تويت
في بيان صحافي يشجب ويستنكر التصريحات غير المسئولة
أعلن مصدر مسؤول في الرئاسة العامة لرعاية الشباب أسفه الشديد لتلك التصريحات غير المسؤولة التي أدلى بها الأمير محمد بن فيصل رئيس نادي الهلال وأمين عام النادي أحمد الخميس عبر التلفزيون قبل وبعد المباراة التي أقيمت مساء الخميس 4 صفر 1428هـ بين فريقي نادي الهلال و نادي الوحدة ضمن الدور الـ 16 من مسابقة كأس ولي العهد, حيث تضمنت تلك التصريحات اتهامات غير صحيحة وغير مبررة واشتملت على تجريح شخصي يمس كرامة المسؤولية المكلفين بواجبات رسمية.
واستغرب المصدر صدور مثل هذا الكلام السلبي من مسؤول شارك في اجتماع نائب الرئيس العام لرعاية الشباب مع أصحاب السمو والسعادة رؤساء الأندية وكان أكثر المعلنين بالالتزام لما تمت مناقشته والاتفاق عليه في ذلك الاجتماع.
وأضاف المصدر أن الرئيس العام ونائبه يؤكدان أن أمين عام الاتحاد السعودي لكرة القدم وجميع منسوبي الرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية والنوعية وأعضاء اللجان المختلفة ومنسوبي الأندية الرياضية والعاملين في جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة يتمتعون بثقة تامة منهما وأن من مسؤوليات سموهما الحفاظ على سمعتهم وكرامتهم وأنهما لن يسمحا لأي شخص مهما كان باستخدام مثل هذه الأساليب لإلصاق اتهامات غير صحيحة بهؤلاء المسؤولين المخلصين في أعمالهم.
ولأن لكل هؤلاء مراجع كان يمكن الاتصال بها وإشعارها بما يرونه من مآخذ على من يعمل في الوسط الرياضي الرسمي أو الأهلي شريطة أن يكون الإشعار مشفوعا بالدليل الذي يثبت صحة ما يقدمونه بدلا من هذه الأساليب الجارحة وغير الحضارية التي لا تمت إلى نهج العمل الرياضي بأي صلة, بل تبدو وكأنها وسائل ضغط, ومن المؤكد إن كان هذا هو المقصود, فلن يكون له أي تأثير ولن يؤخذ بأي من هذه الأساليب بل ستكون محل استهجان.
وإن سموهما سيتخذان إجراءات تكفل حماية جميع المسؤولين وتحفظ كرامتهم وتضع حدا نهائيا لمثل هذه التصرفات غير المسؤولة, آملين أن يتجاوب الجميع مع هذا الأمر بما في ذلك مسئولو المحطات التلفزيونية الذين يتسابقون على مثل هذه التصريحات السلبية على الهواء ويتورطون فيها والمسؤولين عن هذه المحطات التلفزيونية يدركون مدى مخالفة هذه التصريحات لمبادئ الإعلام ومدى سلبياتها على الحركة الرياضية والعمل الإعلامي يعتبر شريكا في تطوير العمل الرياضي ويتمتع بخصوصية في المحافظة على تلك المبادئ الإعلامية التي تحافظ على كرامة الإنسان ويأمل سموهما ألا يضطرا عند اتخاذ إجراءات لحماية كل المنتسبين للعمل الرياضي أن تشمل منع إجراء هذه المقابلات نهائيا قبل وبعد أي مباراة.
أعلن مصدر مسؤول في الرئاسة العامة لرعاية الشباب أسفه الشديد لتلك التصريحات غير المسؤولة التي أدلى بها الأمير محمد بن فيصل رئيس نادي الهلال وأمين عام النادي أحمد الخميس عبر التلفزيون قبل وبعد المباراة التي أقيمت مساء الخميس 4 صفر 1428هـ بين فريقي نادي الهلال و نادي الوحدة ضمن الدور الـ 16 من مسابقة كأس ولي العهد, حيث تضمنت تلك التصريحات اتهامات غير صحيحة وغير مبررة واشتملت على تجريح شخصي يمس كرامة المسؤولية المكلفين بواجبات رسمية.
واستغرب المصدر صدور مثل هذا الكلام السلبي من مسؤول شارك في اجتماع نائب الرئيس العام لرعاية الشباب مع أصحاب السمو والسعادة رؤساء الأندية وكان أكثر المعلنين بالالتزام لما تمت مناقشته والاتفاق عليه في ذلك الاجتماع.
وأضاف المصدر أن الرئيس العام ونائبه يؤكدان أن أمين عام الاتحاد السعودي لكرة القدم وجميع منسوبي الرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية والنوعية وأعضاء اللجان المختلفة ومنسوبي الأندية الرياضية والعاملين في جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة يتمتعون بثقة تامة منهما وأن من مسؤوليات سموهما الحفاظ على سمعتهم وكرامتهم وأنهما لن يسمحا لأي شخص مهما كان باستخدام مثل هذه الأساليب لإلصاق اتهامات غير صحيحة بهؤلاء المسؤولين المخلصين في أعمالهم.
ولأن لكل هؤلاء مراجع كان يمكن الاتصال بها وإشعارها بما يرونه من مآخذ على من يعمل في الوسط الرياضي الرسمي أو الأهلي شريطة أن يكون الإشعار مشفوعا بالدليل الذي يثبت صحة ما يقدمونه بدلا من هذه الأساليب الجارحة وغير الحضارية التي لا تمت إلى نهج العمل الرياضي بأي صلة, بل تبدو وكأنها وسائل ضغط, ومن المؤكد إن كان هذا هو المقصود, فلن يكون له أي تأثير ولن يؤخذ بأي من هذه الأساليب بل ستكون محل استهجان.
وإن سموهما سيتخذان إجراءات تكفل حماية جميع المسؤولين وتحفظ كرامتهم وتضع حدا نهائيا لمثل هذه التصرفات غير المسؤولة, آملين أن يتجاوب الجميع مع هذا الأمر بما في ذلك مسئولو المحطات التلفزيونية الذين يتسابقون على مثل هذه التصريحات السلبية على الهواء ويتورطون فيها والمسؤولين عن هذه المحطات التلفزيونية يدركون مدى مخالفة هذه التصريحات لمبادئ الإعلام ومدى سلبياتها على الحركة الرياضية والعمل الإعلامي يعتبر شريكا في تطوير العمل الرياضي ويتمتع بخصوصية في المحافظة على تلك المبادئ الإعلامية التي تحافظ على كرامة الإنسان ويأمل سموهما ألا يضطرا عند اتخاذ إجراءات لحماية كل المنتسبين للعمل الرياضي أن تشمل منع إجراء هذه المقابلات نهائيا قبل وبعد أي مباراة.
تعليق