هناك إجماع على أن الانفاق على التعليم تواكبه زيادة في النمو الإقتصادي ،وقد أنفقت الدولة على التعليم مايعادل 6،8 % من الدخل القومي والمقدر بحوالي 1،309 مليار ريال وبرغم الإنفاق قد تم إلا أن النمو لم يتحقق فلم ياترى؟
فبل الشروع في أي خطوة جادة لإصلاح التعليم لابد من الإجابة على سؤال كبير جوهري يقول . ماذا نريد أن نكون ؟ وماذا نريد من التعليم ؟ وماهي الوسائل في تحقيق ذلك؟
إعداد خطة وطنية واضحة المعالم .ويعين على ذلك إشراك المعلمين ، وأقصد بالمعلمين (كل من لديه حصة تؤدى في الفصل ) وفعاليات المجتمع في بلورة ملامح هذا المشروع الوطني والاقتراب من احتياجات قطاعات الإنتاج وحتى يتم إجماع وطني حوله ومن ثم الشروع في تنفيذه .ليس من المعقول أن تمضي السنون ونحن نجرب .ونوقف عجلة الدوران في الفراغ
من أسباب فشل المشروعات السابقة : أرتباط المشروعات التطويرية بأفراد ولذلك سرعان ماتلغى لمنافسات بين مسؤولي الوزارة أو بإبتعاد ذلك المسؤول عن موقعه في صناعة القرار لذلك هناك 48 مشروعا تطويريا تربويا طرحت خلال أربع سنوات وألغيت.
فبل الشروع في أي خطوة جادة لإصلاح التعليم لابد من الإجابة على سؤال كبير جوهري يقول . ماذا نريد أن نكون ؟ وماذا نريد من التعليم ؟ وماهي الوسائل في تحقيق ذلك؟
إعداد خطة وطنية واضحة المعالم .ويعين على ذلك إشراك المعلمين ، وأقصد بالمعلمين (كل من لديه حصة تؤدى في الفصل ) وفعاليات المجتمع في بلورة ملامح هذا المشروع الوطني والاقتراب من احتياجات قطاعات الإنتاج وحتى يتم إجماع وطني حوله ومن ثم الشروع في تنفيذه .ليس من المعقول أن تمضي السنون ونحن نجرب .ونوقف عجلة الدوران في الفراغ
من أسباب فشل المشروعات السابقة : أرتباط المشروعات التطويرية بأفراد ولذلك سرعان ماتلغى لمنافسات بين مسؤولي الوزارة أو بإبتعاد ذلك المسؤول عن موقعه في صناعة القرار لذلك هناك 48 مشروعا تطويريا تربويا طرحت خلال أربع سنوات وألغيت.
تعليق