من هنا نترجم " الشعر " : عيداً ..
أو لـ نترجم " العيد " : شعراً ..
بما شئتم من " الحلوى " ـ عفواً ـ أعني من " الأحرف " ..
إذ لا زال للعيد " صوت " صاخب ، يدركه " الأطفال " قبل " الكبار "
ويبتهجون به علانية ، كما يبتهج به كلّ على طريقته التي تمثّله ..
ولـ الشعراء صوت جليّ في هذا الجانب ، ولعل قول ( المتنبي ) :
عيد بأية حال عدت يا عيد
لما مضى أم بأمر فيك تجديد
يعدّ الأقرب للذاكرة حين نستعرض " العيد " ..
هنا نداء " يبتسم " ، له نكهة " الحلوى " ، وعبق " الورد " يستقيم بكم وبنا ونحن نصافح بعضنا بمثل هذه البهجة ، عبر هذا الفضاء .
ولعلي أبدأ ببعض ما كتبت في ( العيد ) عبر أزمنةٍ مختلفة لكنها ليست :
(1)
العيد عاد .. وكلما قلت أنا : عيد
يعيد لي صوت الفرح باسم الأطفال
إلا عن اللي بالأمل تشرق بْعيد
عيدي بها ما يحتمل بُعد ووصال
(2)
كل عام أنتم بخير .. وكل ( عيد ) ..
يعيده الله بينـنـا ودّ وسـعـاده
(3)
ضي الفرح في شوفتك ترجم أفراح
وإلا لغيرك ويش أسميه ( عيدي )
سافرت فـ عيونك لي سْنين بـ ارتاح
والورد يـ أجمل ( ورد ) ما زال بـ إيدي
بانتظار " ورودكم "
أو لـ نترجم " العيد " : شعراً ..
بما شئتم من " الحلوى " ـ عفواً ـ أعني من " الأحرف " ..
إذ لا زال للعيد " صوت " صاخب ، يدركه " الأطفال " قبل " الكبار "
ويبتهجون به علانية ، كما يبتهج به كلّ على طريقته التي تمثّله ..
ولـ الشعراء صوت جليّ في هذا الجانب ، ولعل قول ( المتنبي ) :
عيد بأية حال عدت يا عيد
لما مضى أم بأمر فيك تجديد
يعدّ الأقرب للذاكرة حين نستعرض " العيد " ..
هنا نداء " يبتسم " ، له نكهة " الحلوى " ، وعبق " الورد " يستقيم بكم وبنا ونحن نصافح بعضنا بمثل هذه البهجة ، عبر هذا الفضاء .
ولعلي أبدأ ببعض ما كتبت في ( العيد ) عبر أزمنةٍ مختلفة لكنها ليست :
(1)
العيد عاد .. وكلما قلت أنا : عيد
يعيد لي صوت الفرح باسم الأطفال
إلا عن اللي بالأمل تشرق بْعيد
عيدي بها ما يحتمل بُعد ووصال
(2)
كل عام أنتم بخير .. وكل ( عيد ) ..
يعيده الله بينـنـا ودّ وسـعـاده
(3)
ضي الفرح في شوفتك ترجم أفراح
وإلا لغيرك ويش أسميه ( عيدي )
سافرت فـ عيونك لي سْنين بـ ارتاح
والورد يـ أجمل ( ورد ) ما زال بـ إيدي
بانتظار " ورودكم "
تعليق