[align=center][/align]
يسعدني ويشرفني أن أشارككم بما لدي من بعض القصائد التاريخية وبصفتي من (آل بالريش الهول) فأبدأ بقصيدة لابن جرادي يقول فيها:
[align=center][frame="5 80"]آل بالريش ذا صِخيَوا نفوس الغلا قالة قنونا
من قنونا شرينا المدح بِالريش سمينا اسمنا
واحتموا بقعة فيها امبحيري وفيها يَامَنا
واحتموا الغرس فيه الطلح وتمِر به فنجالها
ثم حلوا بوادي نقمة واحتموا قصر الشعيري
احتموهو بزين المرت ذا الموت في علمانها
واحتموا المولحة في يوم بغن تجي فيه القيامة
اسلموا الجن والكفار يعجبك من هِلَّالـها
آل بالريش ذا تحمي الطوارف تهامة والسراة[/frame][/align]
[align=center][/align]
وهذه من شاعر (مجهول) من تهامة ذهل عند فتح عقبة الشعف فقال :
[align=justify][align=center][frame="5 50"]والله يا من نظر صلب الحميدين يوم تلازموا
واندروا خطهم ياجي سحير امشطب يبغى تهامة
إنه يذهب خفيف العقل ويتوب من مدراجهم
قالوا عاداتنا الناموس والموت ما نبغى الحياة[/frame][/align][/align]
[align=justify]وهذه محاورة جرت بين أنواع السلاح "أبمجلز" و"المعشر" و "المحدش" ويختم الشاعر (المجهول) قصيدته برأيه فيقول:
[align=center]
[frame="5 60"]قال بو مجلز انا بادعي لاني اول ما ورد
انا ذا قرر الدنيا وكم هبت فيها من فنايا
والله والله ما من عينٍ الا وانا بكّيتها
والله والله ما من قرية الا وفيها ناعية
ثم جانا اممعشر قال كب البطالة كبها
كله الزين في صوره سوا وانت من عرض الخشب
ثم جانا اممحدش كن عنده من الكبرة شوية
قال ما اداعي المرتين وانا اشتحن باحدى عشر
أي ذا اقوى لعند الصرع وايات منا ذا يصيب
لا حديلة واذا وقعت في الحيد مثل امصاجعة
قلت لا باس يا شغل النصارى مع الاول وتالي
ما مع الناس خيره فيك يا بندق ناره منه[/frame][/align][/align]
وأختم ببيتين لعب لنفس الشاعر (مجهول الهوية):
[align=center][frame="5 80"]يا الله انا طلبنا من يداوي المارضينا ÷ وادّعينا من الكعبة دوايٍ للامراضي
يا صحيبي بهذا العلم والله ما رضينا ÷ وان قعدنا لحول الدور ما في البال راضي[/frame][/align]
هذا وترون الكامل وجه الله سبحانه
يسعدني ويشرفني أن أشارككم بما لدي من بعض القصائد التاريخية وبصفتي من (آل بالريش الهول) فأبدأ بقصيدة لابن جرادي يقول فيها:
[align=center][frame="5 80"]آل بالريش ذا صِخيَوا نفوس الغلا قالة قنونا
من قنونا شرينا المدح بِالريش سمينا اسمنا
واحتموا بقعة فيها امبحيري وفيها يَامَنا
واحتموا الغرس فيه الطلح وتمِر به فنجالها
ثم حلوا بوادي نقمة واحتموا قصر الشعيري
احتموهو بزين المرت ذا الموت في علمانها
واحتموا المولحة في يوم بغن تجي فيه القيامة
اسلموا الجن والكفار يعجبك من هِلَّالـها
آل بالريش ذا تحمي الطوارف تهامة والسراة[/frame][/align]
[align=center][/align]
وهذه من شاعر (مجهول) من تهامة ذهل عند فتح عقبة الشعف فقال :
[align=justify][align=center][frame="5 50"]والله يا من نظر صلب الحميدين يوم تلازموا
واندروا خطهم ياجي سحير امشطب يبغى تهامة
إنه يذهب خفيف العقل ويتوب من مدراجهم
قالوا عاداتنا الناموس والموت ما نبغى الحياة[/frame][/align][/align]
[align=justify]وهذه محاورة جرت بين أنواع السلاح "أبمجلز" و"المعشر" و "المحدش" ويختم الشاعر (المجهول) قصيدته برأيه فيقول:
[align=center]
[frame="5 60"]قال بو مجلز انا بادعي لاني اول ما ورد
انا ذا قرر الدنيا وكم هبت فيها من فنايا
والله والله ما من عينٍ الا وانا بكّيتها
والله والله ما من قرية الا وفيها ناعية
ثم جانا اممعشر قال كب البطالة كبها
كله الزين في صوره سوا وانت من عرض الخشب
ثم جانا اممحدش كن عنده من الكبرة شوية
قال ما اداعي المرتين وانا اشتحن باحدى عشر
أي ذا اقوى لعند الصرع وايات منا ذا يصيب
لا حديلة واذا وقعت في الحيد مثل امصاجعة
قلت لا باس يا شغل النصارى مع الاول وتالي
ما مع الناس خيره فيك يا بندق ناره منه[/frame][/align][/align]
وأختم ببيتين لعب لنفس الشاعر (مجهول الهوية):
[align=center][frame="5 80"]يا الله انا طلبنا من يداوي المارضينا ÷ وادّعينا من الكعبة دوايٍ للامراضي
يا صحيبي بهذا العلم والله ما رضينا ÷ وان قعدنا لحول الدور ما في البال راضي[/frame][/align]
هذا وترون الكامل وجه الله سبحانه
تعليق