سأرتكب المحرم لأستطيع ممارسة المباح
لا تعجب أيها القارئ حينما تقرأ عنواني المعنون فهذه الحقيقة التي ارتضتها لنا الجهات المعنية التي لطالما كتبنا ونقدنا وصوتنا وما كان إلا ذاك الأمر يقضى ومالي ومالك أيها القارئ من قرار
في الماضي التليد كانت المرأة ما بين جنبات مسكنها تغزل أعمالها وتنسجها ثم تطور بها الحال إلى أن أصبحت تمارس العمل في المراكز التعلمية بأنواعها المختلفة و ما ارتضت وذهبت إلى المجالات المصرفية والاقتصادية وتشبثت بشيء وشيء حتى ارتكز الفكر المناضل يدعو للتحرير ويدعو إلى المساواة ويتبلبل بتمتمات تسيء وتثير العقول المتزنة واستمرت حلقات الأحداث إلى لحظة أبكت قلبي وخاطري فبحثت عن الجهة المعنية عن منع الدموع من التساقط كما هي الجهة المعنية بمنع دخول الشباب إلى المجمعات التجارية فما وجدت سوى ( ما فيه عائلة ما رح تدخل ) ولم ؟ ( ممنوع وبس أنت تحقق معنا ؟) وتتعالى الأصوات وتتبالى الأحاسيس وتتفانى إلى أن استندت إلى ورقي أبحث لماذا ؟
لأننا شباب وإذا فهل نحن وحوش ؟ دعنا وحوش الباعة من الرجال أليسوا شبابًا حالهم كحالنا أم أن الجاليات لا يملكون مايملكه السعودي من شهوات ورغبات
دعني معك أيها القارئ (نحسبها صح ونحسبها ليشات )
ليش الوحش ( الشاب السعودي ) أصبح يفضل التجوال والسياحة خارج بلاده ؟
ليش الوحش ( الشاب السعودي ) يتوجه للحرام ويتعرف على بنت بالية الخلق ؟
ليش الوحش ( الشاب السعودي ) يكتنف الكثير من الحوادث الإجرامية ؟
ليش وليش
وليش الجهة المعنية ماتنظر بعين الحق في أمر الشباب ؟
بالعربي وبالبلدي الشاب السعودي بلا عائلة مثله مثل الأجنبي بلا إقامة
لكن أحسبها صح تعرف على بنت وعش كما تستحق أن تعيش ؟! هذا آخر حل فكر فيه صالح ومحمد وخالد ومعتز وناصر ( شباب الوطن )
هل ترضون ذلك
بالطبع لا إذا ما الحل ؟
عذرًا لعدم ترتيب الأفكار والتجوال الذهني الذي أثر على النص ولكن لما في قلبي وقريبًا ستجدونه هنا بحلة جديدة
لا تعجب أيها القارئ حينما تقرأ عنواني المعنون فهذه الحقيقة التي ارتضتها لنا الجهات المعنية التي لطالما كتبنا ونقدنا وصوتنا وما كان إلا ذاك الأمر يقضى ومالي ومالك أيها القارئ من قرار
في الماضي التليد كانت المرأة ما بين جنبات مسكنها تغزل أعمالها وتنسجها ثم تطور بها الحال إلى أن أصبحت تمارس العمل في المراكز التعلمية بأنواعها المختلفة و ما ارتضت وذهبت إلى المجالات المصرفية والاقتصادية وتشبثت بشيء وشيء حتى ارتكز الفكر المناضل يدعو للتحرير ويدعو إلى المساواة ويتبلبل بتمتمات تسيء وتثير العقول المتزنة واستمرت حلقات الأحداث إلى لحظة أبكت قلبي وخاطري فبحثت عن الجهة المعنية عن منع الدموع من التساقط كما هي الجهة المعنية بمنع دخول الشباب إلى المجمعات التجارية فما وجدت سوى ( ما فيه عائلة ما رح تدخل ) ولم ؟ ( ممنوع وبس أنت تحقق معنا ؟) وتتعالى الأصوات وتتبالى الأحاسيس وتتفانى إلى أن استندت إلى ورقي أبحث لماذا ؟
لأننا شباب وإذا فهل نحن وحوش ؟ دعنا وحوش الباعة من الرجال أليسوا شبابًا حالهم كحالنا أم أن الجاليات لا يملكون مايملكه السعودي من شهوات ورغبات
دعني معك أيها القارئ (نحسبها صح ونحسبها ليشات )
ليش الوحش ( الشاب السعودي ) أصبح يفضل التجوال والسياحة خارج بلاده ؟
ليش الوحش ( الشاب السعودي ) يتوجه للحرام ويتعرف على بنت بالية الخلق ؟
ليش الوحش ( الشاب السعودي ) يكتنف الكثير من الحوادث الإجرامية ؟
ليش وليش
وليش الجهة المعنية ماتنظر بعين الحق في أمر الشباب ؟
بالعربي وبالبلدي الشاب السعودي بلا عائلة مثله مثل الأجنبي بلا إقامة
لكن أحسبها صح تعرف على بنت وعش كما تستحق أن تعيش ؟! هذا آخر حل فكر فيه صالح ومحمد وخالد ومعتز وناصر ( شباب الوطن )
هل ترضون ذلك
بالطبع لا إذا ما الحل ؟
عذرًا لعدم ترتيب الأفكار والتجوال الذهني الذي أثر على النص ولكن لما في قلبي وقريبًا ستجدونه هنا بحلة جديدة
تعليق