كل ماقلت تعاكس سوقنا السعودي واكثر الاحيان لايهتم لها فإرتفاع اسعار البترول من المفترض ان يكون سوقنا في افضل حال ولكن لدينا نقاط ويتم استغلال لهذه النقاط بكل حرفنه

10150------------10250-------------10550------------بعدين احدده


مشكور المشايعة

بعد كسر 10310 النقطه والثبات فوقها الى نقطة مهمه بعدها الى 10400 والثبات فوقها مزيد من الصعود
تقبلو تحياتي

الله يعطيك العافيه

هذا هو تحليل السوق

شكراً على مرورك ... هذا هو مجرد تحليل .. حاولنا تحري الدقة من منتديات ..نتوقع منها الصدق

المؤشر في صعود

المؤشر في صعود أن شأالله ..... شاكراً تعقيبك ..

وأنت كذلك

وأنت كذلك .. الله يعطيك العافية ..على تشجيعك ..

المؤشر يكسب 1291 نقطة في 7 أيام ((وهذا دليل على صعودة لهذا الاسبوع))

المؤشر يكسب 1291 نقطة في 7 أيام
السوق بين ازدواجية اكتتاب «الإنماء» وطرح «زين» للتداول



تحليل: علي الدويحي
أغلق المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية تعاملاته الأسبوع الماضي على ارتفاع بما يقارب 100 نقطة وبحجم سيولة تجاوزت 11 مليار ريال ليقف عند مستوى 10127 نقطة. من الناحية الفنية استطاع المؤشر العام قبل سبعة أيام صنع موجة صاعدة بدأت من عند مستوى 8826 نقطة وما زالت مستمرة حتى نهاية تعاملات الأسبوع الماضي التي أغلقت عند مستوى 10127 نقطة، محققا بذلك مكاسب بلغت نحو 1291 نقطة حيث لم يعط إشارة أكيدة على انتهاء هذه الموجة حتى إغلاق الأسبوع الماضي وكل ما يمكن حدوثه هو تعرض السوق لعمليات جني ارباح صحية وطبيعية لا تفقده الخروج من مسار الموجة الصاعدة الحالية ولكن يسمح خلالها بتبديل مراكز المحافظ الاستثمارية من سهم الى آخر. جاءت هذه الموجة بطريقة مدروسة وعن طريق الشركات القيادية ليعيد السوق اتخاذ نفس سيناريو سابق تم خلاله رفع أسهم معينة من القياديات وبفجوات سعرية إلى اعلى لأيام متتالية الهدف منه إبعاد صغار المتعاملين عن الدخول من بداية هذه الموجة حتى يتم التصريف الاحترافي عليهم فيما بعد وكذلك عدم إعطاء بعض الشركات فرصة في الاستفادة من هذه الموجة مع التركيز على الشركات التي من المحتمل ان تتولى القيادة مستقبلا مثل إعمار وكيان وينساب والمتقدمة والقطاع البنكي وغيرها لاستغلال عامل الوقت والسيولة ولكن هذه الموجة تختلف عن سابقتها خاصة من حيث الوقت ونوعية الشركات المنتقاة حيث ركزت على شركات النمو والمحفزات بالذات التي تم طرحها مؤخرا في السوق، وقد يكون لذلك مبرر من وجهة نظر آخرين تتمثل في ان السوق استوعب طرح اكبر شركتين للاكتتاب العام وهما (زين) و(مصرف الإنماء) وهنا يدخل السوق في حالة انتظار لمعرفة رأي هيئة السوق المالية حول مدى حاجته لمزيد من التعميق وذلك من خلال اصدار جدول اكتتابات جديد يضم طرح مزيد من الشركات الكبيرة التي تسعى الى تعميق السوق او الاكتفاء بشركات صغيرة في محاولة لجذب مزيد من المساهمين وهذا يمكن معرفته من خلال تباعد او تقارب موعد طرح سهم زين للتداول مقارنة بموعد البدء في اكتتاب أسهم مصرف الإنماء، حيث يعني تقاربهما بمثابة الإعلان عن الاكتتاب في اكثر من شركة كبيرة وفي أوقات متتالية، مع ملاحظة ان هيئة السوق المالية نجحت في إعادة وجذب كثير من المستثمرين الذين سبق ان ابتعدوا عن السوق منذ انهيار فبراير الاسود وذلك من خلال هذه الاكتتابات بدليل اكتتاب مايزيد عن 8.2 ملايين سهم في شركة (زين)، إضافة الى إنشاء سوق جديد بداخل السوق القديم وهذا إجراء صحي على المدى البعيد.
اجمالا وعلى مستوى التعاملات اليومية يبقى السوق مضاربة بحتة مع الاستثمار على المدى القصير والمتوسط حيث تشير بعض المؤشرات الفنية الى ان الموجة الحالية جاءت بطريقة دافعة مما يعني انه في أي لحظة يمكن انقطاعها ومن أي منطقة وقد أعطت هدفا أول بالوصول الى مستوى 10405 نقاط وهدف اخير عند مستوى 11200 نقطة مع ملاحظة ان امام السوق في نهاية الاسبوع الحالي اغلاقا شهريا من الامثل ان يغلق مابين مستويات 10852 الى 11403 نقاط ويعتبر كسر حاجز 9554 نقطة ايذانا بالبدء في موجة هابطة جديدة ربما تكسر القاع السابق والمحدد عند مستوى 8826 نقطة ويدعم هذا التوجه تخوف المساهمين من مغبة الهبوط المفاجئ يقابله عودة الفائض من اكتتاب سهم (زين) حيث هناك سيولة ما زالت في حالة انتظار تدخل عندما يقترب السوق من منطقة ارتداد متوقعة وتخرج قبل الوصول الى القمة وهي سيولة انتهازية تحاول خلق مزيد من الفرص الاستثمارية.
يدخل السوق اليوم السبت تعاملاته وهو يملك نقطة ارتكاز عند مستوى 10078 نقطة بالنسبة للمضارب اللحظي ومن المحتمل ان يكون محصورا بين مستويات 10015 الى 10185 نقطة ولديه حاجز مقاومة أولى عند مستوى 10166 ثم 10206 يليه 10285 نقطة فيما يملك نقاط دعم اولى تبدأ من عند مستوى 10047 ثم 9968 يليها 9928 نقطة، اما بالنسبة للمضارب ولأكثر من يومين فإنه يأتي حاجز المقاومة الاولى عند مستوى 10225 يليه 10320 ثم 10515 نقطة، في حين يملك نقاط دعم أولى تبدأ من عند مستوى 9932 ثم 9741 يليها 9640 وأخيرا 9554 نقطة.

((منقول))

تحليل منقول من جريدة الاقتصادية

التحليل الفني للاسهم السعودية
الأسهم السعودية تعيش أجواء "رالي" الارتفاع بنسبة 14.6% في 7 أيام
- - 16/02/1429هـ
قطاع الصناعة الأكثر ارتفاعا بنسبة 14.8% هذا الأسبوع يليه قطاع الكهرباء 9.56%

المؤشر حطم مستويات المقاومة الهشة بجدارة ولكن يجب الانتباه للمقاومة المقبلة من متوسط حركة 50 يوما كما حدث مع سهم "الكهرباء"

تحليل: مشهور الحارثي

ارتفع سوق الأسهم السعودي بشكل جماعي على مستوى الأداء الأسبوعي وكانت نسبة الارتفاع هي 10.26 في المائة حتى أغلق عند مستوى 10127.1 نقطة مُتجاوزاً بذلك حاجز العشرة آلاف نقطة بشكل أثار استغراب المتفائلين قبل غيرهم. لقد كان الارتفاع يتم بشكل يومي ومُتتابع فمنذ الثلاثاء قبل الماضي والسوق في ارتفاع لمدة سبعة أيام يوماً بعد يوم، أي أنها الارتفاع المُتتابع كان بنسبة 14.6 في المائة، إنه ارتفاع سريع وقوي يوصف في التحليل الفني بأنه "رالي" Rally أي سباق ارتفاع وتدافع من المُتداولين نحو الشراء ولكن يؤخذ على هذا الارتفاع قلة حجم التداول مقارنة بالستين يوما الماضية بل حتى الأربعين منها.

يأتي هذا الارتفاع بدفع واضح من القطاع الصناعي الذي ارتفع بنسبة 14.81 في المائة في أسبوع وبقيادة واضحة من سهم "سابك" كما كانت المُساندة واضحة من سهم "الراجحي"، وقد ارتفعت جميع قطاعات السوق وكان أقلها ارتفاعاً هو قطاع الاتصالات بنسبة 3.35 في المائة كما هو مُبين في الجدول المرفق، وسهم "الكهرباء" الذي ارتفع بنسبة 9.56 في المائة توقف منذ ثلاثة أيام عند مستوى مقاومة قوي لا يُستهان به ويُتوقع أن يتغلب عليه.

براءة الأسهم الأمريكية

خلال فترة هبوط الأسهم السعودية الأخيرة في منتصف كانون الثاني (يناير) الماضي، وبمقدار يزيد على ثلاثة آلاف نقطة أرجع بعض المُحللين هذا الهبوط إلى تأثر الأسهم السعودية بهبوط الأسهم الأمريكية والأسواق العالمية، وكنت حينها أنفي وبشدة وجود مثل هذا الارتباط في الفترة الماضية، وهنا أعود للحديث عن هذا الموضوع حتى أؤكد صحة كلامي حيث تعيش حالياً الأسهم السعودية موجة ارتفاع قوية مقدارها 14.6 في المائة منذ سبعة أيام والأسهم الأمريكية لا تزال راكدة في القاع لم ترتفع قيد أنملة وتندب حظها العاثر وهذه ليست المرة الوحيدة التي يحدث فيها هذا الاختلاف بين السوقين، بل إن بقية أسواق الأسهم العالمية في واد وسوق الأسهم السعودي في واد آخر، وحتى سوق الأسهم الصينية الذي يهيج ويموج لا يزال يُراوح مكانه ولم يرتفع مثل ارتفاع سوقنا.


المقاومات الهشة

من خلال أداء السوق القوي والمُندفع في الأيام السبعة الماضية ثبت أن مستويات المقاومة هي مقاومات هشة ضعيفة لم تتمكن حتى من تهدئة صعود المؤِشر، وأقصد بها مستويات المقاومة الناتجة عن وضع متوسطات الحركة البسيطة وحتى مستويات فيبوناتشي فكلها كانت تتهشم أمام تقدم المؤشر العام كقطع البسكويت كما هو مُبين في شكل (1)، وهذا الأمر ينطبق حتى على الأسهم حيث حطم سهم "سابك" على سبيل المثال المقاومة الناتجة من متوسط حركة العشرة والعشرين في يوم السبت الماضي دفعة واحدة.

فشل التحليل الفني

يتصور البعض ويرددون أن التحليل الفني فشل أو كان قاصراً عن رصد هذا الارتفاع وتوقعه والواقع هو غير ذلك، ولكن الوصف الحقيقي هو أن هذا الارتفاع كان أسرع مما يتوقع التحليل الفني، فلو ركزنا على التحليل الفني الأسبوعي ومنتصف الأسبوع اللذين يُنشران هنا في صحيفة "الاقتصادية" يوميّ الجمعة والثلاثاء كنا نتحدث عن أن المؤشرات الفنية أعطت إشارات تدل على تشبع السوق بالبيع وأن هذا التشبع دليل على قرب التهدئة وهذا نص ما قلته في تحليل يوم الجمعة الماضي "إن مؤشر القوة النسبية RSI بدأ يتجه للخروج من منطقة التشبع بالبيع Oversold ما يدل على أن عمليات البيع أصبحت أقل وتزايدت عمليات الشراء أكثر حيث وصلت قيمة المؤشر RSI إلى 37 بعد أن كانت هبطت حتى 26 و28 نقطة... و تُلاحظ أن مؤشر القوة النسبية بدأ يرتفع ولكن سيُعطي إشارة إيجابية صريحة عندما يخترق المتجه الهابط المُحدد باللون الأحمر كدليل على تغير في اتجاه زخم السوق"، وهذا حدث كما في أعلى الرسم في شكل (1).
التحليل الفني يتوقع ويُحلل ويقرنّ الهبوط والصعود بشروط وأقصد بكلمة الشروط مثل الذي ذكرته في النص المُقتبس أعلاه حيث قلت "عندما يخترق"، لذا أقترح على القارئ المُهتم أن ينتبه لهذه الشروط ويُسجلها لتكون أمامه على شكل نقاط أثناء تداوله، ومشكلة التحليل الفني التي لا يختلف عليها اثنان أن أخبار السوق أو الشركات قد تؤدي إلى سرعة تحقيق التحليل الفني لهدفه إن كان الخبر جيداً وإن كان سيئاً فإن الهدف يتأخر ولكنه سيتحققو لو بعد حين، وبقى القول إن التحليل الفني أداة لها ميزات وفيها أوجه قصور ولكن دقتها مرتفعة بالنسبة للمُتاجر بالأسهم أكثر من ملاءمتها للمُستثمر.

الوضع الحالي

الدعم الحقيقي جاء من متوسط حركة 150 يوما وذلك يوم الإثنين قبل الماضي عند مستوى 8890 نقطة ومنها انطلق المؤشر العام للسوق نحو الارتفاع ولمدة سبعة أيام متتالية متجاوزاً كل مستويات المقاومة وأهمها حاجز العشرة آلاف نقطة، ولو تمكن المؤشر العام من البقاء وأغلق فوق هذا المستوى يوم السبت المقبل فسيكون أمرا في غاية الإيجابية, حتى لو تراجع بعدها فإنه من المهم بقاؤه فوق هذا المستوى مع حجم تداول عال.
صحيح أن المؤشر العام TASI تقدم بقوة ولم يحترم أي مستوى مقاومة في طريقه ولكن يجب ألا نستهين بمتوسط حركة 50 يوما عند مستوى 10473 نقطة فهو المقاومة القادمة خاصة بعد هذا الصعود القوي الذي لا بد له أن ينطفئ قليلاً، كما يوجد مستوى مقاومة آخر عند مستوى 10547 نقطة كما في شكل (2).
لكن هذا لا ينفي أن الاتجاه العام هو الصعود، حيث إن وضع متوسطات الحركة العشرة والعشرين يوما القصيرة تقترب من إعطاء إشارة إيجابية كما في شكل (1) ويدل هذا على قرب حدوث موجة صعود أخرى وقصيرة عند تقاطعهما الإيجابي ولكن نحتاج إلى أحجام تداول أكثر مما نراه كل يوم حتى يكون هذا الارتفاع مدعوما بوجود قوة شرائية.

قطاعات السوق

الارتفاع في السوق كان بدفع واضح من القطاع الصناعي, الذي ارتفع بنسبة 14.81 في المائة في أسبوع وبقيادة واضحة من سهم "سابك" كما كانت المُساندة واضحة من سهم "الراجحي" ثم تأثرت بقية الأسهم في كل قطاع، وقد ارتفعت جميع قطاعات السوق وكان أقلها ارتفاعاً هو قطاع الاتصالات بنسبة 3.35 في المائة، كما هو مُبين في الجدول المرفق.

قطاع الصناعة قام بواجبه وأكثر خلال الأيام الماضية ولكن في الأسبوع المقبل سيواجه مقاومة وكذلك سهم "سابك" والمقاومة تأتي من متوسط حركة 50 يوما كما في شكل (3) وهذا السيناريو حدث بالفعل مع سهم "الكهرباء", الذي توقف منذ ثلاثة أيام عن الارتفاع وأصبح يُراوح مكانه عند متوسط 50 يوما قريباً من سعر 14.75. ريال وأعتقد أنه قادر على تجاوزها إذ إن التقاطع الإيجابي المتوقع بين متوسط حركة العشرة والعشرين يوما سيدفع السهم قليلاً كما في شكل (4).
أما بقية القطاعات فإن لديها مساحة من الحركة نحو الأعلى هذا الأسبوع, إذ من المُحتمل أن تتحرك نحوها السيولة باحثة عن فرص بديلة وتحديداً قطاع الاتصالات, الذي لم يتحرك كثيراً نحو الصعود وقد تسير بقية القطاعات في السيناريو نفسه الذي سار فيه قطاعيا الصناعة والكهرباء.

اخي العزيز الاقتصادية كل فتره وفتره تجيب محلل وكل مافشل واحد جابت الثاني عشان كذا ما اثق فيها ابداً علماً بأنها قادمه وبقوه لكن تخبط كل شوي مغير المحلل بتروح عليهم

مشكور المشايعه

وماعلينا الا البلاغ

أخي (ثماء) وما علينا الا البلاغ.. ننقل .. نتكلم .. ويبقى لمن يتابع الاطلاع .. والقرار بيدة لابيد عمر..

شاكراً مرورك ... والله يحفظك

انا اشكرك على هذا الجهد

لكن ترى الاعلام المسموع والمقري كلها تياعد الهامور في السوق تصب لمصلحته لا تثق دائما بهم

اشكر مره اخرى