مساءكم ورد جوري
علي سعد ظافر الشمراني شاعر غني عن التعريف
وهذي إحدى روائعه أترككم معها بدون تعليق
الغائب اللي مشتهي تكليمه
مضى عليّ الوقت ما كلّمني
سلّمت .. وأرقب ردّه وتسليمه
وابطأ.. واظنّه للجفا سلّمني
ياديم يامخزون بأحلى غيمه
ليت اللقاء أمر وحضر وأرغمني
من عام والأشواق في تحريمه
لاكن عسى للوصل ما يحرمني
هو طيب عمر الشوق مع تنعيمه
ليت الصدود المفتعل يرحمني
هند أرغمت كسرى على تحجيمه
تحجيم تُرجم.. بس ما ترجمني
والحيره اللي كانت إسم وقيمه
زالت وأنا لازلت كلّ .. وضمني
فقير لله .. وأغتنيت بخيمه
مع ناقةٍ مجهم ولم تجهمني
والقاسي اللي سمّ روحي ضيمه
صبري عليه أخاف لا يهضمني
أحبّه .. وروحي لروحه شيمه
والشام لو هُشّم فلا هشّمني
وأخيراً
هو حبّي اللي مشتهي تكليمه
حتّى لو أقفا الوقت ما كلمني
علي سعد ظافر الشمراني شاعر غني عن التعريف
وهذي إحدى روائعه أترككم معها بدون تعليق
الغائب اللي مشتهي تكليمه
مضى عليّ الوقت ما كلّمني
سلّمت .. وأرقب ردّه وتسليمه
وابطأ.. واظنّه للجفا سلّمني
ياديم يامخزون بأحلى غيمه
ليت اللقاء أمر وحضر وأرغمني
من عام والأشواق في تحريمه
لاكن عسى للوصل ما يحرمني
هو طيب عمر الشوق مع تنعيمه
ليت الصدود المفتعل يرحمني
هند أرغمت كسرى على تحجيمه
تحجيم تُرجم.. بس ما ترجمني
والحيره اللي كانت إسم وقيمه
زالت وأنا لازلت كلّ .. وضمني
فقير لله .. وأغتنيت بخيمه
مع ناقةٍ مجهم ولم تجهمني
والقاسي اللي سمّ روحي ضيمه
صبري عليه أخاف لا يهضمني
أحبّه .. وروحي لروحه شيمه
والشام لو هُشّم فلا هشّمني
وأخيراً
هو حبّي اللي مشتهي تكليمه
حتّى لو أقفا الوقت ما كلمني
تعليق