• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أسباب التحدث أثناء النوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أسباب التحدث أثناء النوم

    [align=center]يتحدث بصوتٍ عالٍ و كأنه يتشاجر مع أحد، و إذا إستفاق و سألته عما كان

    يحلم... .يقول لا أتذكر شيئاً مما حدث ..!!

    و في بعض الأحيان يقول أتذكر أنني كنت أتكلم و أنا نائم و لكن لا أتذكر شيئاً

    مما كنت أقول ..!!

    و في أحيان أخرى يفتح عينيه و يجلس من نومه و يتحدث معك و يأخذ

    ويعطي بالكلام و كأنه صاحي و يقول لك أنا صاحي .... و تذهب أنت على أنه

    صاحي ثم تعود بعد دقائق فتراه غارقاً في النوم و كأنه لم ينم منذ فترة

    طويلة...!!!!

    و عندما يستفيق ، تسأله ما الذي حصل معك اليوم لماذا لم تقم؟

    يقول لك متى؟ هل أيقظتني اليوم؟ هل حدثتني اليوم؟ و كأنه يعيش في

    كوكب آخر لا يدري من أين و كيف أتى ...!!!

    يا للعجب هل يا ترى يكون ذلك عقله الباطن الذي كان يتحدث؟

    أم أنه فعلاً مريض و هو بحاجة للعلاج .... أفيدونا أفادكم الله...


    المستشارة : أ.د. أمل المخزومي

    يلعب القلق والخوف والتوتر ومشاكل الحياة المختلفة دوراً مهما في

    اضطرابات النوم لدى الفرد وتتضمن هذه الإضطرابات الكوابيس ، والإستيقاظ

    من النوم في حالة رعب شديد ، صرير الأسنان , التبول اللا إرادي ، المشي

    أثناء النوم ، التحدث أثناء النوم وغيرها وغيرها .

    عليك ما يأتي

    1 ـ التخلص من الضغوط النفسية قدر الإمكان قبل الذهاب إلى النوم .

    2 ـ ممارسة التمارين الرياضية البسيطة قبل ساعات النوم بفترة قصيرة .

    3 ـ ممارسة تمارين التنفس وأخذ كمية كافية من الأوكسجين لتنشيط المخ

    وتخليصه من السموم الناتجة عن الإجهاد والتعب اليومي .

    4 ـ ممارسة تمارين الإسترخاء للتخلص من التوتر والقلق .

    5 ـ تجنب أخذ المشاكل اليومية لغرفة النوم .

    6 ـ تجنب ممارسة أو تكملة واجبات العمل قبل ساعات النوم خاصة إذا كانت

    مفعمة بالمشاكل والصعوبة في حلها .

    7 ـ تناول قدحا من الحليب الفاتر أو اللبن قبل النوم لتهدئة الأعصاب

    8 ـ الإهتمام بملابس النوم على أن تكون مريحة ونظيفة .

    9 ـ الإهتمام بالسرير على أن يكون مريحا ونظيفا .

    10 ـ التخلص من الإضاءة القوية وإن كان من الصعوبة في تحقيق ذلك يمكن

    لبس غطاء العينين الذي يحجب الضوء المصنوع من قماش القطن كي يحمي

    العينين من التعرق ايضا .

    11 ـ الإهتمام بهدوء غرفة النوم وهوائها وضيائها ونظافتها وترتيبها .

    12 ـ الإهتمام بشكل الوسادة ونظافتها وحجمها حسب راحة الفرد .

    13 ـ تجنب اتخام المعدة بالطعام ويمكن الذهاب إلى النوم بعد ساعتين من

    تناوله على الاقل .

    14 ـ قراءة آية الكرسي قبل النوم أو آية تشعرك بالراحة .


    منقوووووول
    [/align]

  • #2
    الله يعطيك العافيه ياصدام على نقلك الجيد ...

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ( صقر ال جارالله ) مشاهدة المشاركة
      الله يعطيك العافيه ياصدام على نقلك الجيد ...
      [align=center]وياك يا صقر بارك الله فيك .[/align]

      تعليق


      • #4
        تنتشر في بداية فصل الشتاء وأثناء انخفاض درجات الحرارة العديد من الأمراض المختلفة ويأتي في مقدمتها الالتهابات والنزلات البردية مثل الرشح والانفلونزا وللأسف الشديد فإن عملية وصف علاج سليم لهذه الأمراض ما زال يحتاج إلى وعي الطبيب قبل المريض نفسه لأن استخدام "المضادات الحيوية" يحتاج إلى دقة ودقة شديدة.
        صحيح أن وصف المضادات الحيوية من قبل الطبيب المعالج واستخدام هذا المضاد له دور كبير في علاج العديد من الالتهابات الميكروبية والأمراض المنتشرة في فصل الشتاء مثلاً إلا أننا نتفق جميعاً أن أخذ المضاد الحيوي بدون متابعة ودون وعي له العديد من المشاكل الصحية وفي مقدمتها:
        أولاً: ان من أكثر المشاكل تنتج في أن الطبيب يعطي المريض المضاد الحيوي بالاعتماد على التشخيص الظاهري أو ما يعرف بالكشف السريري "الاكلينيكي" دون أي فحص للدم أو البول أو عمل مزرعة للكبد إذا كان هذا الالتهاب ناتجاً من تلوث أو اصابة بكتيرية أو فيروسية وخصوصاً أن أكثر من 85- 95% من الالتهابات الصدرية عند الأطفال ناتجة عن التهاب أو تلوث أو اصابة فيروسية وليس بكتيرية لذلك فإنها لا تحتاج إلى مضادات حيوية.
        ثانياً: ان من أكثر المشاكل في استخدام المضادات الحيوية تأتي في قلة وعي الطبيب المعالج والمريض في الجرعات المناسبة حيث يعتقد وللأسف بعض الأطباء ان لزيادة الجرعة أو تقليل الوقت في أخذ الجرعات من 5بدلاً من 8ساعات له تأثير في زيادة فاعلية العلاج وهذا ليس صحيحاً وأعتقد وأجزم ان عملية وصفة المضاد الحيوي تحتاج إلى معلومات شاملة عن المريض قبل وصفها لأن كل حالة تختلف عن الحالة الأخرى حيث يجب التأكد من سلامة المريض وأقصد بذلك سلامة ونشاط المضاد مثل وظائف الكبد والكلى بشكل خاص.. وكذلك عمر المريض وأهم شيء كذلك هل يستخدم المريض أي أدوية أخرى فمثلاً استخدام المرأة لموانع الحمل لابد أن يؤخذ في الحسبان.
        ثالثاً: للأسف الشديد نجد واقعنا الطبي لم يصل إلى مرحلة تحديد فترة استخدام المضاد الحيوي حيث يعطى المريض المضاد دون أي تعليمات دقيقة في متى يتوقف عن المضاد وأكثر التوصيات استخدمه حتى ينتهي!!
        مما سبق أعتقد ان على الطبيب والمريض معرفة أشياء كثيرة عن المضادات الحيوية وأهميتها وآثارها لو تم استخدامها بطريقة غير صحيحة.
        * عمل المضادات الحيوية؟
        - تختلف المضادات الحيوية في طرق عملها وتأثيرها داخل الجسم فهي تنقسم إلى ثلاث طرق تبعاً لكيفية تأثيرها على البكتيريا.
        أولاً: هناك مضادات حيوية تؤثر وتعيق عمل جدار الخلية البكتيرية وبالتالي ايقاف عملها ونموها ومثل ذلك البنسلين وسيكولوسيرين.
        ثانياً: هناك مضادات حيوية توصف لاذابة غشاء الخلفية البكتيرية مثل ذلك بولمكسين وكولستين.
        ثالثاً: مضادات حيوية تتوقف وتعيق وتؤثر على تخليق وتكوين وتصنيع بروتين الخلية البكتيرية مثل كلورامفنيكول، نيوماليسين.

        البكتيريا والميكروبات
        ومما سبق يتضح أن هناك مضادات حيوية تقوم بشكل سريع في قتل والتخلص من البكتيريا أو الميكروبات عموماً وبعض المضادات الحيوية يقوم بتثبيط وايقاف نمو وتكاثر الميكروبات.
        ورغم اختلاف عمل هذه المركبات أو الأدوية (المضادات الحيوية) إلا اننا يجب أن نتفق جميعاً في كونها أدوية مهمة يجب الاهتمام بها والتقيد التام بوصفها وتطبيق برنامج متكامل لأخذ هذه الأدوية وعدم اغفال أهمية توصية كل من الطبيب والصيدلي في تناولها واستعمالها.
        إن عدم استخدام المضادات الحيوية بشكل جيد أو وصفها لأشخاص لا يحتاجونها أو مصابين بالتهاب فيروسي يؤدي إلى مشاكل صحية كثيرة لا قدر الله منها:
        أولاً: إن تناول واستخدام المضادات الحيوية بدون وصفة طبية ودون تشخيص دقيق يؤدي إلى تكون فصائل جديدةمن الجراثيم المقاومة للمضادات الحيوية ان انتاج هذه الفصائل الجديدة والتي لا تقاوم إلا المضادات الحيوية بشكل جيد يؤدي إلى صعوبة العلاج في المستقبل والذين يصابون بهذه الفصائل والميكروبات الجديدة.
        وبالتالي فإن هذه الطريقة أو الاستخدام غير الجيد يؤدي إلى انتشار ميكروبات مقاومة للمضادات الحيوية وبالتالي تظهر أمراض غريبة في المجتمع لذلك فإنه يجب العمل على الحد من استخدام المضادات الحيوية دون الحاجة ودون تشخيص سليم لذلك.
        ثانياً: ان استخدام المريض لمضادات حيوية بشكل كبير أو بدون وصفة أو عدم استخدامه بشكل جيد يؤدي إلى الاصابة بأمراض ومضاعفات جانبية كثيرة قد يؤثر مثلاً على الفشل الكلوي، أو ارتفاع بعض مكونات الدم لا قدر الله مما يؤدي إلى ادخاله للمستشفى وقد يتعرض المريض كذلك للسميةمن هذا العلاج مما يؤدي إلى أخذ أو صرف مضادات حيوية جديدة كل هذه الأمور تؤثر على سلامة الشخص وقد تسبب إلى مضاعفات لا قدر الله.
        ثالثاً: ان استخدام "المضادات الحيوية" يؤثر بشكل مباشر على اقتصاد كل من الفرد والمجتمع والمستشفى نفسه حيث يؤثر استخدام "المضادات الحيوية" غير الدقيقة أو غير المدروسة إلى زيادة التكاليف نتيجة لزيادة فترة العلاج وادخاله إلى المستشفى مما يؤثر على اقتصاد وميزانية لم تكن في الحسبان.
        إننا فعلاً مطالبون على جميع المستويات سواء أشخاص عاديين أو أطباء أو مسؤولين عن القطاع الطبي مسؤولين بشكل مباشر على رفع مستوى الوعي ليس للمريض فقط بل للأطباء أنفسهم حيث يجب أن تتم فحوص شاملة قبل صرف المضاد الحيوي لأنه وكما ذكرنا سابقاً أن المشاكل الناتجة من استخدام المضادات الحيوية تؤثر ليس على المريض نفسه بل على المجتمع لذلك فإنه يجب عمل ما يلي:
        @ تدريب الأطباء وجهاز التمريض والصيادلة والمتخصصين على الطرق الجيدة لاستعمال المضادات الحيوية وكيفية صرفها واستخدامها بشكل جيد.

        @ رفع مستوى وعي الفرد من أفراد المجتمع في أهمية معرفته للمشاكل التي تنتج عن استخدام مضادات بدون وصفة طبية أو ايقاف الدواء دون استشارة الطبيب.


        تعليق


        • #5
          [align=center]بارك الله فيك لكن مجهودك الرائع كان ينبغي له أن يكون في موضوع مستقل ألا توافقني الرأي ؟[/align]

          تعليق


          • #6
            صدام القرني
            شكرا لك علي هذا الموضوع وعلي اختيارك لة
            تقبل مروري

            تعليق


            • #7
              شكراً لك أخي الكريم , أسعدني مرورك الجميل .

              تعليق


              • #8
                تحيااااااااااااااااااتي

                تعليق

                يعمل...
                X