• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رســــــــــــــــــــــــالــــــــــــــــة ٌ إلــــــيـــــــــــــــها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رســــــــــــــــــــــــالــــــــــــــــة ٌ إلــــــيـــــــــــــــها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    [align=center]مقادير ياقلب العنا
    مقادير وش ذنبي انا ؟!
    . . . . . . . . . .

    هل لنا أن نختار ياسيدتي فنختار ؟!

    ألم اقل لك أنها الأقدار ؟!

    تلك الأقدار التي صنعت فينا كل شئ . .

    وبيدها أن تنهي فينا كل شئ . .

    ثم قولي بعد أن تفكري . .

    لماذا ينبض ( ذاك ) الرابض تحت الأضلاع ؟

    لاتقولي ليضخ الدم . . فتلك إجابة خاطئة ! ! !

    فقلب الحيوان -عذرا- أيضا يضخ الدم ! ! !

    هل يستويان مثلا ؟

    إنه ينبض لينبئ أنه يحب . . أو يبحث عن الحب . . أو افتقد الحب ! ! !

    ونستطيع تحديد أي حالة هو فيها من تلك الحالات الثلاث حسب قوة

    النبض وشدته !

    ولكن حذاري أن تحاولي تشخيص حالته عن طريق الطبيب فقد (يتهمك)

    بمرض القلب زورا وبهتانا !

    بل حاولي معرفة قياس النبض بنفسك واعلمي أن من لايعرف (جهد) قلبه

    فليس لديه ( قلب ) !


    استنتاج :

    إذن نحن هنا ياسيدتي بين أمرين أحلاهما مر إما أن يتوقف النبض

    ونستريح من الحب والعذاب وتكون الحياة هي الثمن ! !

    أو أن يستمر ( ذلك التعيس ) في النبض فيجلب لنا مع كل نبضة ينبضها

    الحب والعذاب !

    سيدتي أنا لن انصحك أن تعودي إلى الحب لتحيي من جديد . .

    فهناك من سينوب عني في ذلك !

    ولن يعرض عليك الأمر من باب النصيحة . .

    بل سيأمرك به أمرا ويسوقك إليه سوقا !

    هل علمتي من هو ذلك الآمر السائق ؟

    إنه ( القدر ) الذي لم يترك لنا

    حرية الاختيار ! !

    فهل أنتي خارجة عن أمره . .

    أجزم أنكِ لن تستطيعي !
    [/align]

  • #2
    سلمت كلمات لا مست القلب

    وعزفت عليه لحن الحزن

    شكرا لك

    تعليق


    • #3
      والنعم
      ياصبي
      بلحارث
      اعتبر
      هذا
      دعم
      منك
      في
      طريق
      كتابة
      الخواطر

      تعليق


      • #4
        أجد نفسي بين ثنايا نصوصكـ ياعلي رغماً عن أنفي

        صدقني عندما أشاهد نصاً لراجي الوصل لا ألبث

        إلاّ وأنا أخوض في معانيه التي آسرتني منذ ذات ذات

        هكذا أنا يا علي ..!!

        إذن : فلتستمر هذه الخواطر طالما أنها بهذا الجمال ؟

        وأعلم أنكـ قليل الخوض في غمارها ولكن هذا النص

        يستحق أن يوضع على مداخل النوادي الأدبية ..!

        شكراً أبا عائض مع يقيني أنها لاتفي بغرضها

        ولكن اقبلها فهي كل ما أملكه الآن ريثما أجد

        لقمة ً أسد بها رمقَ جوع الصباح الغـــــــابر .!!

        أخوكـ

        تعليق


        • #5
          نعم ستنقاااااااااااااد له

          سترضخ لوامره

          ستستجيب لندااااااااااااءه


          هذا هو الحب الذي لم نختاره يوما

          بل هو من اختارنا

          هذا الحب الذي لم نسير له يوما
          بل هو من سار الينا


          الحب ذلك الشعور الذي ينهينا لنبدأ من جديد..
          ثم يبدأ بنا من جديد لينهينا

          هذا هو الحب

          حتى في اجمل حالاته

          عذاااااااااااااااااااااااااااا اب

          وحتى في اروع لحظاته

          أنيـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــن



          .............................. ..........

          أخي تشرفت بقرأت كلماتك
          التي اتقنت صياغتها
          حتى انها اشبهة الحب في انقيادي لها وقرأتها دون أن أختااااار


          شكرا لقلمك الذي ابدع

          شكرا لابداعك الذي تسطر


          تقبل مني مروووووووووووووووري

          ودعواتي لك بان يحفظ الله لك بياااااااااااان

          أنيــــــــــــــــ أنثى ـــــــــــــــــــــن

          تعليق


          • #6
            [align=center]
            المشاركة الأصلية بواسطة الحســــــاس مشاهدة المشاركة
            أجد نفسي بين ثنايا نصوصكـ ياعلي رغماً عن أنفي

            صدقني عندما أشاهد نصاً لراجي الوصل لا ألبث

            إلاّ وأنا أخوض في معانيه التي آسرتني منذ ذات ذات

            هكذا أنا يا علي ..!!

            إذن : فلتستمر هذه الخواطر طالما أنها بهذا الجمال ؟

            وأعلم أنكـ قليل الخوض في غمارها ولكن هذا النص

            يستحق أن يوضع على مداخل النوادي الأدبية ..!

            شكراً أبا عائض مع يقيني أنها لاتفي بغرضها

            ولكن اقبلها فهي كل ما أملكه الآن ريثما أجد

            لقمة ً أسد بها رمقَ جوع الصباح الغـــــــابر .!!

            أخوكـ
            أيها الحساس !
            من علمك هذا ؟
            أجئت هنا لتطفئ شمعة أنارها فكري الفقير ؟!
            هل أتيت لتلغي كل ماتضمنته خاطرتي من
            ابداع يتراءى لي فيها !
            لك الله كم احبك حتى وإن رميت تلك الكلمات هنا
            لتعلمني أصول الكتابة !
            لك الله كم أحبك حتى وإن وضعت تعقيبا هنا
            ليخطف الأنظار التي كانت تنظر إلى الأعلى !
            لك الله كم أنت مثقف وواعي ومبدع في نظم
            الكلمات ورسم الحروف وسحر القلوب !


            ابو عبدالله الله لايحرمني منك ياتوأم الروح
            [/align]

            تعليق


            • #7
              [align=center]
              المشاركة الأصلية بواسطة أنين أنثى مشاهدة المشاركة
              نعم ستنقاااااااااااااد له

              سترضخ لوامره

              ستستجيب لندااااااااااااءه


              هذا هو الحب الذي لم نختاره يوما

              بل هو من اختارنا

              هذا الحب الذي لم نسير له يوما
              بل هو من سار الينا


              الحب ذلك الشعور الذي ينهينا لنبدأ من جديد..
              ثم يبدأ بنا من جديد لينهينا

              هذا هو الحب

              حتى في اجمل حالاته

              عذاااااااااااااااااااااااااااا اب

              وحتى في اروع لحظاته

              أنيـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــن



              .............................. ..........

              أخي تشرفت بقرأت كلماتك
              التي اتقنت صياغتها
              حتى انها اشبهة الحب في انقيادي لها وقرأتها دون أن أختااااار


              شكرا لقلمك الذي ابدع

              شكرا لابداعك الذي تسطر


              تقبل مني مروووووووووووووووري

              ودعواتي لك بان يحفظ الله لك بياااااااااااان

              أنيــــــــــــــــ أنثى ـــــــــــــــــــــن
              أنين يا أنين . . .

              لا أعلم أأخاطب فيك الأنين أم أخاطب الأنثى ؟ !
              ستقولين لافرق !
              وأنا أعلم أنه لافرق !
              وكيف لا أعلم وقد قرأت لك ما قرأت !
              عموما . .
              أتعلمين لماذا استمتعت بقراءة تعقيبك الذي جذبني هنا ؟
              لسبب واحد فقط . .
              الا وهو أنك لم تبتعدي عني كثيرا فتعجز أذني عن سماعك !
              وتتعب رقبتي من إطالتها لأرى البعيد !
              وتتعب حنجرتي للرد على ذلك البوح الذي لايُسمع !
              كل ذلك لم يحصل . .
              لإنك كنتِ قريبة إلى الدرجة التي أراكِ فيها تقرأين الآم القلب . .
              وانا هنا لا أقصد آلآمي أنا !
              بل آلآم تلك الأنثى التي أعارتني إياها
              ويبدو أنها لاتفكر في استعادتها ومعها كل الحق ! ! !
              أيتها الأنثى التي لبست ثوب الأنين لتبدع هنا كل الإبداع
              اشكرك مرتين . .
              مرة ً لأني استمتعت بما قرأت
              ومرة ً لأنك حدثتيني عن قرب !

              أما بالنسبة لدعوتك التي ذيلتي بها تعقيبك فلا أقول إلا
              الله لايحرمنا منك ياذوق وجعلك ماتفقدين غالي.
              [/align]

              تعليق

              يعمل...
              X