ضغوط كبيرة أجبرته على تقديم الإستقالة.. صالح الطريقي في تصريح "خيرت بين الإستمرار في جريدة الرياضية ومن العمل في برنامج خط الستة ففضلت برنامج خط الستة"
قدم الاستاذ صالح الطريقي سكرتير تحرير جريدة الرياضيه يوم السبت الماضي استقالته من عمله بالجريده وعلمت المصادر ان سبب الاستقاله يعود الى الضغوط التي تعرض لها الاستاذ صالح الطريقي في الفتره الاخيره من قبل رئيس التحرير الاستاذ سعد المهدي وعضو لجنة المنتحبات وتشير المصادر ان سبب الضغوط هو عمل سعد المهدي كعضو في لجنة المنتخبات وخصوصا بعد النقد للمنتخب من قبل الاستاذ صالح وبعد الاتصال بالاستاذ صالح الطريقي أكد في تصريح وقال : في الحقيقه انا خيرت بين عملي في أبوظبي او عملي في الجريدة وفضلت العمل في أبوظبي .
وبالاتصال بالاستاذ سعد المهدي رئيس التحرير قال بالبداية انه لايعلم وقال فيما بعد هذا شأن داخلي وخاص بالجريده.
والسؤال المهم لماذا خير الاستاذ صالح في هذا الوقت بين العمل في الجريده والعمل في برنامج خط الستة ؟
وخصوصا وأن النظام يتيح لأي شخص اداري في جريده ان يعمل في اي برنامج خط الستة وايضا اذا كان هناك بند يمنع الاستاذ صالح من العمل في برنامج خط الستة لماذا تمت الموافقة في البداية من قبل الاستاذ سعد المهدي ولماذا رفض في هذا الوقت ؟
ومايؤكد ان الاستاذ صالح لايوجد في عقده اي بند يمنعه من العمل في أي جهه اعلاميه أخري هو أنه كاتب في صحيفة شمس وحاليا في صحيفة عكاظ في زاويه يوميه وايضا زميله الصحفي في جريدة الرياضيه ماجد التويجري يعمل في قناة mbc وزميله في نفس الجريدة علي الشريف يعمل في art وهذا يؤكد أيضا ان سياسة الجريدة تسمح بالعمل في أي قناة .
والسؤال الأهم هو لماذا تم تخيير الاستاذ صالح تحديدا بين العمل في الجريدة أو العمل في برنامج خط الستة هل هو بسبب أن رئيس التحرير سعد المهدي عضو لجنة المنتخبات يخشى من النقد الموجه على المنتخب خصوصا وأن الاستاذ صالح يعتبر محسوب على رئيس التحرير بصفته سكرتير التحرير؟
أم هي حرب جديدة من جهة جديدة على سيدة القنوات الخليجية أبوظبي الرياضيه؟
قدم الاستاذ صالح الطريقي سكرتير تحرير جريدة الرياضيه يوم السبت الماضي استقالته من عمله بالجريده وعلمت المصادر ان سبب الاستقاله يعود الى الضغوط التي تعرض لها الاستاذ صالح الطريقي في الفتره الاخيره من قبل رئيس التحرير الاستاذ سعد المهدي وعضو لجنة المنتحبات وتشير المصادر ان سبب الضغوط هو عمل سعد المهدي كعضو في لجنة المنتخبات وخصوصا بعد النقد للمنتخب من قبل الاستاذ صالح وبعد الاتصال بالاستاذ صالح الطريقي أكد في تصريح وقال : في الحقيقه انا خيرت بين عملي في أبوظبي او عملي في الجريدة وفضلت العمل في أبوظبي .
وبالاتصال بالاستاذ سعد المهدي رئيس التحرير قال بالبداية انه لايعلم وقال فيما بعد هذا شأن داخلي وخاص بالجريده.
والسؤال المهم لماذا خير الاستاذ صالح في هذا الوقت بين العمل في الجريده والعمل في برنامج خط الستة ؟
وخصوصا وأن النظام يتيح لأي شخص اداري في جريده ان يعمل في اي برنامج خط الستة وايضا اذا كان هناك بند يمنع الاستاذ صالح من العمل في برنامج خط الستة لماذا تمت الموافقة في البداية من قبل الاستاذ سعد المهدي ولماذا رفض في هذا الوقت ؟
ومايؤكد ان الاستاذ صالح لايوجد في عقده اي بند يمنعه من العمل في أي جهه اعلاميه أخري هو أنه كاتب في صحيفة شمس وحاليا في صحيفة عكاظ في زاويه يوميه وايضا زميله الصحفي في جريدة الرياضيه ماجد التويجري يعمل في قناة mbc وزميله في نفس الجريدة علي الشريف يعمل في art وهذا يؤكد أيضا ان سياسة الجريدة تسمح بالعمل في أي قناة .
والسؤال الأهم هو لماذا تم تخيير الاستاذ صالح تحديدا بين العمل في الجريدة أو العمل في برنامج خط الستة هل هو بسبب أن رئيس التحرير سعد المهدي عضو لجنة المنتخبات يخشى من النقد الموجه على المنتخب خصوصا وأن الاستاذ صالح يعتبر محسوب على رئيس التحرير بصفته سكرتير التحرير؟
أم هي حرب جديدة من جهة جديدة على سيدة القنوات الخليجية أبوظبي الرياضيه؟
م ن ق و ل
تعليق