سؤال وجواب في العقيدة:
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هو_الصحابي ؟
الصَّحَابِيُّ هُوَ كُلُّ مَن رَأَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَآمَنَ بِهِ ، وَمَاتَ عَلَى ذَلِكَ ، وَسَمِعَ مِنهُ وَلَوْ حَدِيثًا وَاحِدًا .
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْوَاحِدُ وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هم_أفضل_الصحابة ؟
أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرُ ، ثُمَّ عُثمَانُ ، ثُمَّ عَلِيٌّ ، ثُمَّ بَقِيَّةُ الْعَشَرَةِ الْمُبَشَّرِينَ بِالْجَنَّةِ رِضوَانُ اللَّهِ عَلَيهِمْ جَمِيعًا ثُمَّ أَهْلُ بَدرٍ .
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّانِي وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هم_العشرة_المبشرون_بالجنة ؟
قَامَ سَعِيدُ بنُ زَيدٍ فَقَالَ أَشهَدُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنِّي سَمِعتُهُ وَهُوَ يَقُولُ : « عَشَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ : النَّبِيُّ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُثمَانُ فِي الْجَنَّةِ ، وَعَلِيٌّ فِي الْجَنَّةِ ، وَطَلْحَةُ فِي الْجَنَّةِ ، وَالزُّبَيرُ بنُ الْعَوَّامِ فِي الْجَنَّةِ ، وَسَعدُ بنُ مَالِكٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعَبدُالرَّحمَنِ بنُ عَوْفٍ فِي الْجَنَّةِ » وَلَوْ شِئْتُ لَسَمَّيتُ الْعَاشِرُ ، قَالَ : فَقَالُوا : مَن هُوَ ؟ فَسَكَتَ ، قَالَ : فَقَالُوا : مَن هُوَ ؟ فَقَالَ : هُوَ سَعَيدُ بنُ زَيدٍ . صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (٤٦٤٩).
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّالِثُ وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#ما_هو_واجبنا_نحو_الصحابة ؟
حُبُّهُمْ وَذِكْرُهُمْ بِمَحَاسِنِهِمْ ، وَالْكَفُّ عَن مَسَاوِيهِمْ وَعَمَّا شَجَرَ بَينَهُمْ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمْ ، وَالدُّعَاءُ لَهُمْ وَالتَّرَضِّي عَلَيهِمْ جَمِيعًا .
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الرَّابِعُ وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هم_التابعون ؟
هُمُ الْقَرنُ الَّذِينَ تَبِعُوا الصَّحَابَةَ رِضوَانُ اللَّهِ عَلَيهِمْ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « خَيرُ النَّاسِ قَرنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ » صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (٢٥٠٩).
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هو_الصحابي ؟
الصَّحَابِيُّ هُوَ كُلُّ مَن رَأَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَآمَنَ بِهِ ، وَمَاتَ عَلَى ذَلِكَ ، وَسَمِعَ مِنهُ وَلَوْ حَدِيثًا وَاحِدًا .
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الْوَاحِدُ وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هم_أفضل_الصحابة ؟
أَبُو بَكْرٍ ، ثُمَّ عُمَرُ ، ثُمَّ عُثمَانُ ، ثُمَّ عَلِيٌّ ، ثُمَّ بَقِيَّةُ الْعَشَرَةِ الْمُبَشَّرِينَ بِالْجَنَّةِ رِضوَانُ اللَّهِ عَلَيهِمْ جَمِيعًا ثُمَّ أَهْلُ بَدرٍ .
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّانِي وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هم_العشرة_المبشرون_بالجنة ؟
قَامَ سَعِيدُ بنُ زَيدٍ فَقَالَ أَشهَدُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنِّي سَمِعتُهُ وَهُوَ يَقُولُ : « عَشَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ : النَّبِيُّ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُثمَانُ فِي الْجَنَّةِ ، وَعَلِيٌّ فِي الْجَنَّةِ ، وَطَلْحَةُ فِي الْجَنَّةِ ، وَالزُّبَيرُ بنُ الْعَوَّامِ فِي الْجَنَّةِ ، وَسَعدُ بنُ مَالِكٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعَبدُالرَّحمَنِ بنُ عَوْفٍ فِي الْجَنَّةِ » وَلَوْ شِئْتُ لَسَمَّيتُ الْعَاشِرُ ، قَالَ : فَقَالُوا : مَن هُوَ ؟ فَسَكَتَ ، قَالَ : فَقَالُوا : مَن هُوَ ؟ فَقَالَ : هُوَ سَعَيدُ بنُ زَيدٍ . صَحِيحُ أَبِي دَاوُدَ (٤٦٤٩).
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الثَّالِثُ وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#ما_هو_واجبنا_نحو_الصحابة ؟
حُبُّهُمْ وَذِكْرُهُمْ بِمَحَاسِنِهِمْ ، وَالْكَفُّ عَن مَسَاوِيهِمْ وَعَمَّا شَجَرَ بَينَهُمْ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُمْ ، وَالدُّعَاءُ لَهُمْ وَالتَّرَضِّي عَلَيهِمْ جَمِيعًا .
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
#سؤال_وجواب_في_العقيدة
السُّؤَالُ الرَّابِعُ وَالْعِشرُونَ بَعدَ الْمِئَتَينِ :
#من_هم_التابعون ؟
هُمُ الْقَرنُ الَّذِينَ تَبِعُوا الصَّحَابَةَ رِضوَانُ اللَّهِ عَلَيهِمْ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « خَيرُ النَّاسِ قَرنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ » صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ (٢٥٠٩).
( ابن الإسلام : أركان الإيمان )
تعليق