بالأمس القريب أعلنت وزارة الزراعة التأكد من نفوق طيور في إحدى الاستراحات نتيجة لإصابتها بفيروس H5N1 وفيروس H5N1 ومنذ احداثه أوبئة في قطاع الدواجن وانتقاله إلى البشر في عام 1997م في هونج كونج لا زال مصدراً للخوف الممزوج بالقلق في مختلف بقاع العالم فلقد استطاع هذا الفيروس ان يتوطن في قطاع الدواجن في العديد من دول شرق آسيا كما تمكن من تطوير قدرته على الفتك في الطيور البرية المهاجرة بعد ان كانت ناقلاً للفيروس من دون ظهور أعراض عليها أصبحت تنفق هي الأخرى.
وفيروس H5N1 أكثر المرشحين ليقود جائحة القرن فلقد توفرت له كل المواصفات باستثناء سهولة الانتقال بين البشر، هذا وتعطي كل حالة جديدة من حالات الإصابة بين البشر الفرصة لكي يتطور إلى سلالة جائحة ولقد بلغ عدد المصابين 281توفي منهم 169شخصاً.
إن تعزيز نظم الانذار المبكر عن طريق المسح والمراقبة الدقيقة لقطاع الطيور والدواجن وتوعية العاملين في هذا الحقل وكذلك المواطنين عن أية أشياء بإصابة دواجن أو طيور من أهم الطرق في تقليل إصابة البشر. ومما لا شك فيه التنويه لضرورة التعاون المستمر والشفافية وتبادل المعلومات بين القطاع الزراعي والصحي لتجنب البلاد والعباد أخطار هذا الفيروس الفتاك.
منقول
وفيروس H5N1 أكثر المرشحين ليقود جائحة القرن فلقد توفرت له كل المواصفات باستثناء سهولة الانتقال بين البشر، هذا وتعطي كل حالة جديدة من حالات الإصابة بين البشر الفرصة لكي يتطور إلى سلالة جائحة ولقد بلغ عدد المصابين 281توفي منهم 169شخصاً.
إن تعزيز نظم الانذار المبكر عن طريق المسح والمراقبة الدقيقة لقطاع الطيور والدواجن وتوعية العاملين في هذا الحقل وكذلك المواطنين عن أية أشياء بإصابة دواجن أو طيور من أهم الطرق في تقليل إصابة البشر. ومما لا شك فيه التنويه لضرورة التعاون المستمر والشفافية وتبادل المعلومات بين القطاع الزراعي والصحي لتجنب البلاد والعباد أخطار هذا الفيروس الفتاك.
منقول
تعليق