من أين أبدأ ؟
ماذا عساني أن أقول؟
فتح مخفر شرطة عند آل سليمان وياليته لم يفتح !
شكل له مجموعة من الرجال ولكن ليس بأيديهم حول ولا طول!
ماذا لديهم من شغل ؟؟
منذو الإفتتاح وهم يفكرون فقط في المقر والمشب والراحة!!
والأهالي يفكرون في أمن منازلهم وأهليهم.
ليس لديهم في آل سليمان إلا مهمتين:
الأولى: التفتيش على الشارع العام بعد العصر .
الثانية: الوقوف عند الثانوية على استحياء عند انصراف الطلاب .
وياليتهم قاموا بذلك على الوجه المطلوب واحتسبوا الأجر من الله !
أما الأولى فقد استأجروا مكانا رائعا بالنسبة لهم ولكن بالنسبة للأمن فقد استبشر المهربون خيرا فمعروف المنافذ الكثيرة التي تمر بالحصنة وكذلك التي تمر من العقيق ودقي يامزيكا !
وأما الثانية فقد يرسلون دورية فيها عسكري واحد يقف عند الثانوية يشارك الطلاب في التفرج على المفحطين ولا يستطيع أن يفعل شيء وذهبت هيبة رجل الأمن حتى أصبح الطلاب يتحدثون معه كأنه زميلهم ، ألا يستطيع المدير أن يتخذ إجراء مناسب يحفظ البلاد والعباد ويحفظ لرجل الأمن هيبته
لماذا هذا الضعف الواضح حتى أنهم في الأسبوع الثاني من الاختبارات لم يحضروا ولو يوم واحد كأنهم يقولون (قل حيلنا) أثبتوا عجزهم أمام طلاب المدرسة !؟ والكل يتحدث بذلك !!!
هل المسؤولون لديهم علم بهذا ؟
إذا ما استفاد الناس وقت الحاجة فمتى يستفيدون؟؟
أنا أعلم أنهم عند صلاة الإستسقاء غد إن شاء الله سوف يزعجوننا عند المسجد الذي فيه خمسة شيبان حضروا على أرجلهم للصلاة !
ياعالم :
في أيام الامتحانات الكل يعلم الهوس الذي يقع فيه المراهقين وهم بحاجة ماسة إلى من يأخذ على أيديهم ، تفحيط ، تنطيط ، هلاك ، تكسير للسيارات ، إيذاء لخلق الله ، وحدث ولا حرج ----
وقبل كتابة هذا الموضوع بقليل وأقسم بالله على ذلك شاهدت مشاهد مؤسفه منها:
--- تصادم مجموعة سيارات عند ثانوية آل سليمان إثر التفحيط وليس عندهم أحد وهم يتضاربون !! وليس على المعلمين لوم لأن الحادث خارج المدرسة.
---في سبت العلاية مجموعة من الشباب في جمس أحمر حوض يوقفون قبل سيارة أخرى وسط الشارع العام وأخذوا يرشقون القزاز بالبيض وأمام الناس وسببوا زحام ولايبالون بأحد ولكم أن تتصوروا كم وجدوا من الدعوات عليهم !!
كتبت هذا على عجل ليعلم الجميع أن الأمن في هذه البلاد إلى الوراء !! بسبب التقصير الذي يقع من بعض المسؤولين هداهم الله ---
وكتبته معذرة إلى الله فلم يهن علي وأنا أنظر إلى إزدراء نعمة الله من أولئك الجهال الذين يرمون البيض أمام أناس ربما أنهم لم يجدوا قيمة مايفطرون به.
إنني أحيانا إذا رأيت مشاهد البذخ والتهور التفحيط والمجاهرة بالمعاصي وخراق السفينة لاأكون متفائلا فاقول هذه البلاد تجري للهاوية مئة بالمئة وأستغفر الله من ذلك .
فهل من مسؤولين يأخذون على أيدي السفهاء لننجوا جميعا ؟؟؟؟؟؟؟؟
[align=center]وصلى الله على نبينا محمد [/align]
[align=center]محبكم محب الصالحين[/align]
ماذا عساني أن أقول؟
فتح مخفر شرطة عند آل سليمان وياليته لم يفتح !
شكل له مجموعة من الرجال ولكن ليس بأيديهم حول ولا طول!
ماذا لديهم من شغل ؟؟
منذو الإفتتاح وهم يفكرون فقط في المقر والمشب والراحة!!
والأهالي يفكرون في أمن منازلهم وأهليهم.
ليس لديهم في آل سليمان إلا مهمتين:
الأولى: التفتيش على الشارع العام بعد العصر .
الثانية: الوقوف عند الثانوية على استحياء عند انصراف الطلاب .
وياليتهم قاموا بذلك على الوجه المطلوب واحتسبوا الأجر من الله !
أما الأولى فقد استأجروا مكانا رائعا بالنسبة لهم ولكن بالنسبة للأمن فقد استبشر المهربون خيرا فمعروف المنافذ الكثيرة التي تمر بالحصنة وكذلك التي تمر من العقيق ودقي يامزيكا !
وأما الثانية فقد يرسلون دورية فيها عسكري واحد يقف عند الثانوية يشارك الطلاب في التفرج على المفحطين ولا يستطيع أن يفعل شيء وذهبت هيبة رجل الأمن حتى أصبح الطلاب يتحدثون معه كأنه زميلهم ، ألا يستطيع المدير أن يتخذ إجراء مناسب يحفظ البلاد والعباد ويحفظ لرجل الأمن هيبته
لماذا هذا الضعف الواضح حتى أنهم في الأسبوع الثاني من الاختبارات لم يحضروا ولو يوم واحد كأنهم يقولون (قل حيلنا) أثبتوا عجزهم أمام طلاب المدرسة !؟ والكل يتحدث بذلك !!!
هل المسؤولون لديهم علم بهذا ؟
إذا ما استفاد الناس وقت الحاجة فمتى يستفيدون؟؟
أنا أعلم أنهم عند صلاة الإستسقاء غد إن شاء الله سوف يزعجوننا عند المسجد الذي فيه خمسة شيبان حضروا على أرجلهم للصلاة !
ياعالم :
في أيام الامتحانات الكل يعلم الهوس الذي يقع فيه المراهقين وهم بحاجة ماسة إلى من يأخذ على أيديهم ، تفحيط ، تنطيط ، هلاك ، تكسير للسيارات ، إيذاء لخلق الله ، وحدث ولا حرج ----
وقبل كتابة هذا الموضوع بقليل وأقسم بالله على ذلك شاهدت مشاهد مؤسفه منها:
--- تصادم مجموعة سيارات عند ثانوية آل سليمان إثر التفحيط وليس عندهم أحد وهم يتضاربون !! وليس على المعلمين لوم لأن الحادث خارج المدرسة.
---في سبت العلاية مجموعة من الشباب في جمس أحمر حوض يوقفون قبل سيارة أخرى وسط الشارع العام وأخذوا يرشقون القزاز بالبيض وأمام الناس وسببوا زحام ولايبالون بأحد ولكم أن تتصوروا كم وجدوا من الدعوات عليهم !!
كتبت هذا على عجل ليعلم الجميع أن الأمن في هذه البلاد إلى الوراء !! بسبب التقصير الذي يقع من بعض المسؤولين هداهم الله ---
وكتبته معذرة إلى الله فلم يهن علي وأنا أنظر إلى إزدراء نعمة الله من أولئك الجهال الذين يرمون البيض أمام أناس ربما أنهم لم يجدوا قيمة مايفطرون به.
إنني أحيانا إذا رأيت مشاهد البذخ والتهور التفحيط والمجاهرة بالمعاصي وخراق السفينة لاأكون متفائلا فاقول هذه البلاد تجري للهاوية مئة بالمئة وأستغفر الله من ذلك .
فهل من مسؤولين يأخذون على أيدي السفهاء لننجوا جميعا ؟؟؟؟؟؟؟؟
[align=center]وصلى الله على نبينا محمد [/align]
[align=center]محبكم محب الصالحين[/align]
تعليق