الشاعر حسن بن جرادي رحمة الله عليه يصنف الرجال من خلال هذه القصيدة اتمنى ان تنال رضا واستحسان الجميع :
أمنا قسمت خلق الله بعيني والرجال أصناف
اما أول صنف من الصبيان عند البيت يصخى ماله
وإن هبوا نصف الدية عنده من الفرقة يشلها
قال ما سى1 حيلوا العمال عني وآسلم بلا جفا
إما ثاني صنف احلف معه وجه ولا قفا
ذاك من بين العرب لا عاد لا يشره ولا يتشاره
وإن تخاصم عنده اثنين افلحوا ما سد بينهم
واما ثالث صنف ما هلا لشلان النمايمي
يلتقط من عند ذيه هرجه ووداها لذاك الغايب
قال ما دريته يا صحيبي وش يقول ذاك
وآخروا ما بين خلق الله مناقيدٍ ومحقره
واما رابع صنف ما سى للتحنى والتغصنفه
كل يوم تلتقهٌ عند سدة بابهم بتمارى
والغراز الخضر وذاك الطيب والكحلة مذرفه
ما معه في حسلكه ربع ولا في البيت ثانيه
واما خامس صنف ذا قالوا تحزب ثب معنا هوشه
صادوه ام راقف وقال الوِرد ذا بي والهزيهزى
وقال ثومي يامره صكي عليه واعصبي لي راسي
وإن نشد عني حدٍ قولي تحت ام جداير من من امس
والله يا مابه ويفزع غير حير ساقه البلا
واما سادس صنف رجال فرجال يسر وينفع
يكسب النيموس والونعم يحبونه قبايله
حبذا إن الحكم بيدي كان اطلع في الديه وأنزل
آهب الونعم بعشر ميه وذا من دون اهبهم بربعين
غير رب العرش واساها وهو ذا قرها
أمنا قسمت خلق الله بعيني والرجال أصناف
اما أول صنف من الصبيان عند البيت يصخى ماله
وإن هبوا نصف الدية عنده من الفرقة يشلها
قال ما سى1 حيلوا العمال عني وآسلم بلا جفا
إما ثاني صنف احلف معه وجه ولا قفا
ذاك من بين العرب لا عاد لا يشره ولا يتشاره
وإن تخاصم عنده اثنين افلحوا ما سد بينهم
واما ثالث صنف ما هلا لشلان النمايمي
يلتقط من عند ذيه هرجه ووداها لذاك الغايب
قال ما دريته يا صحيبي وش يقول ذاك
وآخروا ما بين خلق الله مناقيدٍ ومحقره
واما رابع صنف ما سى للتحنى والتغصنفه
كل يوم تلتقهٌ عند سدة بابهم بتمارى
والغراز الخضر وذاك الطيب والكحلة مذرفه
ما معه في حسلكه ربع ولا في البيت ثانيه
واما خامس صنف ذا قالوا تحزب ثب معنا هوشه
صادوه ام راقف وقال الوِرد ذا بي والهزيهزى
وقال ثومي يامره صكي عليه واعصبي لي راسي
وإن نشد عني حدٍ قولي تحت ام جداير من من امس
والله يا مابه ويفزع غير حير ساقه البلا
واما سادس صنف رجال فرجال يسر وينفع
يكسب النيموس والونعم يحبونه قبايله
حبذا إن الحكم بيدي كان اطلع في الديه وأنزل
آهب الونعم بعشر ميه وذا من دون اهبهم بربعين
غير رب العرش واساها وهو ذا قرها
تعليق