[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السياسة : يعرفونها بأنها علم السلطة......
السياسيون لفظ يطلق على السلطه التشريعه التي تصدر اوامر تحدد مسار ووجهة علاقات الدوله داخليا وخارجيا ..
والحديث في امور السياسه امام بعض افراد المجتمع يُصيبهم بالفوبيا . وذلك لما يسمعون من أحداث حصلت لأشخاص اكثروا الحديث عن امور السياسه وحاولوا التأثير على قراراتها .... وعكس هولاء الخائفين يأتي فريق المحبين والمتتبعين لهذه الثقافه ويجدون في عالم ألنت الجو الملائم لممارستها(السياسه) من قراءه إلى تعليق انتهاء بكتابة المواضيع الناقده ....
ولكل سمع أو تصفح منتدى الساحة العربية وما حققه من شهره,, وصار المكان المحبب لكل مغرم بأمور السياسة والأطروحات من الكتاب المغامرين ...
فساهم هذا المنتدى في شهرة البعض حتى وصلوا إلى الجرائد والقنوات التلفزيونية والبعض الى فندق خزعبل يتجرع مرارة ما سطر قلمه الذي لم يضع له هذا الكاتب خطوط حمراء ... فسلط حبره في هدم البناء من سب وكيلا للتهم وتعرضا لأعراض الساسة وهذا الأخ المغامر يظن انه ينتقد ويعالج المشاكل حيث ينطبق عليه قول الشاعر :
متى يبلغ البنيان يوما تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدمُ؟
دقيقه لجميع القراء....
قبل الفضائيات الاخباريه وخاصه قناة الجزيرة كان الحديث عن الحياة السياسيه حكرا على طبقه معروفه وهم النخب من المجتمع السعودي ... وبعد ان تواجدت قناة الجزيره في الساحه بدأ العامه في الاهتمام بهذه القناة فأوجدت في البلد ثقافه جديده لدى المواطنين البسطاء .
ولكن وقعت قناة الجزيره في المحظور فتمادت في الطرح وتعالت على الأعراف السياسيه وتجرأت في نشر غسيل بعض الدول وحصل لها الطرد وعدم القبول,,,
اخيرا للجميع نصيحه
يجب على من يحب الخوض في امور السياسه ان يتذكر دائما حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ )) أخرجه البخاري ومسلم
نعم فعلى من يحب الحديث الدائم في السياسه وقرارات الدوله ان يقول خيرا او يصمت فالصمت منجاه له [/align]
[align=center]وقفه :
الله على ايام الراديو[/align]
تحياتي لكم
السياسة : يعرفونها بأنها علم السلطة......
السياسيون لفظ يطلق على السلطه التشريعه التي تصدر اوامر تحدد مسار ووجهة علاقات الدوله داخليا وخارجيا ..
والحديث في امور السياسه امام بعض افراد المجتمع يُصيبهم بالفوبيا . وذلك لما يسمعون من أحداث حصلت لأشخاص اكثروا الحديث عن امور السياسه وحاولوا التأثير على قراراتها .... وعكس هولاء الخائفين يأتي فريق المحبين والمتتبعين لهذه الثقافه ويجدون في عالم ألنت الجو الملائم لممارستها(السياسه) من قراءه إلى تعليق انتهاء بكتابة المواضيع الناقده ....
ولكل سمع أو تصفح منتدى الساحة العربية وما حققه من شهره,, وصار المكان المحبب لكل مغرم بأمور السياسة والأطروحات من الكتاب المغامرين ...
فساهم هذا المنتدى في شهرة البعض حتى وصلوا إلى الجرائد والقنوات التلفزيونية والبعض الى فندق خزعبل يتجرع مرارة ما سطر قلمه الذي لم يضع له هذا الكاتب خطوط حمراء ... فسلط حبره في هدم البناء من سب وكيلا للتهم وتعرضا لأعراض الساسة وهذا الأخ المغامر يظن انه ينتقد ويعالج المشاكل حيث ينطبق عليه قول الشاعر :
متى يبلغ البنيان يوما تمامه إذا كنت تبنيه وغيرك يهدمُ؟
دقيقه لجميع القراء....
قبل الفضائيات الاخباريه وخاصه قناة الجزيرة كان الحديث عن الحياة السياسيه حكرا على طبقه معروفه وهم النخب من المجتمع السعودي ... وبعد ان تواجدت قناة الجزيره في الساحه بدأ العامه في الاهتمام بهذه القناة فأوجدت في البلد ثقافه جديده لدى المواطنين البسطاء .
ولكن وقعت قناة الجزيره في المحظور فتمادت في الطرح وتعالت على الأعراف السياسيه وتجرأت في نشر غسيل بعض الدول وحصل لها الطرد وعدم القبول,,,
اخيرا للجميع نصيحه
يجب على من يحب الخوض في امور السياسه ان يتذكر دائما حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ )) أخرجه البخاري ومسلم
نعم فعلى من يحب الحديث الدائم في السياسه وقرارات الدوله ان يقول خيرا او يصمت فالصمت منجاه له [/align]
[align=center]وقفه :
الله على ايام الراديو[/align]
تحياتي لكم
تعليق