يكفـي فـؤادي أن رآك ملاكـا
هذا المُعَنّى ليـس فيـه سواكـا
ما كنتُ أحسبُ أن حبـك َسيـدي
حتى اشتهيتُ مع العذابِ رضاكـا
وأدورُ في الطرقاتِ ليـلا علّنـي
بابـا أقبِّـلُ - لامَسَتـه يداكـا
قلبي تعلق في السمـاء بغيمـة
فجـرا ينـادي علّـه يلقـاكـا
قلبي الذي يهواكَ يضحكُ باكيـا
هـل جُـنّ قلـبٌ دللتـه يداكـا
ما كنتُ أدري كيف أهوى زهـرة
حتى أتاني مـن ربـاك شذاكـا
طعمُ الحنان ِعرفته مُذ حاصـرتْ
كفيّ فـي نهـرِ الهـوى كفاكـا
ناديتُ نجما كـان يرنـو دامعـا
هل يا حبيبي من تحـبُّ جفاكـا
أم بتّ مِن ْوجعِ الفـراق مُسَهّـدا
أمْ أنّ قلبا فـي الغـرام سلاكـا
يا قلبُ مالكَ في التـراب مُعفـرٌ
مَن يا حبيبي في الشباك ِرماكـا
ولقد لقيتك عند مفتـرق الهـوى
ثغرا يحاكي في العناق (أراكـا)
يا مَن زرعتك فوق قلبـي وردة
كـلٌّ سيُنسـى ّذكــره إلاكــا
في كل صبح ألف ذكر في دمـي
وأفيضُ عشقا إن أطـلَّ ضحاكـا
إن جَن ّ ليلي فالسهـادُ مُعانقـي
حتـى أردد عاليا.. أهـواكـا
صبحي ياسين..
هذا المُعَنّى ليـس فيـه سواكـا
ما كنتُ أحسبُ أن حبـك َسيـدي
حتى اشتهيتُ مع العذابِ رضاكـا
وأدورُ في الطرقاتِ ليـلا علّنـي
بابـا أقبِّـلُ - لامَسَتـه يداكـا
قلبي تعلق في السمـاء بغيمـة
فجـرا ينـادي علّـه يلقـاكـا
قلبي الذي يهواكَ يضحكُ باكيـا
هـل جُـنّ قلـبٌ دللتـه يداكـا
ما كنتُ أدري كيف أهوى زهـرة
حتى أتاني مـن ربـاك شذاكـا
طعمُ الحنان ِعرفته مُذ حاصـرتْ
كفيّ فـي نهـرِ الهـوى كفاكـا
ناديتُ نجما كـان يرنـو دامعـا
هل يا حبيبي من تحـبُّ جفاكـا
أم بتّ مِن ْوجعِ الفـراق مُسَهّـدا
أمْ أنّ قلبا فـي الغـرام سلاكـا
يا قلبُ مالكَ في التـراب مُعفـرٌ
مَن يا حبيبي في الشباك ِرماكـا
ولقد لقيتك عند مفتـرق الهـوى
ثغرا يحاكي في العناق (أراكـا)
يا مَن زرعتك فوق قلبـي وردة
كـلٌّ سيُنسـى ّذكــره إلاكــا
في كل صبح ألف ذكر في دمـي
وأفيضُ عشقا إن أطـلَّ ضحاكـا
إن جَن ّ ليلي فالسهـادُ مُعانقـي
حتـى أردد عاليا.. أهـواكـا
صبحي ياسين..
تعليق