بـــــــــــســـــــــم الله والصلاة والسلام على رسول الله
استمرووا بالدعااااااااااااء فهو يرد القدر بإذن الله
استمروا ..
توكلوا على الله وثقوا بنصره وقوته
عليكم بالاستغفااااااااااار وترك الذنوب والمعاصي ,لانها السبب في تأخير النصر
فالنصر قااااادم بإذن الله
أولاً: هذه المعركة حق، وكل مسلم يصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عليه أن يؤمن بها، وأن يعلم أنها قادمة لا محالة، على رغم كل العقبات والظلمات والحواجز؛ فهذا غيب أخبر عنه الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام وان المعركه الكبرى بيينا ونين اليهود قبل قيام الساعه وهذي من مقدماتها.
ثانيًا: هذا لا يعني أبدًا القعود وترك الأمر؛ بحجة أن المعركة قادمةوالنصر قادم، لا..
فالنصر ليس هبة للقاعدين والكسـالى؛ بل النصر هبة من الله - عز وجل - للمجـاهدين والمضحِّين والصابرين والمرابطين، قال - عز وجل -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا الله لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [آل عمران:200].
ثالثًا: ن الاهتمام بالواقع هو جِبِلّة وطبيعة عند الإنسان، فالرسول -الله عليه وسلم - كان موعودًا بالنصر، حتى إنه في مكة -كما في صحيح البخاري- كان يقول لأصحابه: "والله ليَتِمَّنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله، والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون"(5).
يجب علينا ان نبث روح الانتصار في ابنائنا مهما اشتد الكرب وضاقت السبل لان النصر قادم
ومع ذلك في معركة بدر، لما رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - قوة العدو وبأسه وكثرته، وقلة أصحابه، رفع يديه إلى السماء، ودعا الله - عز وجل -، وخشع وابتهل، وقال: "اللهم، إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسـلام لا تُعبد في الأرض"(6)، فهذه طبيعة الإنسان، أن يهتم بواقعه ويتابعه
والاهتمام بأمور المسلمين مطلب يدل على التعاطف، والرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول: "مثل المسلمين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"(7)، ويقول - صلى الله عليه وسلم -: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا"(8).
بنبغي ان نغرس هذا الامر في نفوس ابنائنا ونطلب منهم الدعاء لأخوانهم
وان نريهم صور القتلى اليهود وما حل بهم من دمار حتى لأ يياسوا
رابعًا: لننظر ماذا يقول القرآن عن خصومنا من اليهود: (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَمَا ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ الله وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ الله وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ) [آل عمران:112]، ويقول سبحانه: (لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلاَّ فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى) [الحشر:14].
وقد عاش اليهود زمانًا طويلاً تحت ظل البطش والإرهاب في أكثر من بلد، وهم الآن يتحركون بالعقلية ذاتها.. عقلية اليهودي المضطهد، فهي عقلية تبالغ في التخوف من كل شيء، مما قد يبدو للناس أنه مكر ودهاء.
والواقع أن عقلية الشعور بالاضطهاد تجعل اليهود دائمًا خائفين، حتى وهم متمكنون الآن، فشعور التوتر والقلق وعدم الاستقرار الأمني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي يطاردهم.
إن اليهود طائفة محصورة محدودة، غير قابلة للنماء والزيادة؛ لأنهم لا يقبلون انضمام أحد إليهم
تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى وبينهم عنصريه شديده لانهم اشتات متفرقين من جميع انحاء
و ان البعض منهم يطالبون بوقف الحرب ..
.
اللهم ياجبار السموات والارض عليك بجبابرة الارض فانهم لايعجزونك
اللهم انصر المسلمين المستضعفين في الارض وارحم موتاهم واشفي مرضاهم
حسبي الله الذي لا اله الاهو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
على الصهاينه الغاصبين
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر
اللهم آمين
اللهم آمين
استمرووا بالدعااااااااااااء فهو يرد القدر بإذن الله
استمروا ..
توكلوا على الله وثقوا بنصره وقوته
عليكم بالاستغفااااااااااار وترك الذنوب والمعاصي ,لانها السبب في تأخير النصر
فالنصر قااااادم بإذن الله
أولاً: هذه المعركة حق، وكل مسلم يصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عليه أن يؤمن بها، وأن يعلم أنها قادمة لا محالة، على رغم كل العقبات والظلمات والحواجز؛ فهذا غيب أخبر عنه الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام وان المعركه الكبرى بيينا ونين اليهود قبل قيام الساعه وهذي من مقدماتها.
ثانيًا: هذا لا يعني أبدًا القعود وترك الأمر؛ بحجة أن المعركة قادمةوالنصر قادم، لا..
فالنصر ليس هبة للقاعدين والكسـالى؛ بل النصر هبة من الله - عز وجل - للمجـاهدين والمضحِّين والصابرين والمرابطين، قال - عز وجل -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا الله لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [آل عمران:200].
ثالثًا: ن الاهتمام بالواقع هو جِبِلّة وطبيعة عند الإنسان، فالرسول -الله عليه وسلم - كان موعودًا بالنصر، حتى إنه في مكة -كما في صحيح البخاري- كان يقول لأصحابه: "والله ليَتِمَّنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله، والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون"(5).
يجب علينا ان نبث روح الانتصار في ابنائنا مهما اشتد الكرب وضاقت السبل لان النصر قادم
ومع ذلك في معركة بدر، لما رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - قوة العدو وبأسه وكثرته، وقلة أصحابه، رفع يديه إلى السماء، ودعا الله - عز وجل -، وخشع وابتهل، وقال: "اللهم، إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسـلام لا تُعبد في الأرض"(6)، فهذه طبيعة الإنسان، أن يهتم بواقعه ويتابعه
والاهتمام بأمور المسلمين مطلب يدل على التعاطف، والرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول: "مثل المسلمين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"(7)، ويقول - صلى الله عليه وسلم -: "المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا"(8).
بنبغي ان نغرس هذا الامر في نفوس ابنائنا ونطلب منهم الدعاء لأخوانهم
وان نريهم صور القتلى اليهود وما حل بهم من دمار حتى لأ يياسوا
رابعًا: لننظر ماذا يقول القرآن عن خصومنا من اليهود: (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَمَا ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ الله وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ الله وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ) [آل عمران:112]، ويقول سبحانه: (لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلاَّ فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى) [الحشر:14].
وقد عاش اليهود زمانًا طويلاً تحت ظل البطش والإرهاب في أكثر من بلد، وهم الآن يتحركون بالعقلية ذاتها.. عقلية اليهودي المضطهد، فهي عقلية تبالغ في التخوف من كل شيء، مما قد يبدو للناس أنه مكر ودهاء.
والواقع أن عقلية الشعور بالاضطهاد تجعل اليهود دائمًا خائفين، حتى وهم متمكنون الآن، فشعور التوتر والقلق وعدم الاستقرار الأمني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي يطاردهم.
إن اليهود طائفة محصورة محدودة، غير قابلة للنماء والزيادة؛ لأنهم لا يقبلون انضمام أحد إليهم
تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى وبينهم عنصريه شديده لانهم اشتات متفرقين من جميع انحاء
و ان البعض منهم يطالبون بوقف الحرب ..
.
اللهم ياجبار السموات والارض عليك بجبابرة الارض فانهم لايعجزونك
اللهم انصر المسلمين المستضعفين في الارض وارحم موتاهم واشفي مرضاهم
حسبي الله الذي لا اله الاهو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
على الصهاينه الغاصبين
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر
اللهم آمين
اللهم آمين
تعليق