السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
تحمل المباريات المقبلة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2010 في جنوب افريقيا, الكثير من الأهمية, لاسيما أن المباريات الأربع المتبقية لكل منتخب تمثل الشوط الأخير من رحلة التأهل لكأس العالم. وتتنافس منتخبات السعودية وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية وإيران على بطاقتين مؤهلتين بشكل مباشر, ونصف واحدة تؤهل صاحب المركز الثالث في المجموعة لملاقاة نظيره في المجموعة الثانية, على أن يلعب الفائز منهما مع ممثل أوقيانيا نيوزيلندا في السباق الحاسم نحو جنوب افريقيا. وبلغة الأرقام فإن المنتخبات الأربعة تملك الحظوظ لتحقيق الحلم ولكن بدرجات متفاوتة. فالمنتخب السعودي الذي يحتل المركز الرابع في مجموعته برصيد 4 نقاط, مؤهل لخطف بطاقة المركز الثاني على أقل تقدير شرط أن يفوز في مبارياته الأربع المتبقية أمام إيران في طهران (28 مارس) والامارات في الرياض (1 ابريل) وكوريا الجنوبية في سيول (6 يونيو) وكوريا الشمالية في الرياض (17 يوينيو). ولعل فوز الأخضر في المباريات المذكورة يجعله يقف عند النقطة (16), ووفقا للحسابات فإن تلك النقطة لايصلها إلا منتخبان فقط لأن نتائج المباريات التي ستجمع المنتخبات المتنافسة تحتم على المنتخبات الباقية أن يكون رصيدها أقل من النقطة (16), مما يعني أن المنتخب السعودي بحصوله على هذا الرصيد مؤهل لخطف أحدى بطاقتي التأهل.
كيف ذلك ؟
إذا كان المنتخب الكوري الجنوبي قادرا على الوصول للنقطة 17 كأقصى حد فإن رصيد كوريا الشمالية الأقصى سيكون (13) وإيران (12), وفي المقابل فإن وصول كوريا الشمالية للرصيد (16) يعني أن الكوريين الجنوبيين لن يحصلوا على أكثر من (14) نقطة والايرانيين على (12).
أما بالنسبة للمنتخب الإيراني فإن أقصى رصيد قادر للوصول إليه بعد الخسارة أمام الأخضر هو (15) أي أنه يبقى أقل من النقطة (16) التي سيصل إليها المنتخب السعودي.
تحمل المباريات المقبلة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2010 في جنوب افريقيا, الكثير من الأهمية, لاسيما أن المباريات الأربع المتبقية لكل منتخب تمثل الشوط الأخير من رحلة التأهل لكأس العالم. وتتنافس منتخبات السعودية وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية وإيران على بطاقتين مؤهلتين بشكل مباشر, ونصف واحدة تؤهل صاحب المركز الثالث في المجموعة لملاقاة نظيره في المجموعة الثانية, على أن يلعب الفائز منهما مع ممثل أوقيانيا نيوزيلندا في السباق الحاسم نحو جنوب افريقيا. وبلغة الأرقام فإن المنتخبات الأربعة تملك الحظوظ لتحقيق الحلم ولكن بدرجات متفاوتة. فالمنتخب السعودي الذي يحتل المركز الرابع في مجموعته برصيد 4 نقاط, مؤهل لخطف بطاقة المركز الثاني على أقل تقدير شرط أن يفوز في مبارياته الأربع المتبقية أمام إيران في طهران (28 مارس) والامارات في الرياض (1 ابريل) وكوريا الجنوبية في سيول (6 يونيو) وكوريا الشمالية في الرياض (17 يوينيو). ولعل فوز الأخضر في المباريات المذكورة يجعله يقف عند النقطة (16), ووفقا للحسابات فإن تلك النقطة لايصلها إلا منتخبان فقط لأن نتائج المباريات التي ستجمع المنتخبات المتنافسة تحتم على المنتخبات الباقية أن يكون رصيدها أقل من النقطة (16), مما يعني أن المنتخب السعودي بحصوله على هذا الرصيد مؤهل لخطف أحدى بطاقتي التأهل.
كيف ذلك ؟
إذا كان المنتخب الكوري الجنوبي قادرا على الوصول للنقطة 17 كأقصى حد فإن رصيد كوريا الشمالية الأقصى سيكون (13) وإيران (12), وفي المقابل فإن وصول كوريا الشمالية للرصيد (16) يعني أن الكوريين الجنوبيين لن يحصلوا على أكثر من (14) نقطة والايرانيين على (12).
أما بالنسبة للمنتخب الإيراني فإن أقصى رصيد قادر للوصول إليه بعد الخسارة أمام الأخضر هو (15) أي أنه يبقى أقل من النقطة (16) التي سيصل إليها المنتخب السعودي.
تعليق