تويت
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
ومازال الأعلام يضخم ويجعل من الحجر جبلاً ومن الطوبِ برجاً ومن الاسمنت جداراً عازلاً
ومن الشيوعية مذهبا حراً ومن الرأسمالية عدلاً سماوياً ومن الإلحاد إيماناً
ومن ( سامي ) مشكلة !!
سامي .. المشكلة التي أعيت الحقودين وضعاف النفوس وقتلت الكبار والصغار
وإن كان الحق سامي .. قلبوه ، وإن كان الدين مع سامي بحثوا عن أضعف حامليه
وإن كان الفوز سامي ، بحثوا عن شماعة الخاسرين ، وإذا سكت سامي لم يتركوه في هدوئه
وإن تحدث .. رغماً عن أنوفهم يصمتون ..
في حضرة سامي .. لن تبرحوا صامتين !!
القضية .. ألا قضية حقيقية يدور النقاش حولها .. والمشكلة أنهم يفتعلون الخطأ على
شخص واحد يختارونه .. رغم أنه لاوجود للخطأ أصلا .. ورغما عنك يافلان
أنت مظلوم وأنت مسكين .. وإن أقسمت يافلان أنك من اختار المنصب لم يتركوك
وسبحان الله في ليلة وضحاها نزل حبه على قلوبهم !!
وأصبح عادل البطي " المهذب جداً " معشوق النصراويين .. ليس حباً فيه
تعلمون كما أعلم .. افتعالاً لمشكلة يكون طرفها سُمٌ نهش أجسادهم !!
أثق تماما أنه لو حصلت مشكلة فلن يسكت عبدالرحمن بن مساعد وسيعلنها على الملأ
كما كان شجاعاً وأعلن تحمله خطأ تعيين سامي وعادل في منصبيين متشابهين جداً
وأمامكم لاعبو الفريق لتسألوهم ، هل المشكلة في شخص أم في تضارب الصلاحيات
وضبابية الرؤية ، وهو السبب الرئيس للاجتماع الذي فصل بينهما !!
وحين بقي سامي مشرفاً وحيداً وتحول عادل للعمق أصبحت أصابع الاتهام كلها تجاه سامي
وطاله النقد من أصغر القوم حتى سيّدهم ، وكل الانتقاد كان برسم وكالة ( يقولون )
و ( تشير مصادري الخاصة ) و ( أعرف واحد يعرف واحد يعرف ابو واحد في النادي ) !!
الاستناد في أن سامي أصبح مشكلة كبيرة في النادي ليس لها حل ، وأصبح يفضل مصلحته
الشخصية ولا يهتم لأمر الهلال ، أقول أن الاستناد ليس لأخبار موثقة ثابتة بل لآراء ليس
لها صحة .
إن كانت المسألة وجهة نظر ، فأرى أن عادل البطي مستفيدٌ من منصبه الجديد أكثر من القديم
فمنصب مدير الكرة يعني تعاملا مباشراً مع اللاعبين واعتذارهم ومشاكلهم واختلاف ثقافاتهم
ومسؤولية كاملة عنهم في الحل والترحال وتزويد المدرب بكل جديد ، وملازمة الفريق بالسفر
في كل مباراة يخوضها خارج أرضه وحضور أي مباراة على أرضه
أما المنصب الجديد فيعتبر مريحاً أكثر ، ولن يُرغم على السفر والحضور إلا إن أراد
وكمسمى ومكانة ، يظل مستشار الرئيس أفضل من مدير الكرة بألف سنة ضوئية !!
لم تكن القضية المداعة بين سامي وعادل آخر عهد الصحافة الصفراء بالمشاكل
" أعني بالصفراء ، الصحافة الباحثة عن الإثارة على حساب الصحة وهو مسمى موحود في العالم لاعني فريقا ً "فاتجهوا لكون سامي متغطرساً في التعامل مع اللاعبين ومتعالياً ونرجسياً
يرفض أن يتجاوزه أحدٌ ، أشبه بموسليني حين هدد لاعبي إيطاليا ولم يُذكر أنه وعدهم كما هدد
للأسف أن الكثيرين باتوا يصدقون مايكتب في الإعلام دون وعيٍ أو دقيقة تفكير
سامي باعتراف من لعبوا معه كان يساعد اللاعبين على البروز ويقدم كل مايملك لأجلهم
سامي سرق كل القريبين منه ، قلب تخوّف بشار عبدالله منه إلى عشق ٍ أبدي يتغنى به بشار
بين الناس حتى اليوم ، لم يبخل على ياسر بأي دعم أو نُصحٍ أو دفاع ،
حتى وصل به الأمر لتبرير مافعله سعد الحارثي أمام الهلال من عصبية في الثواني الأخيرة
جعلت الكثيرين من القلوب الصفراء الكارهة تخضع كعنقودٍ عنبٍ يتدلى أمام حسناء القصر !!
ولأنه سامي ، اعتاد السير باذنٍ من طين وعجين وأسكت منتقديه بأفعاله التي لاتخفيها
ليلةٌ معتمة ولا نفسٌ حاسدة ولا ناقمٌ غيور ..
سامي ياسادة من يُسطر يوميا عشرات الدروس أينما حل ، في الملعب والشارع والتلفاز
والمنتديات وحتى بأرشيفه الزاخر بلآلئ زرقاء كانت الدموع فيها كالندى يلمع بين التراب !!
بربّكم .. بعد كل مافعله سامي وأنجزه سيصبح في يومٍ أنانياً أمام مصلحة الهلال !!
قليلٌ من المنطق ينهي الشك ولو كان قدر أنملة طفلٍ رضيعٍ ليّن العظام ..
الاتهام هنا هو الحلقة الأضعف في كل ماكُتب .. فلن يكون سامي نرجسياً على حساب الهلال
محال !!
سيستمر سامي محارباً حتى إن كان على صواب .. فقط لأنه سامي وهو عذرٌ كافٍ ليرموه
بكل سوء ، وعذرٌ للتجني والكذب بحجة المصادر الموثوقة ، وإن تضاربه مصادره ( الموثوقة )
أخذ بما يناسبه أكثر وكال التهم دون حساب .. ومازال سامي صامتا !!
أيها المنجل السابح في فسحة الفضاء .. أسعدت هلالاً وعمت زعيماً !!
ودمتم ...
منقوووول
.[/align]
ومازال الأعلام يضخم ويجعل من الحجر جبلاً ومن الطوبِ برجاً ومن الاسمنت جداراً عازلاً
ومن الشيوعية مذهبا حراً ومن الرأسمالية عدلاً سماوياً ومن الإلحاد إيماناً
ومن ( سامي ) مشكلة !!
سامي .. المشكلة التي أعيت الحقودين وضعاف النفوس وقتلت الكبار والصغار
وإن كان الحق سامي .. قلبوه ، وإن كان الدين مع سامي بحثوا عن أضعف حامليه
وإن كان الفوز سامي ، بحثوا عن شماعة الخاسرين ، وإذا سكت سامي لم يتركوه في هدوئه
وإن تحدث .. رغماً عن أنوفهم يصمتون ..
في حضرة سامي .. لن تبرحوا صامتين !!
القضية .. ألا قضية حقيقية يدور النقاش حولها .. والمشكلة أنهم يفتعلون الخطأ على
شخص واحد يختارونه .. رغم أنه لاوجود للخطأ أصلا .. ورغما عنك يافلان
أنت مظلوم وأنت مسكين .. وإن أقسمت يافلان أنك من اختار المنصب لم يتركوك
وسبحان الله في ليلة وضحاها نزل حبه على قلوبهم !!
وأصبح عادل البطي " المهذب جداً " معشوق النصراويين .. ليس حباً فيه
تعلمون كما أعلم .. افتعالاً لمشكلة يكون طرفها سُمٌ نهش أجسادهم !!
أثق تماما أنه لو حصلت مشكلة فلن يسكت عبدالرحمن بن مساعد وسيعلنها على الملأ
كما كان شجاعاً وأعلن تحمله خطأ تعيين سامي وعادل في منصبيين متشابهين جداً
وأمامكم لاعبو الفريق لتسألوهم ، هل المشكلة في شخص أم في تضارب الصلاحيات
وضبابية الرؤية ، وهو السبب الرئيس للاجتماع الذي فصل بينهما !!
وحين بقي سامي مشرفاً وحيداً وتحول عادل للعمق أصبحت أصابع الاتهام كلها تجاه سامي
وطاله النقد من أصغر القوم حتى سيّدهم ، وكل الانتقاد كان برسم وكالة ( يقولون )
و ( تشير مصادري الخاصة ) و ( أعرف واحد يعرف واحد يعرف ابو واحد في النادي ) !!
الاستناد في أن سامي أصبح مشكلة كبيرة في النادي ليس لها حل ، وأصبح يفضل مصلحته
الشخصية ولا يهتم لأمر الهلال ، أقول أن الاستناد ليس لأخبار موثقة ثابتة بل لآراء ليس
لها صحة .
إن كانت المسألة وجهة نظر ، فأرى أن عادل البطي مستفيدٌ من منصبه الجديد أكثر من القديم
فمنصب مدير الكرة يعني تعاملا مباشراً مع اللاعبين واعتذارهم ومشاكلهم واختلاف ثقافاتهم
ومسؤولية كاملة عنهم في الحل والترحال وتزويد المدرب بكل جديد ، وملازمة الفريق بالسفر
في كل مباراة يخوضها خارج أرضه وحضور أي مباراة على أرضه
أما المنصب الجديد فيعتبر مريحاً أكثر ، ولن يُرغم على السفر والحضور إلا إن أراد
وكمسمى ومكانة ، يظل مستشار الرئيس أفضل من مدير الكرة بألف سنة ضوئية !!
لم تكن القضية المداعة بين سامي وعادل آخر عهد الصحافة الصفراء بالمشاكل
" أعني بالصفراء ، الصحافة الباحثة عن الإثارة على حساب الصحة وهو مسمى موحود في العالم لاعني فريقا ً "فاتجهوا لكون سامي متغطرساً في التعامل مع اللاعبين ومتعالياً ونرجسياً
يرفض أن يتجاوزه أحدٌ ، أشبه بموسليني حين هدد لاعبي إيطاليا ولم يُذكر أنه وعدهم كما هدد
للأسف أن الكثيرين باتوا يصدقون مايكتب في الإعلام دون وعيٍ أو دقيقة تفكير
سامي باعتراف من لعبوا معه كان يساعد اللاعبين على البروز ويقدم كل مايملك لأجلهم
سامي سرق كل القريبين منه ، قلب تخوّف بشار عبدالله منه إلى عشق ٍ أبدي يتغنى به بشار
بين الناس حتى اليوم ، لم يبخل على ياسر بأي دعم أو نُصحٍ أو دفاع ،
حتى وصل به الأمر لتبرير مافعله سعد الحارثي أمام الهلال من عصبية في الثواني الأخيرة
جعلت الكثيرين من القلوب الصفراء الكارهة تخضع كعنقودٍ عنبٍ يتدلى أمام حسناء القصر !!
ولأنه سامي ، اعتاد السير باذنٍ من طين وعجين وأسكت منتقديه بأفعاله التي لاتخفيها
ليلةٌ معتمة ولا نفسٌ حاسدة ولا ناقمٌ غيور ..
سامي ياسادة من يُسطر يوميا عشرات الدروس أينما حل ، في الملعب والشارع والتلفاز
والمنتديات وحتى بأرشيفه الزاخر بلآلئ زرقاء كانت الدموع فيها كالندى يلمع بين التراب !!
بربّكم .. بعد كل مافعله سامي وأنجزه سيصبح في يومٍ أنانياً أمام مصلحة الهلال !!
قليلٌ من المنطق ينهي الشك ولو كان قدر أنملة طفلٍ رضيعٍ ليّن العظام ..
الاتهام هنا هو الحلقة الأضعف في كل ماكُتب .. فلن يكون سامي نرجسياً على حساب الهلال
محال !!
سيستمر سامي محارباً حتى إن كان على صواب .. فقط لأنه سامي وهو عذرٌ كافٍ ليرموه
بكل سوء ، وعذرٌ للتجني والكذب بحجة المصادر الموثوقة ، وإن تضاربه مصادره ( الموثوقة )
أخذ بما يناسبه أكثر وكال التهم دون حساب .. ومازال سامي صامتا !!
أيها المنجل السابح في فسحة الفضاء .. أسعدت هلالاً وعمت زعيماً !!
ودمتم ...
منقوووول
.[/align]
تعليق