الكلام يجيب بعضوه
لم يكن في حياتنا كل شي جد ولا كل شي سخريه ومايقهر هو من يدعي الموازنه
من هنا يبتدي الكلام
الحريه لا يعرفها أحد قديماً وكانت المرأه تعاني الأمرين في حياتها من وهي لدى عائلتها حتى تتزوج وتنجب وتصبح عجوزاً
لم تكن تجرؤ إمرأه على الإعتراض على أمراً لايعجبها وتنفي وجوده بل بالعكس ترضخ للواقع وتسكت وتقتدي في تحمل الظلم والمعاناه بإمها وعمتها وكان الرجل جبروت وإن أحب حينها أحب حباً ظالم يضل يسلب لها حقوقها أذكر رواية أحد كبار السن حينما كان يحب زوجته حباً عضيماً عبر لزوجته بحبه لها بضربة أطرحتها الفراش أسبوعاً أو قصيده غسل فيها شراع أهلها سب وشتم
كنت صغيرة حينها كنت أجد المرأه تطبخ وتنفخ حتى يتصبب منها العرق ولم تقابل من زوجها بكلمة سلمت يداك أو مشكوره أو إلخ....
بل باللعن والسب ع التأخير البسيط ويحاااه لقد كانت جميع النساء قديماً على هذا النسق
سيعترض البعض بحكم إنه رجل على ما أقول لكن إسأل إمك أو جدتك إن كانت على قيد الحياه صدقني ستبداء روايتها بالآهات والونات وتقول الله يكتب لنا الإجر تعبنا وما لقينا من شكرنا
لم أقول هذا إعتراضاً على القديم أو لخصام الرجل ووجع رأسي بل للمقارنه بين النساء قديماً وحديثاً أما الرجال فهناك من سيقارن ولا تقولوا قديماً أفضل وحديثاً لا أعلم ماذا ستقولون !! أختصروا الكلام فالحال من بعضه إلا من رحم ربي..
هنا القهر بإم عينه
فتيات ضاعوا في متاهات الحضاره
أعطيوا الرأي والحريه وغلفوا لهم أسرهم كل ذلك بالإهمال أقسم بإنني رأيت ذلك في مجتمعنا البسيط
أهملت البنت وخلط لها الحابل بالنابل وقالوا فيما يقول الجاهل نحن واثقين في إبنتنا والأمر ليس ثقه صدقوني بل إهمال وحينما وقعت بالخطأ قالوا خانت الثقه والبنت مايوثق فيها؟"؟!!!
وفتيات دخلوا طريق الإنحراف عن طريق الصديقات
لم يسمح لهن بالكلام أو التعبير عن الرأي حينما تمرض مرضاً قد يصيبنا جميعاً أما إرهاق أو نزلة برد يشكك فيها ويستنقد ذلك المرض ويستنكر ويقال لها مالا يرضاه عاقل وكأنها جماد ليست بشر تتضايق وتمرض وتزعل وتتدلل على أسرتها قيدت في منزلها بسلاسل الإهانه وسلب الحقوق يقدر الإبن وتهان الإبنه وحينما نستنكر مايفعلون يأتي الرد المرير هذا حرص
يترجم الحرص لدى تلك الفتاة بإن تكون حذره حينما تعمل أي خطأ حتى لايكتشف أمرها من خلال صديقاتها تتسرب أفعالها ليقع المجتمع بين نظره الحيره والتأكيد بنت فلان من الأصل لاتمسك الهاتف فكيف تسوء سمعتها!!!!
هناك من لا يعرف الموازنه في ضبط كافة أموره في الحياه فتجده تائهاً متشككاً وظالماً بحكم عام أو غبي
الإناث نعمة من الله لكن هناك من يسبب لهن الأذى أنا لا أقول شيئاً من خيالي أو كلام مأخوذ خيره بل بالعكس كأب أو كأخ إنظر في تعاملك مع أختك وإبنتك وقيس ذلك الأمر بالموازنه والعدل نحن لا نخون بل نحرص في مجتمعنا لا يوجد هناك ثقافة الحوار والصداقه الصريحه بين البنت وأبيها وذلك لإن الإب نفسه لم يسمح لذلك وذلك بسبب العادات والسن ..و لكن هناك الصراحه بينها وبين أخيها وليس جميع الأخوان الذكور أصدقاء لأخواتهم وليس جميع الأباء لايسمحون بالنقاش مع بناتهن والسماع لشكاويهن
تركت مسؤلية البنت للأم في كل منزل بل الأغلبيه أجد هذا الأمرلديهن وكأن الأم هي من أنجبت والأب لا علاقة له؟؟
كل ما أريد قوله وهو أمر جاد ومن حقائق واقعيه وعدد غير طبيعي كم هائل من الفتيات وقعن فيه عالم الإستبزاز ينتشر رافعاً راية النصر في كلية البنات فهل إنت صديق لأختك إنصحها ولا تهددها وهل أنت صديق لإبنتك إنصحها ولا تهددها
إحرص عليها وإجعل الثقه والحرص في حدود الموازنه إنتبهوا لصديقات بناتكن وإحرصوا على إن تنشروا التوعيه لكافة الأمهات الجهل قضية كبرى بسببه قاد الإبن والفتاه إلى الإنحراف .
كلام كثير وأمور مهمه لن أجد لها مايكفيها فحينما نأتي للموازنه في التعامل مع الفتاه نتوه في الأبواب المتعدده للأسباب التي أوقعتهن بالخطأ ..
[fot1]تذكر!!![/fot1]
الأنثى إن وضعت شيء ما في بالها لن تتراجع عنه مطلقاً حتى لو تسجن في قبر.
لم يكن في حياتنا كل شي جد ولا كل شي سخريه ومايقهر هو من يدعي الموازنه
من هنا يبتدي الكلام
الحريه لا يعرفها أحد قديماً وكانت المرأه تعاني الأمرين في حياتها من وهي لدى عائلتها حتى تتزوج وتنجب وتصبح عجوزاً
لم تكن تجرؤ إمرأه على الإعتراض على أمراً لايعجبها وتنفي وجوده بل بالعكس ترضخ للواقع وتسكت وتقتدي في تحمل الظلم والمعاناه بإمها وعمتها وكان الرجل جبروت وإن أحب حينها أحب حباً ظالم يضل يسلب لها حقوقها أذكر رواية أحد كبار السن حينما كان يحب زوجته حباً عضيماً عبر لزوجته بحبه لها بضربة أطرحتها الفراش أسبوعاً أو قصيده غسل فيها شراع أهلها سب وشتم
كنت صغيرة حينها كنت أجد المرأه تطبخ وتنفخ حتى يتصبب منها العرق ولم تقابل من زوجها بكلمة سلمت يداك أو مشكوره أو إلخ....
بل باللعن والسب ع التأخير البسيط ويحاااه لقد كانت جميع النساء قديماً على هذا النسق
سيعترض البعض بحكم إنه رجل على ما أقول لكن إسأل إمك أو جدتك إن كانت على قيد الحياه صدقني ستبداء روايتها بالآهات والونات وتقول الله يكتب لنا الإجر تعبنا وما لقينا من شكرنا
لم أقول هذا إعتراضاً على القديم أو لخصام الرجل ووجع رأسي بل للمقارنه بين النساء قديماً وحديثاً أما الرجال فهناك من سيقارن ولا تقولوا قديماً أفضل وحديثاً لا أعلم ماذا ستقولون !! أختصروا الكلام فالحال من بعضه إلا من رحم ربي..
هنا القهر بإم عينه
فتيات ضاعوا في متاهات الحضاره
أعطيوا الرأي والحريه وغلفوا لهم أسرهم كل ذلك بالإهمال أقسم بإنني رأيت ذلك في مجتمعنا البسيط
أهملت البنت وخلط لها الحابل بالنابل وقالوا فيما يقول الجاهل نحن واثقين في إبنتنا والأمر ليس ثقه صدقوني بل إهمال وحينما وقعت بالخطأ قالوا خانت الثقه والبنت مايوثق فيها؟"؟!!!
وفتيات دخلوا طريق الإنحراف عن طريق الصديقات
لم يسمح لهن بالكلام أو التعبير عن الرأي حينما تمرض مرضاً قد يصيبنا جميعاً أما إرهاق أو نزلة برد يشكك فيها ويستنقد ذلك المرض ويستنكر ويقال لها مالا يرضاه عاقل وكأنها جماد ليست بشر تتضايق وتمرض وتزعل وتتدلل على أسرتها قيدت في منزلها بسلاسل الإهانه وسلب الحقوق يقدر الإبن وتهان الإبنه وحينما نستنكر مايفعلون يأتي الرد المرير هذا حرص
يترجم الحرص لدى تلك الفتاة بإن تكون حذره حينما تعمل أي خطأ حتى لايكتشف أمرها من خلال صديقاتها تتسرب أفعالها ليقع المجتمع بين نظره الحيره والتأكيد بنت فلان من الأصل لاتمسك الهاتف فكيف تسوء سمعتها!!!!
هناك من لا يعرف الموازنه في ضبط كافة أموره في الحياه فتجده تائهاً متشككاً وظالماً بحكم عام أو غبي
الإناث نعمة من الله لكن هناك من يسبب لهن الأذى أنا لا أقول شيئاً من خيالي أو كلام مأخوذ خيره بل بالعكس كأب أو كأخ إنظر في تعاملك مع أختك وإبنتك وقيس ذلك الأمر بالموازنه والعدل نحن لا نخون بل نحرص في مجتمعنا لا يوجد هناك ثقافة الحوار والصداقه الصريحه بين البنت وأبيها وذلك لإن الإب نفسه لم يسمح لذلك وذلك بسبب العادات والسن ..و لكن هناك الصراحه بينها وبين أخيها وليس جميع الأخوان الذكور أصدقاء لأخواتهم وليس جميع الأباء لايسمحون بالنقاش مع بناتهن والسماع لشكاويهن
تركت مسؤلية البنت للأم في كل منزل بل الأغلبيه أجد هذا الأمرلديهن وكأن الأم هي من أنجبت والأب لا علاقة له؟؟
كل ما أريد قوله وهو أمر جاد ومن حقائق واقعيه وعدد غير طبيعي كم هائل من الفتيات وقعن فيه عالم الإستبزاز ينتشر رافعاً راية النصر في كلية البنات فهل إنت صديق لأختك إنصحها ولا تهددها وهل أنت صديق لإبنتك إنصحها ولا تهددها
إحرص عليها وإجعل الثقه والحرص في حدود الموازنه إنتبهوا لصديقات بناتكن وإحرصوا على إن تنشروا التوعيه لكافة الأمهات الجهل قضية كبرى بسببه قاد الإبن والفتاه إلى الإنحراف .
كلام كثير وأمور مهمه لن أجد لها مايكفيها فحينما نأتي للموازنه في التعامل مع الفتاه نتوه في الأبواب المتعدده للأسباب التي أوقعتهن بالخطأ ..
[fot1]تذكر!!![/fot1]
الأنثى إن وضعت شيء ما في بالها لن تتراجع عنه مطلقاً حتى لو تسجن في قبر.
تعليق