبَرَ .
* وَعَصَى رَبَّهُ .
* وَأّبَى أَن يَسجُدَ لِآدَمَ عَلَيهِ السَّلَامُ .
قَالَ تَعَالَى : { وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي
خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ *
فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا
لَهُ سَاجِدِينَ * فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجمَعُونَ *
إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ أَن يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ *
قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ *
قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ
مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ * قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ *
وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ }
[سُورَةُ الْحِجرِ : ٢٨-٣٥ ]
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ السَّادِسُ وَالسَّبعُونَ :
#ماهي_مراتب_عداوة_الشيطان ؟
* أَنَّهُ يُشغِلُهُمْ**** بِالْعَمَلِ الْمَفضُولِ عَنِ الْفَاضِلِ ؛
لِيَفُوتَهُ الْعَمَلُ الْفَاضِلُ**** .
* أَوْ يُشغِلُهُمْ بِالتَّوَسُّعِ فِي الْمَبَاحَاتِ الَّتِي
لَا ثَوَابَ فِيهَا وَلَا عِقَابٍ .
* ثُمَّ يَحمِلُهُمْ عَلَى فِعلِ الصَّغَائِرِ الَّتِي إِذَا
اجتَمَعَت رُبَّمَا أَهْلَكَت صَاحِبَهَا .
* ثُمَّ يَدعُوهُمْ إِلَى ارتِكَابِ الْكَبَائِرِ عَلَى
اختِلَافِ أَنوَاعِهَا .
* ثُمَّ يَدعُوهُمْ إِلَى الْبِدعَةِ .
* ثُمَّ فِي النِّهَايَةِ يَدعُو النَّاسَ إِلَى الْكُفرِ
وَالشِّركِ ، وَمَعَادَاةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ .
( ابن الإسلام : تطهير الجنان والأركان )
تعليق