• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

**الــتـلبــــــــــيـــــنـــهـ** تجم فؤاد المريض , وتذهب ببعض الحزن **

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • **الــتـلبــــــــــيـــــنـــهـ** تجم فؤاد المريض , وتذهب ببعض الحزن **



    عن عائشه رضي الله عنها : قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قيل له ان فلاناً وجع ٌلايطعم الطعام قال : (عليكم بالتلبينه فحسوه اياها ) رواه احمد


    وقد ذكرت السيده عائشه رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم اوصى بالتداوي والاستطباب بالتلبينه قائلاً:

    ( ان التلبينه تجم فؤاد المريض ,, وتذهب ببعض الحزن ) الصحيحين ..

    وقال صلى الله عليه وسلم ( انه ليرتو فؤاد الحزين ويسرو عن فؤاد السقيم كما تسرواحداكم الوسخ عن وجهها بالماء) ابن ماجه

    وقالت عائشه رضي الله عنها : (هو البغيض النافع .. )

    وقال ابن القيم رحمه الله .. وهذا الغذاء هو النافع للعليل وهو الرقيق الناضج , لا الغليظ النيئ , وهو اكثر غذاء من سويقه وهو نافع للسعال , وخشونة الحلق , صالح لقمع حدة الفضول مدر للبول , جلاء لما في المعده , قاطع للعطش , مطفئ للحراره ..

    فوائدها الطبيه :

    • ملين ومهدئ للقولون وذلك من قوله صلى الله عليه وسلم ( تغسل بطن احدكم كما تغسل احداكن وجهها من الوسخ )
    • تخفض الكلسترول وتعالج القلوب ..
    • علاج للاكتئاب .
    • تأخر الشيخوخه وتقوي جهاز المناعه
    • علاج للسرطان وارتفاع السكر والضغط



    طريقة عملها :

    حساء يعمل من ملعقتين من دقيق الشعير بنخالته ثم يضاف لهما كوب من ماء وكوب من لبن , تقلب جيدا ثم تطهى على نار هادئه
    الى ان تنضج وانفعها ارقها وانضجها ,, ثم تحلى بالعسل حسب الرغبه



    اسأل الله ان يشفي كل مريض ,, ويفرج هم كل مهموم ..
    التعديل الأخير تم بواسطة امل الحياه..; الساعة Jun-10-2008, 03:59 AM.

  • #2
    جزاك الله كل خير

    واسعد الله قلبك

    شكرا لك

    تعليق


    • #3
      بصراحة اسمع عن النخالة ولكن للتو تأكدت عن فوائدها

      شكراً يا أمل على المعلومات القيّمة ونفع بكـ

      تعليق


      • #4
        رائع جدا

        اسمح لي ان اضيف هذي المعلومات من موضوع سابق





        التلبينة: غـذاء ودواء






        ورد ذِكر " التلبينة " في أحاديث صحيحة ، منها :


        أ. عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ

        ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا ، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتْ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ،

        ثُمَّ قَالَتْ : كُلْنَ مِنْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ ، تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5101 ) ومسلم ( 2216 ) .

        ب. وعنها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ ، وَكَانَتْ تَقُولُ :
        إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ ، وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5365 ) ومسلم ( 2216 ) .





        قال النووي :


        " ( مَجَمَّةٌ ) وَيُقَال : ( مُجِمَّةٌ ) أَيْ : تُرِيح فُؤَاده , وَتُزِيل عَنْهُ الْهَمّ , وَتُنَشِّطهُ " انتهى .
        و

        واضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض ، وتخفف عن المحزون حزنه ، وتنشط القلب وتريحه .


        والتلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق .





        والافضل ان يضيف عليها ملعقة عسل .



        وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .





        قال ابن القيم :


        " وإذا شئتَ أن تعرف فضل التلبينة :

        فاعرف فضل ماء الشعير ، بل هي ماء الشعير لهم ؛ فإنها حساء متخذ من دقيق الشعير بنخالته ،

        والفرق بينها وبين ماء الشعير أنه يطبخ صحاحاً ، والتلبينة تطبخ منه مطحوناً ،

        وهي أنفع منه لخروج خاصية الشعير بالطحن ، وقد تقدم أن للعادات تأثيراً في الانتفاع بالأدوية

        والأغذية ، وكانت عادة القوم أن يتخذوا ماء الشعير منه مطحوناً لا صحاحاً ، وهو أكثر تغذية ، وأقوى فعلاً ، وأعظم جلاءً .... " انتهى .

        " زاد المعاد " ( 4 / 120 ) .







        وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تعريف التلبينة :


        " طعام يتخذ من دقيق أو نخالة ، وربما جُعل فيها عسل ، سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض والرقة ، والنافع منه ما كان رقيقاً نضيجاً ، لا غليظاً نيئاً

        فتح الباري " ( 9 / 550 ) .


        ومما لا شك فيه أن للشعير فوائد متعددة ، وقد أظهرت الدراسات الحديثة بعضها ، منها : تخفيض

        الكولسترول ، ومعالجة القلب ، وعلاج الاكتئاب ، وعلاج ارتفاع السكر والضغط ، وكونه مليِّناً ومهدِّئاً


        للقولون ، كما أظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون .





        قالت الدكتورة صهباء بندق – وقد ذكرت العلاجات السابقة وفصَّلتها - :


        وعلى هذا النحو يسهم العلاج بـ " التلبينة " في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية ؛


        إذ تحمي الشرايين من التصلب - خاصة شرايين القلب التاجية - فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية ، واحتشاء عضلة القلب .


        أما المصابون فعليّاً بهذه العلل الوعائية والقلبية : فتساهم " التلبينة " بما تحمله من خيرات صحية

        فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية ، وهذا يُظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم : " التلبينة مجمة لفؤاد المريض ...


        " أي : مريحة لقلب المريض اي انها تعالج حالات الاكتيئاب والحزن الشديد لاسيما عندما يرفض المريض الاكل
        " .


        والله أعلم .


        المصدر: موقع الإسلام سؤال وجواب
        التعديل الأخير تم بواسطة متفائله في زمن اليأس; الساعة Jun-10-2008, 08:15 PM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالخالق الحارثي مشاهدة المشاركة
          جزاك الله كل خير

          واسعد الله قلبك

          شكرا لك

          وياك ان شاء الله ..


          شكرا لمرورك .

          تقديري ..

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الحســــــاس مشاهدة المشاركة
            بصراحة اسمع عن النخالة ولكن للتو تأكدت عن فوائدها

            شكراً يا أمل على المعلومات القيّمة ونفع بكـ
            العفو ..

            شكرا لهذا المرور .. والله ينفع بالجميع ان شاء الله ..

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ام معاذ مشاهدة المشاركة
              رائع جدا

              اسمح لي ان اضيف هذي المعلومات من موضوع سابق





              التلبينة: غـذاء ودواء








              ورد ذِكر " التلبينة " في أحاديث صحيحة ، منها :


              أ. عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ

              ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا ، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتْ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ،

              ثُمَّ قَالَتْ : كُلْنَ مِنْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ ، تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5101 ) ومسلم ( 2216 ) .

              ب. وعنها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ ، وَكَانَتْ تَقُولُ :
              إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ ، وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ( 5365 ) ومسلم ( 2216 ) .





              قال النووي :


              " ( مَجَمَّةٌ ) وَيُقَال : ( مُجِمَّةٌ ) أَيْ : تُرِيح فُؤَاده , وَتُزِيل عَنْهُ الْهَمّ , وَتُنَشِّطهُ " انتهى .
              و

              واضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض ، وتخفف عن المحزون حزنه ، وتنشط القلب وتريحه .


              والتلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق .






              والافضل ان يضيف عليها ملعقة عسل .



              وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .





              قال ابن القيم :


              " وإذا شئتَ أن تعرف فضل التلبينة :

              فاعرف فضل ماء الشعير ، بل هي ماء الشعير لهم ؛ فإنها حساء متخذ من دقيق الشعير بنخالته ،

              والفرق بينها وبين ماء الشعير أنه يطبخ صحاحاً ، والتلبينة تطبخ منه مطحوناً ،

              وهي أنفع منه لخروج خاصية الشعير بالطحن ، وقد تقدم أن للعادات تأثيراً في الانتفاع بالأدوية

              والأغذية ، وكانت عادة القوم أن يتخذوا ماء الشعير منه مطحوناً لا صحاحاً ، وهو أكثر تغذية ، وأقوى فعلاً ، وأعظم جلاءً .... " انتهى .

              " زاد المعاد " ( 4 / 120 ) .







              وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تعريف التلبينة :


              " طعام يتخذ من دقيق أو نخالة ، وربما جُعل فيها عسل ، سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض والرقة ، والنافع منه ما كان رقيقاً نضيجاً ، لا غليظاً نيئاً

              فتح الباري " ( 9 / 550 ) .


              ومما لا شك فيه أن للشعير فوائد متعددة ، وقد أظهرت الدراسات الحديثة بعضها ، منها : تخفيض

              الكولسترول ، ومعالجة القلب ، وعلاج الاكتئاب ، وعلاج ارتفاع السكر والضغط ، وكونه مليِّناً ومهدِّئاً


              للقولون ، كما أظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون .





              قالت الدكتورة صهباء بندق – وقد ذكرت العلاجات السابقة وفصَّلتها - :


              وعلى هذا النحو يسهم العلاج بـ " التلبينة " في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية ؛


              إذ تحمي الشرايين من التصلب - خاصة شرايين القلب التاجية - فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية ، واحتشاء عضلة القلب .


              أما المصابون فعليّاً بهذه العلل الوعائية والقلبية : فتساهم " التلبينة " بما تحمله من خيرات صحية

              فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية ، وهذا يُظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم : " التلبينة مجمة لفؤاد المريض ...


              " أي : مريحة لقلب المريض اي انها تعالج حالات الاكتيئاب والحزن الشديد لاسيما عندما يرفض المريض الاكل
              " .


              والله أعلم .


              المصدر: موقع الإسلام سؤال وجواب
              ام معاذ .

              جزاك الله الف خير .. اضافه راائعه ..

              الله يعطيك العافيه ..

              تعليق


              • #8
                امل الحياة
                شكرا لك علي هذا الموضوع ولو انة مكرر ، ولكن في التكرار فائدة وكذالك هناك إضافه علي الموضوع من ام معاذ
                اكرر شكري لكي ولمن تفضل واضاف

                تعليق


                • #9
                  عذرا . عذرا.. على تكرار الموضوع ..

                  والف شكر لك اخوي سفير بلقرن ..

                  تعليق


                  • #10
                    مشكووووووووووووووووووووور

                    تعليق

                    يعمل...
                    X