تويت
الوقوف على أعتاب التقدم بدون تقدم ..!!
السلام عليكم ورحمة الله ,,
عندما تكون الآمال كبيرة في تحقيق النجاحات ,,
وتكون الدوافع والإحتياجات ملحه وضرورية لعملية النهضه ,,!
وجميع المقدرات جاهزة للبدأ في سد حاجة المجتمع من جميع النواحي ..
ونفاجئ بثقل دفة التقدم بدون أسباب مقنعه ..!!
هنا نجد أنفسنا في حالة إغماء قسري وهلوسات غريبه ..!
ونبدأ في طرح أسألة ووضع علامات تعجب بدون عدد !!!!!!!!!
كيف لا ونحن نرى تخبط عجيب في أمور بدهية يحتاجها المجتمع
بينما الخطط التنموية أبعد ما تكون عن إحتياجات الوطن والمواطن ,,
وسأفرد قضية أجتماعية مهمه ..,
ولك الحق عزيزي القارئ بإضافة قضايا أخرى .,
فالقضايا لا تنتهي والمأمول أكبر من المعمول ..!!
لا نستطيع الإستغناء عن العنصر النسائي في دفع عجلة الحياة
فنجدنا في حاجة لهم في المستشفيات والمدارس والبنوك ومحلات الملابس .... والكثير !!
بينما لا يُحرك ساكناً في هذا الإتجاه ..!!
ويترك الأمر للمتحررين بأن يبتوا في تلك الأمور .!
بل ويستغلون التخاذل الحاصل في حسم تلك القضيه .!
ويوظفون تقاعسنا وهفواتنا لدعم نواياهم وطموحاتهم
في خلق مجتمع مدني , ولكنه غير إسلامي ..!!
لماذا لا تكون هناك مستشفيات للنساء تقوم على أيدي طبيبات وممرضات
سعوديات من بنات هذا البلد بعيد عن الإختلاط الحاصل ..! ؟؟
لماذا لا تكون هناك بنوك بإدارات نسائية بحته تهتم برواتب وقروض
العاملات من النساء ..!!؟؟
لماذا لا يقتصر بيع المتعلقات النسائية على النساء أنفسهم
فهم أعلم بالمقاسات والموضات والإحتياجات ..!!؟؟
لماذا لماذا ........
قد نواجه مشكلة في بيت تلك العاملة (الموظفه) وهي الأولاد والإعتناء بهم ..!
فنعود ونسأل .. لماذا لا توجد دور للحضانة ورياض الأطفال تقوم بإدارتها
مجموعة أخرى من النساء الاتي تسمح لهن ظروفهن بالتواجد في دور الحضانة
أثناء عمل تلك الموظفه في القطاعات الأخرى ..!! ؟؟
ولو لاحظنا بأن جميع ما سبق هو مكمل لبعضه البعض وإحتياجات ضروريه ,,
تكفل لنا تكامل وظيفي نسائي بعيد عن المربيات والشغالات أو ترك الأطفال بمفردهم ..!
بل وتوفر فرص عمل للكثير من النساء المتخرجات من الجامعه ولم يحصلو على وظائف .
وتدفع مبالغ رمزية من الأمهات العاملات لصالح بنات وطنهن فهم أولى ..!!
تساؤل مر في ذهني مع زحمة التساؤلات ..!!!!
تحياتي للجميع ,,,
عندما تكون الآمال كبيرة في تحقيق النجاحات ,,
وتكون الدوافع والإحتياجات ملحه وضرورية لعملية النهضه ,,!
وجميع المقدرات جاهزة للبدأ في سد حاجة المجتمع من جميع النواحي ..
ونفاجئ بثقل دفة التقدم بدون أسباب مقنعه ..!!
هنا نجد أنفسنا في حالة إغماء قسري وهلوسات غريبه ..!
ونبدأ في طرح أسألة ووضع علامات تعجب بدون عدد !!!!!!!!!
كيف لا ونحن نرى تخبط عجيب في أمور بدهية يحتاجها المجتمع
بينما الخطط التنموية أبعد ما تكون عن إحتياجات الوطن والمواطن ,,
وسأفرد قضية أجتماعية مهمه ..,
ولك الحق عزيزي القارئ بإضافة قضايا أخرى .,
فالقضايا لا تنتهي والمأمول أكبر من المعمول ..!!
لا نستطيع الإستغناء عن العنصر النسائي في دفع عجلة الحياة
فنجدنا في حاجة لهم في المستشفيات والمدارس والبنوك ومحلات الملابس .... والكثير !!
بينما لا يُحرك ساكناً في هذا الإتجاه ..!!
ويترك الأمر للمتحررين بأن يبتوا في تلك الأمور .!
بل ويستغلون التخاذل الحاصل في حسم تلك القضيه .!
ويوظفون تقاعسنا وهفواتنا لدعم نواياهم وطموحاتهم
في خلق مجتمع مدني , ولكنه غير إسلامي ..!!
لماذا لا تكون هناك مستشفيات للنساء تقوم على أيدي طبيبات وممرضات
سعوديات من بنات هذا البلد بعيد عن الإختلاط الحاصل ..! ؟؟
لماذا لا تكون هناك بنوك بإدارات نسائية بحته تهتم برواتب وقروض
العاملات من النساء ..!!؟؟
لماذا لا يقتصر بيع المتعلقات النسائية على النساء أنفسهم
فهم أعلم بالمقاسات والموضات والإحتياجات ..!!؟؟
لماذا لماذا ........
قد نواجه مشكلة في بيت تلك العاملة (الموظفه) وهي الأولاد والإعتناء بهم ..!
فنعود ونسأل .. لماذا لا توجد دور للحضانة ورياض الأطفال تقوم بإدارتها
مجموعة أخرى من النساء الاتي تسمح لهن ظروفهن بالتواجد في دور الحضانة
أثناء عمل تلك الموظفه في القطاعات الأخرى ..!! ؟؟
ولو لاحظنا بأن جميع ما سبق هو مكمل لبعضه البعض وإحتياجات ضروريه ,,
تكفل لنا تكامل وظيفي نسائي بعيد عن المربيات والشغالات أو ترك الأطفال بمفردهم ..!
بل وتوفر فرص عمل للكثير من النساء المتخرجات من الجامعه ولم يحصلو على وظائف .
وتدفع مبالغ رمزية من الأمهات العاملات لصالح بنات وطنهن فهم أولى ..!!
تساؤل مر في ذهني مع زحمة التساؤلات ..!!!!
تحياتي للجميع ,,,
تعليق