تويت
[align=center]فاز مهاجم المنتخب الإماراتى للشباب المتوج بطلا لآسيا أحمد خليل بجائزة أفضل لاعب أسيوى شاب لعام 2008، بعد أن فاز الأوزبكى سيرفر جيباروف بجائزة أفضل لاعب فى قارة آسيا لعام 2008.
تفوق خليل على الأوزباكى شيرزودبيك كريموف والكورى الجنوبى لى هونغ هو، بعد دوره الكبير فى قيادة منتخب بلاده إلى إحراز كأس آسيا تحت 19 عاما التى اختمت فى السعودية قبل 10 أيام.
كان خليل قد سجل هدفين فى المباراة النهائية ضد أوزبكستان وتوج أفضل لاعب وأفضل هداف فى البطولة.
قال خليل: "سعيد لفوزى بهذه الجائزة التى ستلقى مسئولية كبيرة على عاتقى، وآمل أن أكون على قدرها فى المستقبل".
وأضاف: "الطريق لا يزال طويلا أمامى وعلى المثابرة للارتقاء بمستواى وبالطبع طموحى الاحتراف فى الخارج لكن الأمر سابق لأوانه فى الوقت الحالى".
وقد حصلت اليابان على نصيب الأسد من الجوائز بإحراز جامبا أوساكا بطل آسيا لقب أفضل ناد، والمنتخب الوطنى لقب أفضل منتخب، بالإضافة إلى جائزة اللعب النظيف.
وحاز السورى تمام حمدون جائزة أفضل حكم مساعد، والأوزبكى رفشان إيرماتوف لقب أفضل حكم آسيوى، وأكيرا نيشينو مدرب جامبا اليابانى لقب أفضل مدرب آسيوى، ومنتخب إيران أفضل منتخب للصالات، ولاعبه وحيد شمسى أفضل لاعب صالات أيضا.
ودأب الاتحاد الآسيوى على توزيع جوائزه منذ عام 1994 فى كوالالمبور لكنه نظم هذا الحدث ثلاث مرات خارج العاصمة الماليزية، حيث مقره الرئيسى، وكان ذلك فى لبنان عام 2000، وعام 2006 فى أبوظبى والعام الماضى فى سيدنى.
وتحمل اليابان وإيران والسعودية الرقم القياسى فى عدد إحراز الألقاب (4 مرات لكل منها) الأولى عن طريق ماسامى ايهارا (1995) وهيديتوشى ناكاتا (1997 و1998) وشينجى أونو (2002)، والثانية إيران عن طريق خودادا عزيزى (1996) وعلى دائى (1999) ومهدى مهداوى (2003) وعلى كريمى (2004)، والثالثة السعودية عن طريق سعيد العويران (1994) ونواف التمياط (2000) وحمد المنتشرى (2005) وياسر القحطانى، ومرة واحدة لقطر عن طريق خلفان إبراهيم خلفان العام قبل الماضى، وللصين عن طريق فاز تسه هى (2001) ولأوزبكستان عبر دجيباروف اليوم.[/align]
تفوق خليل على الأوزباكى شيرزودبيك كريموف والكورى الجنوبى لى هونغ هو، بعد دوره الكبير فى قيادة منتخب بلاده إلى إحراز كأس آسيا تحت 19 عاما التى اختمت فى السعودية قبل 10 أيام.
كان خليل قد سجل هدفين فى المباراة النهائية ضد أوزبكستان وتوج أفضل لاعب وأفضل هداف فى البطولة.
قال خليل: "سعيد لفوزى بهذه الجائزة التى ستلقى مسئولية كبيرة على عاتقى، وآمل أن أكون على قدرها فى المستقبل".
وأضاف: "الطريق لا يزال طويلا أمامى وعلى المثابرة للارتقاء بمستواى وبالطبع طموحى الاحتراف فى الخارج لكن الأمر سابق لأوانه فى الوقت الحالى".
وقد حصلت اليابان على نصيب الأسد من الجوائز بإحراز جامبا أوساكا بطل آسيا لقب أفضل ناد، والمنتخب الوطنى لقب أفضل منتخب، بالإضافة إلى جائزة اللعب النظيف.
وحاز السورى تمام حمدون جائزة أفضل حكم مساعد، والأوزبكى رفشان إيرماتوف لقب أفضل حكم آسيوى، وأكيرا نيشينو مدرب جامبا اليابانى لقب أفضل مدرب آسيوى، ومنتخب إيران أفضل منتخب للصالات، ولاعبه وحيد شمسى أفضل لاعب صالات أيضا.
ودأب الاتحاد الآسيوى على توزيع جوائزه منذ عام 1994 فى كوالالمبور لكنه نظم هذا الحدث ثلاث مرات خارج العاصمة الماليزية، حيث مقره الرئيسى، وكان ذلك فى لبنان عام 2000، وعام 2006 فى أبوظبى والعام الماضى فى سيدنى.
وتحمل اليابان وإيران والسعودية الرقم القياسى فى عدد إحراز الألقاب (4 مرات لكل منها) الأولى عن طريق ماسامى ايهارا (1995) وهيديتوشى ناكاتا (1997 و1998) وشينجى أونو (2002)، والثانية إيران عن طريق خودادا عزيزى (1996) وعلى دائى (1999) ومهدى مهداوى (2003) وعلى كريمى (2004)، والثالثة السعودية عن طريق سعيد العويران (1994) ونواف التمياط (2000) وحمد المنتشرى (2005) وياسر القحطانى، ومرة واحدة لقطر عن طريق خلفان إبراهيم خلفان العام قبل الماضى، وللصين عن طريق فاز تسه هى (2001) ولأوزبكستان عبر دجيباروف اليوم.[/align]
تعليق