تويت
الله أكبر كم تحــدّيت الصــعـــاب
[align=center]إخوتي وأخواتي
أسعد الله أوقاتكم بالمسرات وبعد:
هذه القصيدة كتبتها عندما كنت أمر بظروف قاسية جدا
ومن هذه الظروف هو ماكان يعاني منه والدي رحمة الله عليه
من صراعه مع المرض طيلة خمس سنوات .
فكتبت هذه القصيدة وأنا أمر بظروف نفسية قاهرة والحمدلله على كل حال
وكذلك كنت أعاني من مشاكل أخرى في نفس الوقت وظروف مادية صعبة .
ومن أجل هذا خرجت هذه القصيدة المحزنة العبوسة المتشائمة .
وأتمنى أن لا تنطبق على أحد غيري . [/align].
[align=center]وقد نشرت بجريدة عكاظ في عددها 11699الأحد 8جمادى الأولى 1419هجرية[/align]
[align=center]لاطمــوح ولا رجـــا بعـــد القنـــــــــــوط
ضــايعٍ مستقبلي كنّـــــــه ســـــــــــــراب
وقف حظـــي بيـن مفــراق الخــطــــــوط
لاستمـر بدرب مــاصـادف صــــــــــــواب
تاه بــي فكــري وفي قلبي هــبــــــــــــوط
مـن نكـد حظّــي ومــن جــرح العتـــــــاب
ومن لهيـب الفــوح في جلــدي نفـــــــــوط
والجــروح الفايتــه مــاجرح طـــــــــــــاب
والخســاير مكســبي فـــي كــل شــــــــوط
عــابرٍ فــي نـــور كنّـــي فـي ظــبــــــــــاب
والحقيقـــه فــي شقى نفســــــــي فــــروط
مــاقدرت ابعــد مــن دروبـــي الهضــــــاب
والظـــروف القــاســيــه مــن كــلّ حــــوط
شيّــبت راســي وانــا بــاقي شـــبـــــــــــاب
ليت مـن ورد الســعــــاده نلــت خـــــــــوط
كــان نمّيتــه وشـــلتـــه بـــاغــــــــــتــــراب
والأمــل مـــاعــاد لـــه بـــاقي خيـــــــــــوط
أختفـــى واعلــن رحيـــله والغيــــــــــــــاب
واصبحـــت الايّـــــام ســـــودا واخــطــبـوط
مــن حيــاةٍ كلّهــا رحـــلة عـــــــــــــــــــذاب
عجّــزتنـي يـــاهـــلـي كثــــر الشــــــــــــروط
ليــــن حـــلّ اليــــأس بينـــــي والــثــــيـــــاب
الله أكبر كـــم تحمّــلــت الضـــغــــــــــــــــــوط
والله أكبـــر كــــم تحـــدّيـــــــت الصـــعــــــــاب[/align]
[align=center]صالح أبوغريب .[/align]
[align=center]ملحوظةلاتنسى /
أحد أنسابي قرأ القصيدة على مسمع من والدي قبل وفاته
عندما كان يتصفح الجريدة في ذلك اليوم . فحزن الوالد منها غاية الحزن وكنت أتمنى أن لا يعلم عنها.
وقد تأثر غاية الأثر وبكى .
أستذمكم بالله أن تترحموا عليه وعلى جميع أمواتنا وأموات المسلمين فنحن بحاجة إلى من يدعولنا بعد مماتنا .[/align]
أسعد الله أوقاتكم بالمسرات وبعد:
هذه القصيدة كتبتها عندما كنت أمر بظروف قاسية جدا
ومن هذه الظروف هو ماكان يعاني منه والدي رحمة الله عليه
من صراعه مع المرض طيلة خمس سنوات .
فكتبت هذه القصيدة وأنا أمر بظروف نفسية قاهرة والحمدلله على كل حال
وكذلك كنت أعاني من مشاكل أخرى في نفس الوقت وظروف مادية صعبة .
ومن أجل هذا خرجت هذه القصيدة المحزنة العبوسة المتشائمة .
وأتمنى أن لا تنطبق على أحد غيري . [/align].
[align=center]وقد نشرت بجريدة عكاظ في عددها 11699الأحد 8جمادى الأولى 1419هجرية[/align]
[align=center]لاطمــوح ولا رجـــا بعـــد القنـــــــــــوط
ضــايعٍ مستقبلي كنّـــــــه ســـــــــــــراب
وقف حظـــي بيـن مفــراق الخــطــــــوط
لاستمـر بدرب مــاصـادف صــــــــــــواب
تاه بــي فكــري وفي قلبي هــبــــــــــــوط
مـن نكـد حظّــي ومــن جــرح العتـــــــاب
ومن لهيـب الفــوح في جلــدي نفـــــــــوط
والجــروح الفايتــه مــاجرح طـــــــــــــاب
والخســاير مكســبي فـــي كــل شــــــــوط
عــابرٍ فــي نـــور كنّـــي فـي ظــبــــــــــاب
والحقيقـــه فــي شقى نفســــــــي فــــروط
مــاقدرت ابعــد مــن دروبـــي الهضــــــاب
والظـــروف القــاســيــه مــن كــلّ حــــوط
شيّــبت راســي وانــا بــاقي شـــبـــــــــــاب
ليت مـن ورد الســعــــاده نلــت خـــــــــوط
كــان نمّيتــه وشـــلتـــه بـــاغــــــــــتــــراب
والأمــل مـــاعــاد لـــه بـــاقي خيـــــــــــوط
أختفـــى واعلــن رحيـــله والغيــــــــــــــاب
واصبحـــت الايّـــــام ســـــودا واخــطــبـوط
مــن حيــاةٍ كلّهــا رحـــلة عـــــــــــــــــــذاب
عجّــزتنـي يـــاهـــلـي كثــــر الشــــــــــــروط
ليــــن حـــلّ اليــــأس بينـــــي والــثــــيـــــاب
الله أكبر كـــم تحمّــلــت الضـــغــــــــــــــــــوط
والله أكبـــر كــــم تحـــدّيـــــــت الصـــعــــــــاب[/align]
[align=center]صالح أبوغريب .[/align]
[align=center]ملحوظةلاتنسى /
أحد أنسابي قرأ القصيدة على مسمع من والدي قبل وفاته
عندما كان يتصفح الجريدة في ذلك اليوم . فحزن الوالد منها غاية الحزن وكنت أتمنى أن لا يعلم عنها.
وقد تأثر غاية الأثر وبكى .
أستذمكم بالله أن تترحموا عليه وعلى جميع أمواتنا وأموات المسلمين فنحن بحاجة إلى من يدعولنا بعد مماتنا .[/align]