[align=center]مقادير ياقلب العنا
مقادير وش ذنبي انا ؟!
. . . . . . . . . .
هل لنا أن نختار ياسيدتي فنختار ؟!
ألم اقل لك أنها الأقدار ؟!
تلك الأقدار التي صنعت فينا كل شئ . .
وبيدها أن تنهي فينا كل شئ . .
ثم قولي بعد أن تفكري . .
لماذا ينبض ( ذاك ) الرابض تحت الأضلاع ؟
لاتقولي ليضخ الدم . . فتلك إجابة خاطئة ! ! !
فقلب الحيوان -عذرا- أيضا يضخ الدم ! ! !
هل يستويان مثلا ؟
إنه ينبض لينبئ أنه يحب . . أو يبحث عن الحب . . أو افتقد الحب ! ! !
ونستطيع تحديد أي حالة هو فيها من تلك الحالات الثلاث حسب قوة
النبض وشدته !
ولكن حذاري أن تحاولي تشخيص حالته عن طريق الطبيب فقد (يتهمك)
بمرض القلب زورا وبهتانا !
بل حاولي معرفة قياس النبض بنفسك واعلمي أن من لايعرف (جهد) قلبه
فليس لديه ( قلب ) !
استنتاج :
إذن نحن هنا ياسيدتي بين أمرين أحلاهما مر إما أن يتوقف النبض
ونستريح من الحب والعذاب وتكون الحياة هي الثمن ! !
أو أن يستمر ( ذلك التعيس ) في النبض فيجلب لنا مع كل نبضة ينبضها
الحب والعذاب !
سيدتي أنا لن انصحك أن تعودي إلى الحب لتحيي من جديد . .
فهناك من سينوب عني في ذلك !
ولن يعرض عليك الأمر من باب النصيحة . .
بل سيأمرك به أمرا ويسوقك إليه سوقا !
هل علمتي من هو ذلك الآمر السائق ؟
إنه ( القدر ) الذي لم يترك لنا
حرية الاختيار ! !
فهل أنتي خارجة عن أمره . .
أجزم أنكِ لن تستطيعي ![/align]
مقادير وش ذنبي انا ؟!
. . . . . . . . . .
هل لنا أن نختار ياسيدتي فنختار ؟!
ألم اقل لك أنها الأقدار ؟!
تلك الأقدار التي صنعت فينا كل شئ . .
وبيدها أن تنهي فينا كل شئ . .
ثم قولي بعد أن تفكري . .
لماذا ينبض ( ذاك ) الرابض تحت الأضلاع ؟
لاتقولي ليضخ الدم . . فتلك إجابة خاطئة ! ! !
فقلب الحيوان -عذرا- أيضا يضخ الدم ! ! !
هل يستويان مثلا ؟
إنه ينبض لينبئ أنه يحب . . أو يبحث عن الحب . . أو افتقد الحب ! ! !
ونستطيع تحديد أي حالة هو فيها من تلك الحالات الثلاث حسب قوة
النبض وشدته !
ولكن حذاري أن تحاولي تشخيص حالته عن طريق الطبيب فقد (يتهمك)
بمرض القلب زورا وبهتانا !
بل حاولي معرفة قياس النبض بنفسك واعلمي أن من لايعرف (جهد) قلبه
فليس لديه ( قلب ) !
استنتاج :
إذن نحن هنا ياسيدتي بين أمرين أحلاهما مر إما أن يتوقف النبض
ونستريح من الحب والعذاب وتكون الحياة هي الثمن ! !
أو أن يستمر ( ذلك التعيس ) في النبض فيجلب لنا مع كل نبضة ينبضها
الحب والعذاب !
سيدتي أنا لن انصحك أن تعودي إلى الحب لتحيي من جديد . .
فهناك من سينوب عني في ذلك !
ولن يعرض عليك الأمر من باب النصيحة . .
بل سيأمرك به أمرا ويسوقك إليه سوقا !
هل علمتي من هو ذلك الآمر السائق ؟
إنه ( القدر ) الذي لم يترك لنا
حرية الاختيار ! !
فهل أنتي خارجة عن أمره . .
أجزم أنكِ لن تستطيعي ![/align]
تعليق