[frame="3 80"]هذه القصيده كانت اثبات من الشاعر انه قد قلل من الحضور للحفلات اللتي يكون فيها مشقه وتكون من اجل المال وأثبات اناه لا يغيب عن مناسبات القبيله سواءاً في الحجاز او في تهامه


وهذه القصيده القاها في شعف بلقرن وهي قديه جدا ( الحقيقه لا اعرف لها تاريخ)
وحضر الحفله
الشاعرالكبير/ أبو صقر والشاعر الكبير / سعد بن عزيز وأيضا الشاعر الكبير / سعيد بن هضبان

بدع أبو صقر



أذكر الله وانصلي علي خير من كلف رسول


لجل يلطفبنا الرحمن و من النبي نلقى شفاعه


الذي ما ذكر ربه ولا على النبي صلى غوي


ياسلامي عليكم ياهل الشان صبيا آل بن ريش


يابني عمنا ياربعنا يا مراويس أرضنا


وعلى من حضر في حفلكم عانيا والا مخيل


من جميع القبايل دون ما عدهم قدرتهم


آل بن هادي أعطوا دعوة للآبن عبد العزيز


تم جاء زود عن ميتين رجال من روس آل معزب


قرني عند قرني سيرتاً حق ماهي مكبره


وأدعوا فيه اشارك وانا طرقيا عابر سبيل


قلت ماعادلي عن شانكم عذر والا مدرجا


فالردي مايسر أمرك ولابوه تلقى منه نوزه


والذي بوه شيخ القوم بيسر ولو بأمر يسير


وانا ماغبت عن بلقرن في حز والافي تهامه


الا مابغي المال يذهبني وانا في قراراً مذهبه




واكمل القيده معه سعيد بن هضبان



بن دواري بناجي له ولو كان ما كلف رسول



وابن الاجواد يكتم سر الاجواد يوم الآش فاعه


قالها شاعرا في حكمته ترجمان وليغوي


طارت أفكاري براسي مثل ما يطير الصقر بالريش


غير يابو صقر برضيك فيما تحبه وأرضنا


وانا واياك بن باري مع كل جمال ومخيل


والذي قدر أهل الحز والباديه قدرتهم


اسمعوا علم بن هضبان يابن خفير وبن عزيز


عند من يمّنون الحد والمال يوم المال معزب


ضلح حايل وضلع طويق والطور يامكبره


ودنا ننشد أهل السوق من يعطي العابر سبيل


وانت مد الرجا مادمت حياً وانا بمد رجا


الحكمه في عقول الناس واللول يوخذ من كنوزه


وانا بقول قول الحق مادامت أقدامي تسير


والله ماهب وجيه الخير في غش والا تهامه


ماأختلف راعي المذهب وهو في قراراً مذهبه[/frame]