في إطار جهودها في العناية بالشباب المسلم وتأهيله؛ أنشأت الندوة العالمية للشباب الإسلامي مركزاً ثقافياً بجمهورية النيجر بغرب إفريقيا، يقوم بتدريس اللغة العربية وعلوم الحاسب الآلي، ويعد الأول من نوعه في النيجر.
المركز مر على إنشائه عام, فقد أسس في ديسمبر 2007م، ويدرس به (265) طالباً، إضافة إلى عدد من الشخصيات الكبيرة من أساتذة الجامعة والقضاة والمديرين والمديرات.
وقال الدكتور محمد بن عمر بادحدح الأمين العام المساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي: إن المعهد مر عليه عام، ورغم هذه المدة القصيرة إلا أن ثمرته كبيرة وملموسة، حيث بدأنا بـ(125) طالباً، و العدد يتزايد، وسوف يتم توسعة مساحة المركز نظراً للإقبال الشعبي الكبير للتقدم للدراسة فيه خصوصاً في قسم اللغة العربية.
وأضاف بادحدح: لقد أصبح المركز واجهة مشرفة للندوة في النيجر، وهو فكرة لم يسبقنا إليها أحد، كما اخترنا للتدريس فيه مدرسين محليين من خريجي الجامعات العربية، والمتميزين علمياً وخلقياً.
يأتي هذا المركز وفق الإستراتيجية التي انتهجتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي في التركيز على تعليم الشباب والارتقاء بهم علمياً وثقافياً، ليكونوا لبنات في نهوض أوطانهم ومستقبل مجتمعاتهم.
المركز مر على إنشائه عام, فقد أسس في ديسمبر 2007م، ويدرس به (265) طالباً، إضافة إلى عدد من الشخصيات الكبيرة من أساتذة الجامعة والقضاة والمديرين والمديرات.
وقال الدكتور محمد بن عمر بادحدح الأمين العام المساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي: إن المعهد مر عليه عام، ورغم هذه المدة القصيرة إلا أن ثمرته كبيرة وملموسة، حيث بدأنا بـ(125) طالباً، و العدد يتزايد، وسوف يتم توسعة مساحة المركز نظراً للإقبال الشعبي الكبير للتقدم للدراسة فيه خصوصاً في قسم اللغة العربية.
وأضاف بادحدح: لقد أصبح المركز واجهة مشرفة للندوة في النيجر، وهو فكرة لم يسبقنا إليها أحد، كما اخترنا للتدريس فيه مدرسين محليين من خريجي الجامعات العربية، والمتميزين علمياً وخلقياً.
يأتي هذا المركز وفق الإستراتيجية التي انتهجتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي في التركيز على تعليم الشباب والارتقاء بهم علمياً وثقافياً، ليكونوا لبنات في نهوض أوطانهم ومستقبل مجتمعاتهم.
تعليق