قام مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي بجمهورية مالي بتوزيع (500) حجاب على الفتيات المسلمات, من طالبات المدارس والجامعات والمعاهد العليا, وتوضيح فرضية الحجاب على المسلمات وضرورة التزامهن بشرع الله.
صرح بذلك مدير مكتب الندوة في مالي, وقال: إن الندوة تكثف نشاطها بين الشباب والفتيات المسلمات, لتوعيتهم بأهمية التمسك بدينهم. وأشار إلى ضرورة توضيح أهمية الحجاب للمسلمة وتوعيتها بوجوبه وضرورته في حفظ كرامتها ودينها، ولذلك سعت الندوة لتوزيعه على الفتيات المسلمات، في الجمعيات والمدارس والجامعات والمهرجانات والمسابقات.
وأضاف مدير مكتب مالي: إنه تم توزيع الدفعة الأخيرة من حجاب المسلمات في مهرجان دعوي، حضره د.آدم سنكاري رئيس رابطة الدعاة في مالي، و ميمونة سنكاري نائبة رئيسة اتحاد النساء المسلمات، وسليمة سيصوكو رئيسة رابطة الداعيات، ولفيفٌ من أصحاب المراكز ومديري المدارس والجمعيات الإسلامية.
وفي كلمته التي ألقاها أمام المهرجان قال د.آدم سنكاري: إنني لا أستطيع أن أصف سعادتي بهذا المشروع، الذي يحمي بناتنا وأخواتنا وينشر الفضيلة في أرض مالي المسلمة، وهكذا عودتنا الندوة على خدمة الشباب والشابات عملياً وليس نظرياً.
وأشارت السيدة سليمة سيصوكو إلى أن: هذا المشروع يعد عوناً كبيراً لمراكزنا النسوية، ويساعدنا على نشر الفضائل بين النساء، ونيابةً عن رابطة الداعيات أقدم شكري وتقديري لمكتب الندوة في مالي، ولمن تبرع بهذا العمل الطيب.
وقال مدير معهد الندوة التقني عثمان جارا: سعادتنا في المعهد لا تقدر؛ فلقد سدَّت الندوة ثغرة مهمة، ولسوف يترك هذا المشروع وهذا المهرجان في نفوس النساء أعظم الأثر لزمن طويل.
وقالت السيدة حفصة تراوري من إحدى المراكز النسائية: لم أر مثل هذا الاهتمام بقيم الإسلام ونشر الفضيلة، كما أراه وألمسه اليوم من مكتب الندوة.
صرح بذلك مدير مكتب الندوة في مالي, وقال: إن الندوة تكثف نشاطها بين الشباب والفتيات المسلمات, لتوعيتهم بأهمية التمسك بدينهم. وأشار إلى ضرورة توضيح أهمية الحجاب للمسلمة وتوعيتها بوجوبه وضرورته في حفظ كرامتها ودينها، ولذلك سعت الندوة لتوزيعه على الفتيات المسلمات، في الجمعيات والمدارس والجامعات والمهرجانات والمسابقات.
وأضاف مدير مكتب مالي: إنه تم توزيع الدفعة الأخيرة من حجاب المسلمات في مهرجان دعوي، حضره د.آدم سنكاري رئيس رابطة الدعاة في مالي، و ميمونة سنكاري نائبة رئيسة اتحاد النساء المسلمات، وسليمة سيصوكو رئيسة رابطة الداعيات، ولفيفٌ من أصحاب المراكز ومديري المدارس والجمعيات الإسلامية.
وفي كلمته التي ألقاها أمام المهرجان قال د.آدم سنكاري: إنني لا أستطيع أن أصف سعادتي بهذا المشروع، الذي يحمي بناتنا وأخواتنا وينشر الفضيلة في أرض مالي المسلمة، وهكذا عودتنا الندوة على خدمة الشباب والشابات عملياً وليس نظرياً.
وأشارت السيدة سليمة سيصوكو إلى أن: هذا المشروع يعد عوناً كبيراً لمراكزنا النسوية، ويساعدنا على نشر الفضائل بين النساء، ونيابةً عن رابطة الداعيات أقدم شكري وتقديري لمكتب الندوة في مالي، ولمن تبرع بهذا العمل الطيب.
وقال مدير معهد الندوة التقني عثمان جارا: سعادتنا في المعهد لا تقدر؛ فلقد سدَّت الندوة ثغرة مهمة، ولسوف يترك هذا المشروع وهذا المهرجان في نفوس النساء أعظم الأثر لزمن طويل.
وقالت السيدة حفصة تراوري من إحدى المراكز النسائية: لم أر مثل هذا الاهتمام بقيم الإسلام ونشر الفضيلة، كما أراه وألمسه اليوم من مكتب الندوة.
تعليق